إب-سبأ:
ناقش أمين عام المجلس المحلي بمحافظة إب أمين علي الورافي اليوم مع ممثل المفوضية السامية لشئون اللاجئين جيمي توموسمي المساعدات الإنسانية المقدمة من المفوضية لمراكز ومخيمات النازحين في مختلف مديريات المحافظة.
كما جرى خلال اللقاء بحث آلية تحديد الإحتياجات الفعلية للنازحين لا سيما ما يتعلق بالدعم الصحي والمساعدات الغذائية ومستلزمات الإيواء ونوعية التدخلات المطلوبة من المفوضية لتلبيتها بهدف التخفيف من معاناتهم المعيشية.
وخلال اللقاء ثمن أمين عام المجلس المحلي للمحافظة تدخلات المفوضية في الجوانب المختلفة وبما يسهم في مساندة ودعم جهود السلطة المحلية في تقديم الخدمات اللازمة للنازحين في مراكز الايواء والمخيمات.
وأشار إلى أن الأمن والاستقرار الذي تنعم به محافظة إب جعلها قبلة للنازحين من مختلف مناطق المواجهة مع العدوان ومرتزقته في الداخل والذين تجاوزت أعدادهم 700 ألف نازح.
وتطرق الورافي إلى المعاناة اليومية للنازحين نتيجة افتقارهم للخدمات الضرورية وتدهور أوضاعهم المعيشية التي فاقمها العدوان والحصار المفروض على البلاد.
وفيما دعا المفوضية الى توسيع أنشطتها المختلفة..أكد الاستعداد الكامل لتذليل كآفة الصعوبات التي قد تعترض سير مهامها الإنسانية بالمحافظة.
من جانبه، أكد جيمي توموسمي استعداد المفوضية تقديم كآفة أوجه الدعم لقطاع الخدمات بالمحافظة واستمرارها في دعم ورعاية مراكز ومخيمات النازحين في ظل الوضع الانساني الصعب الذي تمر به اليمن.
وأشار إلى أن اللقاءات الحالية مع السلطة المحلية هي لقاءات تعريفية بمناسبة إفتتاح المفوضية لمكتبها بالمحافظة والذي ستنفذ من خلاله مشروع الدعم والمساعدة للنازحين في الجوانب المختلفة.
ناقش أمين عام المجلس المحلي بمحافظة إب أمين علي الورافي اليوم مع ممثل المفوضية السامية لشئون اللاجئين جيمي توموسمي المساعدات الإنسانية المقدمة من المفوضية لمراكز ومخيمات النازحين في مختلف مديريات المحافظة.
كما جرى خلال اللقاء بحث آلية تحديد الإحتياجات الفعلية للنازحين لا سيما ما يتعلق بالدعم الصحي والمساعدات الغذائية ومستلزمات الإيواء ونوعية التدخلات المطلوبة من المفوضية لتلبيتها بهدف التخفيف من معاناتهم المعيشية.
وخلال اللقاء ثمن أمين عام المجلس المحلي للمحافظة تدخلات المفوضية في الجوانب المختلفة وبما يسهم في مساندة ودعم جهود السلطة المحلية في تقديم الخدمات اللازمة للنازحين في مراكز الايواء والمخيمات.
وأشار إلى أن الأمن والاستقرار الذي تنعم به محافظة إب جعلها قبلة للنازحين من مختلف مناطق المواجهة مع العدوان ومرتزقته في الداخل والذين تجاوزت أعدادهم 700 ألف نازح.
وتطرق الورافي إلى المعاناة اليومية للنازحين نتيجة افتقارهم للخدمات الضرورية وتدهور أوضاعهم المعيشية التي فاقمها العدوان والحصار المفروض على البلاد.
وفيما دعا المفوضية الى توسيع أنشطتها المختلفة..أكد الاستعداد الكامل لتذليل كآفة الصعوبات التي قد تعترض سير مهامها الإنسانية بالمحافظة.
من جانبه، أكد جيمي توموسمي استعداد المفوضية تقديم كآفة أوجه الدعم لقطاع الخدمات بالمحافظة واستمرارها في دعم ورعاية مراكز ومخيمات النازحين في ظل الوضع الانساني الصعب الذي تمر به اليمن.
وأشار إلى أن اللقاءات الحالية مع السلطة المحلية هي لقاءات تعريفية بمناسبة إفتتاح المفوضية لمكتبها بالمحافظة والذي ستنفذ من خلاله مشروع الدعم والمساعدة للنازحين في الجوانب المختلفة.
سبأ
