div style="text-align: justify;">إب-سبأ:
وزع برنامج تحسين الأمن الغذائي وصمود سبل العيش الممول من الاتحاد الأوروبي عبر منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة "الفاو" بالتعاون مع مؤسسة خديجة للتنمية ألف و50 رأس أغنام وماعز لـ210 أسرة في القفر وبعدان بإب.
وتأتي عملية التوزيع التي نفذت بواقع خمسة رؤوس لكل أسرة ضمن أنشطة دعم القطاع الزراعي في إب في مجال المحاصيل والثروة الحيوانية وأيضا التدخلات في مجال الري.
وأكد الممثل المقيم لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة "الفاو" في اليمن الدكتور صلاح الحاج حسن سعي المنظمة ضمن برامجها دعم القطاع الزراعي والحيواني في اليمن من خلال تزويد المزارعين بمدخلات رئيسية تساعدهم على الاستمرار في النشاط الزراعي.
ولفت إلى أن النشاطي الزراعي سيمكن الكثير من الأسر في الريف اليمني من تأمين الغذاء لها، والحد من المجاعة جراء الأوضاع الراهنة التي تمر بها البلاد.
فيما نوه مدير مكتب الزراعة والري بالمحافظة المهندس حمود عبد الوهاب الرصاص بدور منظمة الفاو وجهودها المبذولة في هذا المجال وكذا فريق مؤسسة خديجة للتنمية.
وأوضح أن تنفيذ مثل هذه الأنشطة تأتي في ظل وجود حاجة لتدخلات عاجلة لدعم القطاع الزراعي والمزارعين خاصة وأن 75 بالمائة من السكان يعتمدون في الريف على ما تجنيه أياديهم سواء في الجانب الزراعـي أو الحيوانـي.
بدوره أكد رئيس الفريق بمؤسسة خديجة للتنمية بلال صبرة أن البرنامج سيشمل أيضا توزيع أعلاف مركزة ومكعبات الأملاح المعدنية وخلايا النحل وغيرها من المدخلات الزراعية والحيوانية لعدد من المزارعين ومربي الثروة الحيوانية.
وزع برنامج تحسين الأمن الغذائي وصمود سبل العيش الممول من الاتحاد الأوروبي عبر منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة "الفاو" بالتعاون مع مؤسسة خديجة للتنمية ألف و50 رأس أغنام وماعز لـ210 أسرة في القفر وبعدان بإب.
وتأتي عملية التوزيع التي نفذت بواقع خمسة رؤوس لكل أسرة ضمن أنشطة دعم القطاع الزراعي في إب في مجال المحاصيل والثروة الحيوانية وأيضا التدخلات في مجال الري.
وأكد الممثل المقيم لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة "الفاو" في اليمن الدكتور صلاح الحاج حسن سعي المنظمة ضمن برامجها دعم القطاع الزراعي والحيواني في اليمن من خلال تزويد المزارعين بمدخلات رئيسية تساعدهم على الاستمرار في النشاط الزراعي.
ولفت إلى أن النشاطي الزراعي سيمكن الكثير من الأسر في الريف اليمني من تأمين الغذاء لها، والحد من المجاعة جراء الأوضاع الراهنة التي تمر بها البلاد.
فيما نوه مدير مكتب الزراعة والري بالمحافظة المهندس حمود عبد الوهاب الرصاص بدور منظمة الفاو وجهودها المبذولة في هذا المجال وكذا فريق مؤسسة خديجة للتنمية.
وأوضح أن تنفيذ مثل هذه الأنشطة تأتي في ظل وجود حاجة لتدخلات عاجلة لدعم القطاع الزراعي والمزارعين خاصة وأن 75 بالمائة من السكان يعتمدون في الريف على ما تجنيه أياديهم سواء في الجانب الزراعـي أو الحيوانـي.
بدوره أكد رئيس الفريق بمؤسسة خديجة للتنمية بلال صبرة أن البرنامج سيشمل أيضا توزيع أعلاف مركزة ومكعبات الأملاح المعدنية وخلايا النحل وغيرها من المدخلات الزراعية والحيوانية لعدد من المزارعين ومربي الثروة الحيوانية.
سبأ
