صنعاء-سبأ:
دشنت مؤسسة يمن ثبات المرحلة الأولى من مشروع السلة الغذائية لأسر المرابطين في الجبهات من الجيش والأمن واللجان الشعبية، والتي تحتوي على مواد غذائية وعصائر ومياه وبقوليات وغيرها.
وفي التدشين، أشار وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي إلى أن توزيع السلال الغذائية لأسر المرابطين في ميادين الشرف والبطولة يأتي بفضل صمود الشعب اليمني منذ ما يقارب ثلاثة أعوام ومساهمتهم في هذه القافلة إلى جانب عدد من التجار.
وقال " إن الشعب اليمني أًصيل وعريق ودائما ما يكون سباق لمثل هذه المبادرات الإيجابية في دعم ومساندة الجيش والأمن واللجان الشعبية رغم الظروف الصعبة التي يمر بها جراء العدوان والحصار وكذا انقطاع المرتبات ".
وأضاف " إن الشعب اليمني مناضل وصامد ومكافح ومن خلال هذه القافلة أراد إيصال رسالة للخارج بدعم أسر المرابطين في مختلف جبهات العزة والكرامة ".. مؤكدا استمرار الشعب اليمني والجيش واللجان الشعبية في الصمود والدفاع عن الوطن حتى تحقيق النصر المؤزر.
من جهته، أكد أمين العاصمة حمود عباد اهتمام القيادة السياسية بأسر المرابطين في ميادين الشرف والبطولة كون أسر المرابطين أمانة في أعناق الجميع .
ودعا كافة مؤسسات الدولة إلى القيام بواجبها في هذا الجانب .. مؤكدا دعم أمانة العاصمة والمجالس المحلية في مديريات الأمانة لأسر المرابطين ومساندة الجيش واللجان الشعبية الذين يقدمون خيرة أبنائهم في الدفاع عن الوطن والعزة والكرامة والسيادة الوطنية .
وقال " واجبنا تجاه المرابطين أن نرعى أسرهم وأن يقوم المجتمع بواجبه تجاه الأسر التي جادت بفلذات أكبادها في مواجهة العدوان والدفاع عن اليمن وسيادته واستقلاله .. مشيدا بمبادرة مؤسسة يمن ثبات ومساهمتها في تسيير هذه القافلة من المواطنين والتجار .
وحث أمين العاصمة مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني إلى دعم مثل هذه المبادرات الايجابية وتعزيز هذا المسار بما يخفف من معاناة أسر المرابطين في الجبهات والمساهمة قدر الإمكان في هذا الجانب.
وفي التدشين الذي حضره وكيلا أمانة العاصمة علي القفري وعلي السقاف، ألقيت كلمات عن وكيل وزارة الأوقاف والإرشاد صالح الخولاني والمدير التنفيذي لمؤسسة يمن ثبات حسان البدري وكلمة عن العلماء للعلامة خالد موسى أكدت أهمية دعم أسر المرابطين في ميادين الشرف والبطولة والتي جادت بخيرة الرجال في مواجهة العدوان والدفاع عن الوطن.
ودعت الكلمات كافة منظمات المجتمع المدني ومؤسسات الدولة والمواطنين إلى دعم مثل هذه المبادرات وتسيير القوافل الغذائية والمالية للجيش واللجان الشعبية وأسر المرابطين بجبهات الشرف والبطولة .
كما أكدت استمرار تسيير قوافل الدعم لأسر المرابطين شهريا والجيش واللجان الشعبية .. لافتين إلى أن ذلك أقل ما يمكن تقديمه لهم عرفانا وتقديرا بتضحياتهم في مواجهة العدوان والدفاع عن الوطن وأمنه واستقراره وسيادته.
تخلل التدشين الذي حضره عدد من العلماء والوجهاء والشخصيات الاجتماعية، قصيدة شعرية .
وأكد بيان صادر عن القافلة ألقاه عبدالله الديلمي أن القافلة تأتي انطلاقا من المبادئ والقيم الإنسانية وتعزيز التكافل الاجتماعي والاهتمام بأسر المرابطين بتقديم الدعم المادي والمعنوي لهم كأقل واجب يمكن القيام به تجاهها.
وأوضح أن تدشين مشروع السلال الغذائية ستغطي جزء من الاحتياجات الأساسية لأسر المرابطين على أن يغطي المشروع مستقبلا كافة أسر المرابطين شهريا .. لافتا إلى أن رفد جبهات الشرف والبطولة مسؤولية مجتمعية .
ودعا البيان كافة رجال المال والأعمال والمؤسسات العامة والخاصة إلى المساهمة في دعم وتمويل مثل هذه المشاريع والمبادرات ليحظى الجميع بشرف المشاركة في صناعة النصر.
دشنت مؤسسة يمن ثبات المرحلة الأولى من مشروع السلة الغذائية لأسر المرابطين في الجبهات من الجيش والأمن واللجان الشعبية، والتي تحتوي على مواد غذائية وعصائر ومياه وبقوليات وغيرها.
وفي التدشين، أشار وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي إلى أن توزيع السلال الغذائية لأسر المرابطين في ميادين الشرف والبطولة يأتي بفضل صمود الشعب اليمني منذ ما يقارب ثلاثة أعوام ومساهمتهم في هذه القافلة إلى جانب عدد من التجار.
وقال " إن الشعب اليمني أًصيل وعريق ودائما ما يكون سباق لمثل هذه المبادرات الإيجابية في دعم ومساندة الجيش والأمن واللجان الشعبية رغم الظروف الصعبة التي يمر بها جراء العدوان والحصار وكذا انقطاع المرتبات ".
وأضاف " إن الشعب اليمني مناضل وصامد ومكافح ومن خلال هذه القافلة أراد إيصال رسالة للخارج بدعم أسر المرابطين في مختلف جبهات العزة والكرامة ".. مؤكدا استمرار الشعب اليمني والجيش واللجان الشعبية في الصمود والدفاع عن الوطن حتى تحقيق النصر المؤزر.
من جهته، أكد أمين العاصمة حمود عباد اهتمام القيادة السياسية بأسر المرابطين في ميادين الشرف والبطولة كون أسر المرابطين أمانة في أعناق الجميع .
ودعا كافة مؤسسات الدولة إلى القيام بواجبها في هذا الجانب .. مؤكدا دعم أمانة العاصمة والمجالس المحلية في مديريات الأمانة لأسر المرابطين ومساندة الجيش واللجان الشعبية الذين يقدمون خيرة أبنائهم في الدفاع عن الوطن والعزة والكرامة والسيادة الوطنية .
وقال " واجبنا تجاه المرابطين أن نرعى أسرهم وأن يقوم المجتمع بواجبه تجاه الأسر التي جادت بفلذات أكبادها في مواجهة العدوان والدفاع عن اليمن وسيادته واستقلاله .. مشيدا بمبادرة مؤسسة يمن ثبات ومساهمتها في تسيير هذه القافلة من المواطنين والتجار .
وحث أمين العاصمة مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني إلى دعم مثل هذه المبادرات الايجابية وتعزيز هذا المسار بما يخفف من معاناة أسر المرابطين في الجبهات والمساهمة قدر الإمكان في هذا الجانب.
وفي التدشين الذي حضره وكيلا أمانة العاصمة علي القفري وعلي السقاف، ألقيت كلمات عن وكيل وزارة الأوقاف والإرشاد صالح الخولاني والمدير التنفيذي لمؤسسة يمن ثبات حسان البدري وكلمة عن العلماء للعلامة خالد موسى أكدت أهمية دعم أسر المرابطين في ميادين الشرف والبطولة والتي جادت بخيرة الرجال في مواجهة العدوان والدفاع عن الوطن.
ودعت الكلمات كافة منظمات المجتمع المدني ومؤسسات الدولة والمواطنين إلى دعم مثل هذه المبادرات وتسيير القوافل الغذائية والمالية للجيش واللجان الشعبية وأسر المرابطين بجبهات الشرف والبطولة .
كما أكدت استمرار تسيير قوافل الدعم لأسر المرابطين شهريا والجيش واللجان الشعبية .. لافتين إلى أن ذلك أقل ما يمكن تقديمه لهم عرفانا وتقديرا بتضحياتهم في مواجهة العدوان والدفاع عن الوطن وأمنه واستقراره وسيادته.
تخلل التدشين الذي حضره عدد من العلماء والوجهاء والشخصيات الاجتماعية، قصيدة شعرية .
وأكد بيان صادر عن القافلة ألقاه عبدالله الديلمي أن القافلة تأتي انطلاقا من المبادئ والقيم الإنسانية وتعزيز التكافل الاجتماعي والاهتمام بأسر المرابطين بتقديم الدعم المادي والمعنوي لهم كأقل واجب يمكن القيام به تجاهها.
وأوضح أن تدشين مشروع السلال الغذائية ستغطي جزء من الاحتياجات الأساسية لأسر المرابطين على أن يغطي المشروع مستقبلا كافة أسر المرابطين شهريا .. لافتا إلى أن رفد جبهات الشرف والبطولة مسؤولية مجتمعية .
ودعا البيان كافة رجال المال والأعمال والمؤسسات العامة والخاصة إلى المساهمة في دعم وتمويل مثل هذه المشاريع والمبادرات ليحظى الجميع بشرف المشاركة في صناعة النصر.
سبأ
