صنعاء-سبأ:
دعا المشاركون في اللقاء التشاوري لحكومات وبرلمانات ومبادرات شباب وأطفال اليمن المكونات الشبابية والوطنية لمواجهة العدوان الغاشم، وتكثيف الأعمال الإنسانية لتخفيف معاناة الأطفال والشباب وفئات المجتمع.
وطالب المشاركون في اللقاء الذي عقد اليوم بوزارة الشباب والرياضة بمناسبة اليوم الوطني للطفولة والشباب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية لإيقاف هذا العدوان وفك الحصار المفروض على الشعب اليمني والعمل على تكثيف جهودهم الإنسانية والإغاثية للحد من معاناة اليمنيين وفي مقدمتهم الأطفال الذين يتواصل انتهاكهم بصورة وحشية في ظل صمت وتجاهل دولي.
وفي اللقاء، قال وزير الشباب والرياضة حسن محمد زيد " من المؤسف أن تأتي هذه المناسبة في ظل استمرار استباحة دماء الأطفال والشباب وكل شرائح المجتمع اليمني من قبل دول تحالف العدوان الأمريكي السعودي".
وأضاف : ندرك أن عواطفكم الوطنية والصالح العام هو من حرصكم على خدمة الوطن والتعبير عن قدراتكم كون الغرض توحيد الجهود، وبالمقابل نحن نستمد ثقافتنا من تضحياتكم في ساحات الدفاع عن الأرض والعرض .. متمنيا أن يخرج اللقاء بنتائج إيجابية وطموحات مشتركة ومواقف رافضة للعدوان وداعية إلى السلام والاستقرار.
من جانبه، أكد وكيل قطاع الشباب محمد الصرمي أهمية تضافر جهود جميع المكونات في أوساط الشباب والأطفال وفي مقدمتها الحكومات والبرلمانات والمبادرات الشبابية لخدمة قضايا وتطلعات شباب وأطفال اليمن والمجتمع بشكل عام.
وأعرب الصرمي عن أمله في أن تضطلع هذه المكونات بدورها في مقاومة العدوان والتخفيف من الآثار الاجتماعية الناجمة عنه.
من جهتهم، استعرض رؤساء الحكومات والمبادرات أهم مشاريعهم التي تحققت وبرامجهم المستقبلية التي يسعون لتنفيذها في ظل رعاية وزارة الشباب والرياضة والجهات ذات الصلة، وكذا جملة من المقترحات والملاحظات من قبل المشاركين والذين أكدوا مواقفهم الرافضة للعدوان وتطرقوا لأبرز ما قاموا به خلال المرحلة السابقة وكذا العوائق التي واجهوها أثناء قيامهم بواجباتهم الوطنية.
حضر اللقاء وكيل أول وزارة الشباب والرياضة عبدالحكيم الضحياني ووكيل قطاع التخطيط عبد السلام عاطف ومستشار وزير الشباب حسن الخولاني والوكيل المساعد لقطاع الشباب علي إبراهيم المؤيد ومدير المركز الوطني للتوعية مهدي الغويدي وعدد من مديري العموم بالوزارة وكوادر العمل الشبابي الرياضي.
دعا المشاركون في اللقاء التشاوري لحكومات وبرلمانات ومبادرات شباب وأطفال اليمن المكونات الشبابية والوطنية لمواجهة العدوان الغاشم، وتكثيف الأعمال الإنسانية لتخفيف معاناة الأطفال والشباب وفئات المجتمع.
وطالب المشاركون في اللقاء الذي عقد اليوم بوزارة الشباب والرياضة بمناسبة اليوم الوطني للطفولة والشباب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية لإيقاف هذا العدوان وفك الحصار المفروض على الشعب اليمني والعمل على تكثيف جهودهم الإنسانية والإغاثية للحد من معاناة اليمنيين وفي مقدمتهم الأطفال الذين يتواصل انتهاكهم بصورة وحشية في ظل صمت وتجاهل دولي.
وفي اللقاء، قال وزير الشباب والرياضة حسن محمد زيد " من المؤسف أن تأتي هذه المناسبة في ظل استمرار استباحة دماء الأطفال والشباب وكل شرائح المجتمع اليمني من قبل دول تحالف العدوان الأمريكي السعودي".
وأضاف : ندرك أن عواطفكم الوطنية والصالح العام هو من حرصكم على خدمة الوطن والتعبير عن قدراتكم كون الغرض توحيد الجهود، وبالمقابل نحن نستمد ثقافتنا من تضحياتكم في ساحات الدفاع عن الأرض والعرض .. متمنيا أن يخرج اللقاء بنتائج إيجابية وطموحات مشتركة ومواقف رافضة للعدوان وداعية إلى السلام والاستقرار.
من جانبه، أكد وكيل قطاع الشباب محمد الصرمي أهمية تضافر جهود جميع المكونات في أوساط الشباب والأطفال وفي مقدمتها الحكومات والبرلمانات والمبادرات الشبابية لخدمة قضايا وتطلعات شباب وأطفال اليمن والمجتمع بشكل عام.
وأعرب الصرمي عن أمله في أن تضطلع هذه المكونات بدورها في مقاومة العدوان والتخفيف من الآثار الاجتماعية الناجمة عنه.
من جهتهم، استعرض رؤساء الحكومات والمبادرات أهم مشاريعهم التي تحققت وبرامجهم المستقبلية التي يسعون لتنفيذها في ظل رعاية وزارة الشباب والرياضة والجهات ذات الصلة، وكذا جملة من المقترحات والملاحظات من قبل المشاركين والذين أكدوا مواقفهم الرافضة للعدوان وتطرقوا لأبرز ما قاموا به خلال المرحلة السابقة وكذا العوائق التي واجهوها أثناء قيامهم بواجباتهم الوطنية.
حضر اللقاء وكيل أول وزارة الشباب والرياضة عبدالحكيم الضحياني ووكيل قطاع التخطيط عبد السلام عاطف ومستشار وزير الشباب حسن الخولاني والوكيل المساعد لقطاع الشباب علي إبراهيم المؤيد ومدير المركز الوطني للتوعية مهدي الغويدي وعدد من مديري العموم بالوزارة وكوادر العمل الشبابي الرياضي.
سبأ