نعاء - سبأ:
رفع رئيس مجلس الوزراء الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، برقية تهنئة لرئيس المجلس السياسي الأعلى الأخ مهدي المشاط وأعضاء المجلس وكافة أبناء الشعب اليمني في داخل وخارج الوطن بمناسبة حلول شهر رمضان.
وأعرب رئيس الوزراء عبر البرقية بالأصالة عن نفسه ونيابة عن أعضاء مجلس الوزراء عن تهانيه الحارة ومباركته للجميع بهذه المناسبة الدينية العظيمة .. سائلاً المولى سبحانه وتعالى أن يهله على الشعب اليمني بالخير واليٌمن والبركة والأمن والإيمان والسلامة والاستقرار وعلى كافة الشعوب العربية والإسلامية المقهورة.
ونوهت البرقية بالدلالات الإنسانية والمعاني والقيم الدينية والأخلاقية الرفيعة للشهر الفضيل الذي يمثل محطة إيمانية للاستزادة بالحسنات والتقرب من الخالق الكريم بالطاعات والأعمال الصالحة والدعاء بأن يرفع عن الوطن والشعب هذه الغمة.
وناشدت البرقية جميع أبناء المجتمع على إشاعة روح الألفة والمحبة والتسامح والتكافل خلال الشهر الكريم والتأسي في ذلك بالقدوة والمعلم الرسول محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم .. معتبرة كل عمل صالح مهما كان حجمه سواء في رمضان أو في غيره من الشهور قربه عظيمه إلى المولى سبحانه تعالى ومن أسباب نيل رضاه.
وحيا رئيس الوزراء في سياق البرقية التضحيات والانتصارات التي يجترحها فرسان الوطن الميامين وصمودهم الأسطوري في مواجهة آلة البطش العسكرية للمعتدين السعوديين والإماريتين ومن تحالف معهم لتدمير اليمن وقتل أبنائه .
وقال " لقد استطعتم بفضل من الله ومؤزرة الشعب اليمني الحر والكريم وإيمانكم المطلق بعدالة قضيتكم الوطنية أن تصنعوا إنجازات عسكرية أذهلت الجميع ليس في الوطن بل وحول العالم، رغم البون الشاسع في الإمكانيات والعدة والعتاد وأن تكونوا سدا منيعا للوطن في مواجهة العدوان ومرتزقته وقهرهم".. مبتهلا إلى الله العلي العظيم أن يعيد هذا الشهر والوطن ينعم بالسلام والاستقرار والسكينة والأمان والأمة العربية والإسلامية في خير وسلام وازدهار .
سبأ
رفع رئيس مجلس الوزراء الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، برقية تهنئة لرئيس المجلس السياسي الأعلى الأخ مهدي المشاط وأعضاء المجلس وكافة أبناء الشعب اليمني في داخل وخارج الوطن بمناسبة حلول شهر رمضان.
وأعرب رئيس الوزراء عبر البرقية بالأصالة عن نفسه ونيابة عن أعضاء مجلس الوزراء عن تهانيه الحارة ومباركته للجميع بهذه المناسبة الدينية العظيمة .. سائلاً المولى سبحانه وتعالى أن يهله على الشعب اليمني بالخير واليٌمن والبركة والأمن والإيمان والسلامة والاستقرار وعلى كافة الشعوب العربية والإسلامية المقهورة.
ونوهت البرقية بالدلالات الإنسانية والمعاني والقيم الدينية والأخلاقية الرفيعة للشهر الفضيل الذي يمثل محطة إيمانية للاستزادة بالحسنات والتقرب من الخالق الكريم بالطاعات والأعمال الصالحة والدعاء بأن يرفع عن الوطن والشعب هذه الغمة.
وناشدت البرقية جميع أبناء المجتمع على إشاعة روح الألفة والمحبة والتسامح والتكافل خلال الشهر الكريم والتأسي في ذلك بالقدوة والمعلم الرسول محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم .. معتبرة كل عمل صالح مهما كان حجمه سواء في رمضان أو في غيره من الشهور قربه عظيمه إلى المولى سبحانه تعالى ومن أسباب نيل رضاه.
وحيا رئيس الوزراء في سياق البرقية التضحيات والانتصارات التي يجترحها فرسان الوطن الميامين وصمودهم الأسطوري في مواجهة آلة البطش العسكرية للمعتدين السعوديين والإماريتين ومن تحالف معهم لتدمير اليمن وقتل أبنائه .
وقال " لقد استطعتم بفضل من الله ومؤزرة الشعب اليمني الحر والكريم وإيمانكم المطلق بعدالة قضيتكم الوطنية أن تصنعوا إنجازات عسكرية أذهلت الجميع ليس في الوطن بل وحول العالم، رغم البون الشاسع في الإمكانيات والعدة والعتاد وأن تكونوا سدا منيعا للوطن في مواجهة العدوان ومرتزقته وقهرهم".. مبتهلا إلى الله العلي العظيم أن يعيد هذا الشهر والوطن ينعم بالسلام والاستقرار والسكينة والأمان والأمة العربية والإسلامية في خير وسلام وازدهار .
سبأ
