div style="text-align: justify;">صنعاء-سبأ:
ناقش وزير المياه والبيئة نبيل عبدالله الوزير خلال لقائه اليوم المدير الإقليمي لليونيسيف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خيرت كابالاري، جوانب التعاون بين اليمن واليونيسيف في مجال المياه والإصحاح البيئي وسبل تعزيزها وتطويرها.
كما جرى خلال اللقاء مناقشة الأوضاع الإنسانية في اليمن وما يتعرض له الشعب اليمني من عدوان وحصار منذ ثلاثة أعوام.
واستعرض اللقاء المشاريع والتمويلات الخاصة بقطاع المياه الذي يعتبر العنصر الرئيسي للحياة، والاحتياجات الضرورية التي يحتاجها هذا القطاع خلال المرحلة القادمة .
وأكد وزير المياه والبيئة على ضرورة زيادة الدعم والتركيز على الاستثمار في الطاقة البديلة ومحاولة إدخال المعدات المحجوزة في ميناء عدن وضرورة فتح ميناء الحديدة والعمل على الانتقال إلى مشاريع البنى التحتية لقطاع المياه والإصحاح البيئي وإعادة تأهيلها سواء توقف العدوان أم لم يتوقف.
وأشار إلى أهمية العمل بعيدا عن الأجندات السياسية للعاملين في اليونيسيف، حيث أن قطاع المياه والصرف الصحي يعمل ويقدم خدماته في كل المحافظات اليمنية.
من جانبه أشاد المدير الإقليمي لليونيسيف بدور وجهود قيادة الوزارة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
وأكد العمل على زيادة دعم قطاع المياه والصرف الصحي نظرا لأهمية هذا القطاع الحيوي.
حضر اللقاء وكيل أول وزارة المياه عبدالغني المداني ووكلاء الوزارة ورؤساء الهيئات التابعة لها والممثل المقيم لليونيسف باليمن وميريشل ريلانو ورئيس قسم المياه والإصحاح البيئي باليونيسف نصار سيد.
ناقش وزير المياه والبيئة نبيل عبدالله الوزير خلال لقائه اليوم المدير الإقليمي لليونيسيف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خيرت كابالاري، جوانب التعاون بين اليمن واليونيسيف في مجال المياه والإصحاح البيئي وسبل تعزيزها وتطويرها.
كما جرى خلال اللقاء مناقشة الأوضاع الإنسانية في اليمن وما يتعرض له الشعب اليمني من عدوان وحصار منذ ثلاثة أعوام.
واستعرض اللقاء المشاريع والتمويلات الخاصة بقطاع المياه الذي يعتبر العنصر الرئيسي للحياة، والاحتياجات الضرورية التي يحتاجها هذا القطاع خلال المرحلة القادمة .
وأكد وزير المياه والبيئة على ضرورة زيادة الدعم والتركيز على الاستثمار في الطاقة البديلة ومحاولة إدخال المعدات المحجوزة في ميناء عدن وضرورة فتح ميناء الحديدة والعمل على الانتقال إلى مشاريع البنى التحتية لقطاع المياه والإصحاح البيئي وإعادة تأهيلها سواء توقف العدوان أم لم يتوقف.
وأشار إلى أهمية العمل بعيدا عن الأجندات السياسية للعاملين في اليونيسيف، حيث أن قطاع المياه والصرف الصحي يعمل ويقدم خدماته في كل المحافظات اليمنية.
من جانبه أشاد المدير الإقليمي لليونيسيف بدور وجهود قيادة الوزارة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
وأكد العمل على زيادة دعم قطاع المياه والصرف الصحي نظرا لأهمية هذا القطاع الحيوي.
حضر اللقاء وكيل أول وزارة المياه عبدالغني المداني ووكلاء الوزارة ورؤساء الهيئات التابعة لها والممثل المقيم لليونيسف باليمن وميريشل ريلانو ورئيس قسم المياه والإصحاح البيئي باليونيسف نصار سيد.
سبأ
