مقديشو – سبأ :
إستقال رئيس مجلس النواب الصومالي محمد عثمان جواري من منصبه بعد أزمة سياسية دامت أكثر من شهر مع فصيل مؤيد لرئيس الوزراء حسن علي خيري.
ولم يصدر تأكيد رسمي من المجلس بعد، لكن وزير الشئون الدستورية عبد الرحمن حوش جبريل أكد إن جواري استقال.
وغرد الوزير اليوم الاثنين قائلاً "استقالة رئيس مجلس النواب رسمية ومشروع القرار تأجل".
ويواجه جواري الذي انتخب عضواً بمجلس النواب اقتراعاً بسحب الثقة منه قدمه مشرعون موالون لرئيس الوزراء.
ويتهم مشرعون جواري باستغلال منصبه وعرقلة إصلاح دستوري، ونجا مرتين من اقتراع لسحب الثقة منه.
لكن جواري اتهم الرئيس ورئيس الوزراء بتصعيد الأزمة السياسية بالبلاد بأن طلبوا منه الاستقالة بدلاً من حلها بدون الانحياز لطرف.
وتأتي استقالة جواري بعد شهر من معركة أدت لتدخل الاتحاد الأفريفي في 4 ابريل بعد تصاعدة حدة الأوضاع بمبنى مجلس النواب.
واتهم جواري الذي أعيد انتخابه في 2017 لفترة ثانية في المنصب، رئيس الوزراء بالوقوف وراء اقتراح بسحب الثقة منه وبأنه أمر قوات الأمة باحتلال مبنى البرلمان وتعهد بمواجهة الاقتراح بالبرلمان إذا تم استيفاء الطلبات القانونية.
إستقال رئيس مجلس النواب الصومالي محمد عثمان جواري من منصبه بعد أزمة سياسية دامت أكثر من شهر مع فصيل مؤيد لرئيس الوزراء حسن علي خيري.
ولم يصدر تأكيد رسمي من المجلس بعد، لكن وزير الشئون الدستورية عبد الرحمن حوش جبريل أكد إن جواري استقال.
وغرد الوزير اليوم الاثنين قائلاً "استقالة رئيس مجلس النواب رسمية ومشروع القرار تأجل".
ويواجه جواري الذي انتخب عضواً بمجلس النواب اقتراعاً بسحب الثقة منه قدمه مشرعون موالون لرئيس الوزراء.
ويتهم مشرعون جواري باستغلال منصبه وعرقلة إصلاح دستوري، ونجا مرتين من اقتراع لسحب الثقة منه.
لكن جواري اتهم الرئيس ورئيس الوزراء بتصعيد الأزمة السياسية بالبلاد بأن طلبوا منه الاستقالة بدلاً من حلها بدون الانحياز لطرف.
وتأتي استقالة جواري بعد شهر من معركة أدت لتدخل الاتحاد الأفريفي في 4 ابريل بعد تصاعدة حدة الأوضاع بمبنى مجلس النواب.
واتهم جواري الذي أعيد انتخابه في 2017 لفترة ثانية في المنصب، رئيس الوزراء بالوقوف وراء اقتراح بسحب الثقة منه وبأنه أمر قوات الأمة باحتلال مبنى البرلمان وتعهد بمواجهة الاقتراح بالبرلمان إذا تم استيفاء الطلبات القانونية.
سبأ
