صنعاء - سبأ:
رفع رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي أحمد يحيى المتوكل برقية تهنئة إلى رئيس وأعضاء المجلس السياسي الأعلى، بمناسبة المولد النبوي الشريف على صاحبه أفضل الصلاة وأزكى التسليم.
فيما يلي نصها :
بإسمي ونيابة عن زملائي أعضاء مجلس القضاء الأعلى وكافة منتسبي السلطة القضائية نرفع إليكم وإلى أبناء شعبنا اليمني تهانينا الصادقة بمناسبة المولد النبوي الشريف على صاحبه محمد خاتم النبيين وسيد الرسل صلى الله عليه وآله وسلم، نبي الهدى إلى الناس كافة بشيرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا.
ولا غرابة أن يحتفل شعبنا اليمني بهذه المناسبة العزيزة على نفوسنا، فإنا لليمنيين إرتباطات وثيقة بنبي الله سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، منذ بزوغ فجر الإسلام إلى يومنا هذا إرتباط بالإسلام المحمدي الصحيح وبالرحمة والوئام والعزة والتضحية في سبيل الله، كما ضحى مع رسول الله أوائلنا من الأنصار والسابقين الذين رفعوا لواء الإسلام عاليا رغم كل التحديات التي واجهوها من قوى الشرك واليهود والنفاق والضلال التي يحاربنا اليوم أحفاد أولئك الأعداء كنتيجة لرفضهم للخير والهدى والرحمة التي جاء بها رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، كبني سعود ومن تحالف معهم.
ولذلك فإن النصر هو حليف هذا الشعب العظيم كما انتصر أوائله والهزيمة والخزي لأعدائه، وفقنا الله جميعا لإقتفاء منهاج نبينا الكريم محمد والعمل بكتاب الله في جميع ميادين حياتنا، ونصر الله جيشنا ولجاننا الشعبية المرابطين في جبهات العزة والكرامة والتضحية، والهزيمة للمعتدين .
رفع رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي أحمد يحيى المتوكل برقية تهنئة إلى رئيس وأعضاء المجلس السياسي الأعلى، بمناسبة المولد النبوي الشريف على صاحبه أفضل الصلاة وأزكى التسليم.
فيما يلي نصها :
بإسمي ونيابة عن زملائي أعضاء مجلس القضاء الأعلى وكافة منتسبي السلطة القضائية نرفع إليكم وإلى أبناء شعبنا اليمني تهانينا الصادقة بمناسبة المولد النبوي الشريف على صاحبه محمد خاتم النبيين وسيد الرسل صلى الله عليه وآله وسلم، نبي الهدى إلى الناس كافة بشيرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا.
ولا غرابة أن يحتفل شعبنا اليمني بهذه المناسبة العزيزة على نفوسنا، فإنا لليمنيين إرتباطات وثيقة بنبي الله سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، منذ بزوغ فجر الإسلام إلى يومنا هذا إرتباط بالإسلام المحمدي الصحيح وبالرحمة والوئام والعزة والتضحية في سبيل الله، كما ضحى مع رسول الله أوائلنا من الأنصار والسابقين الذين رفعوا لواء الإسلام عاليا رغم كل التحديات التي واجهوها من قوى الشرك واليهود والنفاق والضلال التي يحاربنا اليوم أحفاد أولئك الأعداء كنتيجة لرفضهم للخير والهدى والرحمة التي جاء بها رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، كبني سعود ومن تحالف معهم.
ولذلك فإن النصر هو حليف هذا الشعب العظيم كما انتصر أوائله والهزيمة والخزي لأعدائه، وفقنا الله جميعا لإقتفاء منهاج نبينا الكريم محمد والعمل بكتاب الله في جميع ميادين حياتنا، ونصر الله جيشنا ولجاننا الشعبية المرابطين في جبهات العزة والكرامة والتضحية، والهزيمة للمعتدين .
سبأ
