صنعاء - سبأ:
عقد بصنعاء اليوم اجتماعا برئاسة مدير مكتب رئاسة الجمهورية أحمد حامد، ضم وزير التعليم العالي والبحث العلمي حسين حازب ووكلاء الوزارة وعددا من رؤساء الجامعات الحكومية.
وفي الاجتماع أكد مدير مكتب رئاسة الجمهورية اهتمام القيادة السياسية بالتعليم العالي والبحث العلمي وإنجاح العملية التعليمة خاصة في ظل الظروف الراهنة الصعبة التي تمر بها البلاد جراء استمرار العدوان والحصار.
وأوضح أن الجامعات اليمنية ومخرجاتها من البحوث العلمية تعد البوابة الأولى للنهوض بالبلاد والمصدر الرئيسي لإيجاد حلول ومعالجات للقضايا والتحديات التي فرضها العدوان في مختلف المجالات.
وشدد حامد على ضرورة الإهتمام بالكادر التعليمي الوطني الكفوء ووضع الاستراتيجيات المناسبة لتطوير أدائه بحسب الإمكانيات المتاحة وبما يلبي متطلبات واحتياجات الجامعات .
فيما ثمن وزير التعليم العالي والبحث العلمي دعم القيادة السياسية المستمر لإنجاح العملية التعليمية في كافة الجامعات اليمنية وتعزيز صمود الكادر الأكاديمي في وجه العدوان.
وأشار إلى رهانات العدوان الخاسرة على وطنية الكادر الوظيفي والأكاديمي في الوزارة والجامعات اليمنية الذين أثبتوا صمودهم أمام العدوان ومغرياته بحرصهم على الاستمرار في أداء واجبهم ورسالتهم النبيلة رغم ضعف الإمكانيات.
وناقش الإجتماع الصعوبات التي تواجهها الجامعات اليمنية في مختلف المحافظات والوسائل المثلى لتجاوزها.
واستعرض الاجتماع الوضع المالي والإداري للجامعات الحكومية والإجراءات الكفيلة بإنجاح العملية التعليمية وتسيير أعمال الجامعات واستمرارية أدائها في إطار الإمكانيات المتاحة.
واستمع الاجتماع إلى عدد من المقترحات والمداخلات لرؤساء الجامعات لتحسين أداء الجامعات الحكومية وإيجاد المناخ الملائم للطلاب في التحصيل العلمي وإجراء البحوث العلمية.
عقد بصنعاء اليوم اجتماعا برئاسة مدير مكتب رئاسة الجمهورية أحمد حامد، ضم وزير التعليم العالي والبحث العلمي حسين حازب ووكلاء الوزارة وعددا من رؤساء الجامعات الحكومية.
وفي الاجتماع أكد مدير مكتب رئاسة الجمهورية اهتمام القيادة السياسية بالتعليم العالي والبحث العلمي وإنجاح العملية التعليمة خاصة في ظل الظروف الراهنة الصعبة التي تمر بها البلاد جراء استمرار العدوان والحصار.
وأوضح أن الجامعات اليمنية ومخرجاتها من البحوث العلمية تعد البوابة الأولى للنهوض بالبلاد والمصدر الرئيسي لإيجاد حلول ومعالجات للقضايا والتحديات التي فرضها العدوان في مختلف المجالات.
وشدد حامد على ضرورة الإهتمام بالكادر التعليمي الوطني الكفوء ووضع الاستراتيجيات المناسبة لتطوير أدائه بحسب الإمكانيات المتاحة وبما يلبي متطلبات واحتياجات الجامعات .
فيما ثمن وزير التعليم العالي والبحث العلمي دعم القيادة السياسية المستمر لإنجاح العملية التعليمية في كافة الجامعات اليمنية وتعزيز صمود الكادر الأكاديمي في وجه العدوان.
وأشار إلى رهانات العدوان الخاسرة على وطنية الكادر الوظيفي والأكاديمي في الوزارة والجامعات اليمنية الذين أثبتوا صمودهم أمام العدوان ومغرياته بحرصهم على الاستمرار في أداء واجبهم ورسالتهم النبيلة رغم ضعف الإمكانيات.
وناقش الإجتماع الصعوبات التي تواجهها الجامعات اليمنية في مختلف المحافظات والوسائل المثلى لتجاوزها.
واستعرض الاجتماع الوضع المالي والإداري للجامعات الحكومية والإجراءات الكفيلة بإنجاح العملية التعليمية وتسيير أعمال الجامعات واستمرارية أدائها في إطار الإمكانيات المتاحة.
واستمع الاجتماع إلى عدد من المقترحات والمداخلات لرؤساء الجامعات لتحسين أداء الجامعات الحكومية وإيجاد المناخ الملائم للطلاب في التحصيل العلمي وإجراء البحوث العلمية.
سبأ
