حجة - سبأ :
قال محافظ حجة هلال عبده الصوفي" إن المحافظة تفتقر للمشاريع المستدامة وهناك عدد من مديريات المحافظة ما يزال فيها دور المنظمات الدولية المانحة غائبا".
وأشار محافظ حجة خلال ترأسه اليوم بمدينة حجة إجتماعا لكتلة الصحة في محور الحديدة (حجة – الحديدة – المحويت) إلى أن حجة من المحافظات الأشد تضررا من العدوان السعودي الأمريكي ما يتطلب تبني مشاريع خدمية مستدامة تلبي إحتياجات المجتمع المحلي.
ولفت إلى أن ترشيد النفقات التشغيلية التي تعتمدها بعض المنظمات المحلية لتنفيذ مشاريعها سيسهم بشكل كبير في إستغلال الموارد المالية المتاحة لتنفيذ مشاريع وأنشطة أكثر فائدة وديمومة.
وأكد المحافظ الصوفي أن العام 2018م سيشهد شراكة حقيقية بين مختلف الجهات الرسمية والمنظمات المانحة.
وطالب المحافظ الصوفي المنظمات المانحة إلى تحديد الإشكاليات التي تواجه سير أعمالها وأنشطتها لمكتب الصحة العامة والسكان لتدارسها مع قيادة المحافظة والعمل على تذليلها ومعالجتها.
وأعرب عن أمله في أن تتبنى المنظمات المانحة تنفيذ مشاريع وأنشطة في المديريات المحرومة وبما يخفف من معاناة المواطنين فيها.
وكان الإجتماع الذي حضره وكيل المحافظة للشئون المالية والإدارية الدكتور عبدالملك جحاف ومدراء عموم مكاتب الصحة الدكتور أيمن مذكور والتخطيط والتعاون الدولي عبد الرحمن الملحاني والشئون الإجتماعية الدكتور هيثم الجبري ومنسق كتلة الصحة من محور الحديدة بمنظمة الصحة العالمية الدكتور عبدالله الزخيري ومنسق منظمة الصحة العامة بمحافظة حجة الدكتور خالد الناظري، قد ناقش المشاريع التي تم تنفيذها في المحافظة خلال العام الماضي وتقييم الأنشطة المنفذة خلال الربع الأول من ذات العام.
وتطرق الإجتماع الذي ضم مسئولي منظمات الإغاثة الدولية والهجرة الدولية ورعاية الأطفال وأطباء بلا حدود ورؤيا أمل وأدرا ومؤسسة التنمية المستدامة، الوضع الوبائي في المحافظة خاصة فيما يتعلق بأمراض الدفتيريا والملاريا والكوليرا والضنك والاحتياجات الصحية للمحافظة وإمكانية حشد الجهود لتقديم الدعم لها.
واستعرض الاجتماع وضع مركز الغسيل الكلوي في المحافظة وإحتياجاته وأوجه الدعم الممكن تقديمه للمركز .
وأشار محافظ حجة خلال ترأسه اليوم بمدينة حجة إجتماعا لكتلة الصحة في محور الحديدة (حجة – الحديدة – المحويت) إلى أن حجة من المحافظات الأشد تضررا من العدوان السعودي الأمريكي ما يتطلب تبني مشاريع خدمية مستدامة تلبي إحتياجات المجتمع المحلي.
ولفت إلى أن ترشيد النفقات التشغيلية التي تعتمدها بعض المنظمات المحلية لتنفيذ مشاريعها سيسهم بشكل كبير في إستغلال الموارد المالية المتاحة لتنفيذ مشاريع وأنشطة أكثر فائدة وديمومة.
وأكد المحافظ الصوفي أن العام 2018م سيشهد شراكة حقيقية بين مختلف الجهات الرسمية والمنظمات المانحة.
وطالب المحافظ الصوفي المنظمات المانحة إلى تحديد الإشكاليات التي تواجه سير أعمالها وأنشطتها لمكتب الصحة العامة والسكان لتدارسها مع قيادة المحافظة والعمل على تذليلها ومعالجتها.
وأعرب عن أمله في أن تتبنى المنظمات المانحة تنفيذ مشاريع وأنشطة في المديريات المحرومة وبما يخفف من معاناة المواطنين فيها.
وكان الإجتماع الذي حضره وكيل المحافظة للشئون المالية والإدارية الدكتور عبدالملك جحاف ومدراء عموم مكاتب الصحة الدكتور أيمن مذكور والتخطيط والتعاون الدولي عبد الرحمن الملحاني والشئون الإجتماعية الدكتور هيثم الجبري ومنسق كتلة الصحة من محور الحديدة بمنظمة الصحة العالمية الدكتور عبدالله الزخيري ومنسق منظمة الصحة العامة بمحافظة حجة الدكتور خالد الناظري، قد ناقش المشاريع التي تم تنفيذها في المحافظة خلال العام الماضي وتقييم الأنشطة المنفذة خلال الربع الأول من ذات العام.
وتطرق الإجتماع الذي ضم مسئولي منظمات الإغاثة الدولية والهجرة الدولية ورعاية الأطفال وأطباء بلا حدود ورؤيا أمل وأدرا ومؤسسة التنمية المستدامة، الوضع الوبائي في المحافظة خاصة فيما يتعلق بأمراض الدفتيريا والملاريا والكوليرا والضنك والاحتياجات الصحية للمحافظة وإمكانية حشد الجهود لتقديم الدعم لها.
واستعرض الاجتماع وضع مركز الغسيل الكلوي في المحافظة وإحتياجاته وأوجه الدعم الممكن تقديمه للمركز .
سبـأ