نعاء - سبأ:
سبأ
اختتمت بمشروع التغذية المدرسية والإغاثة الإنسانية أمس ورشة العمل التقييمية لمشروع التعليم لا ينتظر " الوجبة الخفيفة" .
وفي اختتام الورشة التي حضرها نائب رئيس المكتب الفني بوزارة التربية والتعليم محمد المتوكل ومدير وحدة شبكات الأمان وسبل العيش ببرنامج الأغذية العالمي هيلدا جارد، أكد مدير مشروع التغذية المدرسية حمود الأخرم، أهمية الورشة للوقوف على مكامن القوة والضعف في مشروع الوجبة الخفيفة للطلاب خلال اليوم الدراسي بما يسهم في إعداد خطة عمل للأعوام القادمة.
وأشار إلى أهمية مشروع الوجبة الخفيفة الذي ينفذه مشروع التغذية المدرسية بتمويل من برنامج الأغذية العالمي في عدة محافظات وإسهامه في التشجيع على التعليم .. مؤكدا التوسع في المشروع خلال العام القادم ليستهدف 300 ألف طالبا وطالبة .
وثمن الاخرم جهود برنامج الأغذية العالمي وإسهاماته في دعم التعليم وكذا الإغاثة الإنسانية للتخفيف من معاناة الأسر النازحة والفقيرة والمتضررة .
وكانت الورشة ناقشت على مدى يومين بمشاركة ممثلين عن مشروع التغذية المدرسية وفروعه بالمحافظات وشركة بوردجي واليونيسيف والمجلس النرويجي والشركة اليمنية للصناعة، آليات عمل مشروع الوجبة الخفيفة وأبرز نقاط القوة والضعف التي رافقتها ومعايير اختيار مناطق الاستهداف مستقبلا.
وفي اختتام الورشة التي حضرها نائب رئيس المكتب الفني بوزارة التربية والتعليم محمد المتوكل ومدير وحدة شبكات الأمان وسبل العيش ببرنامج الأغذية العالمي هيلدا جارد، أكد مدير مشروع التغذية المدرسية حمود الأخرم، أهمية الورشة للوقوف على مكامن القوة والضعف في مشروع الوجبة الخفيفة للطلاب خلال اليوم الدراسي بما يسهم في إعداد خطة عمل للأعوام القادمة.
وأشار إلى أهمية مشروع الوجبة الخفيفة الذي ينفذه مشروع التغذية المدرسية بتمويل من برنامج الأغذية العالمي في عدة محافظات وإسهامه في التشجيع على التعليم .. مؤكدا التوسع في المشروع خلال العام القادم ليستهدف 300 ألف طالبا وطالبة .
وثمن الاخرم جهود برنامج الأغذية العالمي وإسهاماته في دعم التعليم وكذا الإغاثة الإنسانية للتخفيف من معاناة الأسر النازحة والفقيرة والمتضررة .
وكانت الورشة ناقشت على مدى يومين بمشاركة ممثلين عن مشروع التغذية المدرسية وفروعه بالمحافظات وشركة بوردجي واليونيسيف والمجلس النرويجي والشركة اليمنية للصناعة، آليات عمل مشروع الوجبة الخفيفة وأبرز نقاط القوة والضعف التي رافقتها ومعايير اختيار مناطق الاستهداف مستقبلا.
سبأ
