div style="text-align: justify;">صنعاء -سبأ:
ناقش لقاء موسع بأمانة العاصمة اليوم ضم وزير الخدمة المدنية طلال عقلان وأمين العاصمة حمود عباد، الجوانب المتصلة بدور المشائخ والعقال والشخصيات الاجتماعية في الحشد لإحياء الذكرى الثالثة لصمود الشعب اليمني في وجه العدوان والحصار.
وفي اللقاء الذي حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون لأمانة العاصمة ومدراء وأمناء عموم المديريات ومشائخ وعقال الأمانة والشخصيات الاجتماعية, قرأ الحاضرون الفاتحة على روح فقيد الوطن العلامة حمود عباس المؤيد.
وفي اللقاء أشار أمين العاصمة، إلى الجرائم التي ارتكبها تحالف العدوان بحق الشعب اليمني منذ ثلاثة أعوام من العدوان والذي لا يزال مستمر حتى اليوم .. مؤكداً استمرار الشعب اليمني في الصمود وللثبات للدفاع عن الأرض والعرض.
وتطرق إلى الدمار الممنهج الذي خلفه العدوان في مختلف المنشآت والقطاعات والمصانع والطرق والمستشفيات والمراكز الصحية والمدارس والجامعات والبنى التحتية .. منوها بعظمة صمود اليمنيين وثباتهم وإصرارهم وعزيمتهم في مواجهة العدوان.
وقال " نحن على مشارف مرور ثلاث سنوات من عدوان اعتقد صانعوه أنهم سيركًعون هذا الشعب خلال بضعة أيام وحشدوا جيوشهم وأسلحتهم وعدوا عدتهم ومرتزقتهم ".
وأضاف " لقد استخدموا كل شيء يرمز إلى قوة الإجرام وتكنولوجيا الحرب والتضليل الإعلامي الواسع والنفوذ السياسي والهجمة الاقتصادية والحصار على شعبنا، لكن الله غالب على أمره وإيمان وصمود الشعب اليمني أعظم من مكرهم وكيدهم وقوتهم وعتادهم ".
ودعا أمين العاصمة كافة أبناء العاصمة، إلى المشاركة في الفعالية الكبرى يوم ٢٦ مارس كيوم تاريخي ستشهده العاصمة صنعاء .. لافتا إلى أهمية أن يكون لقيادة ووكلاء أمانة العاصمة والمشائخ والوجهاء والعقال دور ومساهمة في عملية الحشد لهذا اليوم.
فيما أكد وزير الخدمة المدنية أهمية فعالية الذكرى الثالثة للصمود في وجه العدوان باعتبارها رسالة مزلزلة للعالم بأن الشعب اليمني استطاع بإرادته وصموده وعزته من كسر مشاريع دول تحالف العدوان التي شنت عدوانها الإجرامي على اليمن.
وأشار إلى أن إحياء الفعالية رسالة للجيش واللجان الشعبية المرابطين في ميادين العزة والكرامة أن خلفهم شعباً يصطف معهم وما يزال يمدهم بالقوة المعنوية والمادية، كما هي رسالة للخارج بصمود الشعب اليمني وأنه سيظل صامدا لأعوام قادمة.
بدوره أوضح خالد المداني أن العالم يترقب ماذا سيعمل الشعب اليمني يوم الـ 26 من مارس وكيف ستكون الحشود في العاصمة صنعاء والرسالة التي ستوجهها تلك الحشود للعالم.
وأشار إلى أنه وفي يوم 26 مارس لأول مرة في تاريخ مملكة آل سعود ستكون على موعد مع مهرجان عرض الأزياء لصرف أنظار العالم لما سيصنعه اليمنيون في هذا اليوم من عظمة وشموخ وإباء.
وقال " عندما يخرج اليمنيون بعد ثلاث سنوات في ظل العدوان والحصار والقصف بهامات عالية ليوجهوا رسالة إلى دول العدوان والعالم أجمع أن اليمني لن يركع ولديه الإرادة القوية التي لا تضعف ".
إلى ذلك ناقش اجتماع ضم أمين العاصمة, ورئيس لجنة الشئون الاجتماعية بمحلي الأمانة حمود النقيب ووكيل الأمانة علي القفري، التحضيرات الجارية لإحياء الذكرى الثالثة من الصمود.
وتطرق الاجتماع الذي ضم قاسم الحمران وخالد المداني إلى المواضيع المتصلة بالبرامج والأنشطة الثقافية والاجتماعية والرياضية المصاحبة لبرنامج إحياء هذه الذكرى.
وأكد الاجتماع ضرورة التركيز على تسهيل وصول الحشود الجماهيرية للمشاركة في الفعالية الكبرى يوم الـ 26 مارس.
كما أكد الاجتماع أهمية التنسيق بين قيادة أمانة العاصمة والأحزاب والمكونات السياسية المناهضة للعدوان بالأمانة بشان الحشد للفعاليات التي ستنطلق يوم 26 مارس الجاري .
ناقش لقاء موسع بأمانة العاصمة اليوم ضم وزير الخدمة المدنية طلال عقلان وأمين العاصمة حمود عباد، الجوانب المتصلة بدور المشائخ والعقال والشخصيات الاجتماعية في الحشد لإحياء الذكرى الثالثة لصمود الشعب اليمني في وجه العدوان والحصار.
وفي اللقاء الذي حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون لأمانة العاصمة ومدراء وأمناء عموم المديريات ومشائخ وعقال الأمانة والشخصيات الاجتماعية, قرأ الحاضرون الفاتحة على روح فقيد الوطن العلامة حمود عباس المؤيد.
وفي اللقاء أشار أمين العاصمة، إلى الجرائم التي ارتكبها تحالف العدوان بحق الشعب اليمني منذ ثلاثة أعوام من العدوان والذي لا يزال مستمر حتى اليوم .. مؤكداً استمرار الشعب اليمني في الصمود وللثبات للدفاع عن الأرض والعرض.
وتطرق إلى الدمار الممنهج الذي خلفه العدوان في مختلف المنشآت والقطاعات والمصانع والطرق والمستشفيات والمراكز الصحية والمدارس والجامعات والبنى التحتية .. منوها بعظمة صمود اليمنيين وثباتهم وإصرارهم وعزيمتهم في مواجهة العدوان.
وقال " نحن على مشارف مرور ثلاث سنوات من عدوان اعتقد صانعوه أنهم سيركًعون هذا الشعب خلال بضعة أيام وحشدوا جيوشهم وأسلحتهم وعدوا عدتهم ومرتزقتهم ".
وأضاف " لقد استخدموا كل شيء يرمز إلى قوة الإجرام وتكنولوجيا الحرب والتضليل الإعلامي الواسع والنفوذ السياسي والهجمة الاقتصادية والحصار على شعبنا، لكن الله غالب على أمره وإيمان وصمود الشعب اليمني أعظم من مكرهم وكيدهم وقوتهم وعتادهم ".
ودعا أمين العاصمة كافة أبناء العاصمة، إلى المشاركة في الفعالية الكبرى يوم ٢٦ مارس كيوم تاريخي ستشهده العاصمة صنعاء .. لافتا إلى أهمية أن يكون لقيادة ووكلاء أمانة العاصمة والمشائخ والوجهاء والعقال دور ومساهمة في عملية الحشد لهذا اليوم.
فيما أكد وزير الخدمة المدنية أهمية فعالية الذكرى الثالثة للصمود في وجه العدوان باعتبارها رسالة مزلزلة للعالم بأن الشعب اليمني استطاع بإرادته وصموده وعزته من كسر مشاريع دول تحالف العدوان التي شنت عدوانها الإجرامي على اليمن.
وأشار إلى أن إحياء الفعالية رسالة للجيش واللجان الشعبية المرابطين في ميادين العزة والكرامة أن خلفهم شعباً يصطف معهم وما يزال يمدهم بالقوة المعنوية والمادية، كما هي رسالة للخارج بصمود الشعب اليمني وأنه سيظل صامدا لأعوام قادمة.
بدوره أوضح خالد المداني أن العالم يترقب ماذا سيعمل الشعب اليمني يوم الـ 26 من مارس وكيف ستكون الحشود في العاصمة صنعاء والرسالة التي ستوجهها تلك الحشود للعالم.
وأشار إلى أنه وفي يوم 26 مارس لأول مرة في تاريخ مملكة آل سعود ستكون على موعد مع مهرجان عرض الأزياء لصرف أنظار العالم لما سيصنعه اليمنيون في هذا اليوم من عظمة وشموخ وإباء.
وقال " عندما يخرج اليمنيون بعد ثلاث سنوات في ظل العدوان والحصار والقصف بهامات عالية ليوجهوا رسالة إلى دول العدوان والعالم أجمع أن اليمني لن يركع ولديه الإرادة القوية التي لا تضعف ".
إلى ذلك ناقش اجتماع ضم أمين العاصمة, ورئيس لجنة الشئون الاجتماعية بمحلي الأمانة حمود النقيب ووكيل الأمانة علي القفري، التحضيرات الجارية لإحياء الذكرى الثالثة من الصمود.
وتطرق الاجتماع الذي ضم قاسم الحمران وخالد المداني إلى المواضيع المتصلة بالبرامج والأنشطة الثقافية والاجتماعية والرياضية المصاحبة لبرنامج إحياء هذه الذكرى.
وأكد الاجتماع ضرورة التركيز على تسهيل وصول الحشود الجماهيرية للمشاركة في الفعالية الكبرى يوم الـ 26 مارس.
كما أكد الاجتماع أهمية التنسيق بين قيادة أمانة العاصمة والأحزاب والمكونات السياسية المناهضة للعدوان بالأمانة بشان الحشد للفعاليات التي ستنطلق يوم 26 مارس الجاري .
سبأ
