لحج - سبأ:
هنأ محافظ لحج أحمد حمود جريب وكافة المجالس المحلية في المحافظة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي ورئيس وأعضاء المجلس السياسي الأعلى ورئيس وأعضاء حكومة الإنقاذ الوطني والشعب اليمني بالمولد النبوي الشريف واليوبيل الذهبي للإستقلال الـ 30 من نوفمبر المجيد.
وأكد محافظ لحج أن يوم الـ 12 من ربيع الأول يعد أعظم ذكرى في تاريخ الأمة المحمدية، ومحطة سنوية عظيمة نستلهم من خلالها العضات والعبر من السيرة النبوية للرسول محمد صلى الله عليه وآله سلم من خلال تجسيدها سلوكاً وممارسة والإقتداء بصفات الرسول الذي جاء هاديا للأمة ومخلصا لها من الجهل والظلم.
وأكد أن إحتفال الشعب بيوم مولد خير البشرية في ظل ما يتعرض له من عدوان وحصار رسالة لقوى العدوان ومن يقف خلفهم أمريكا وإسرائيل أن الشعب اليمني كان ولا يزال وسيظل متمسكاً بالنبي محمد عليه الصلاة والسلام شغفواً بحبه وفرحا وابتهاجا بذكرى مولده لما لها من أهمية روحيه وقدسيه في نفوس اليمنيين.
وأشار المحافظ جريب إلى أن هذه الذكرى المحمدية والمحطة الإيمانية تتزامن مع الذكرى الـ 50 لعيد الإستقلال الـ 30 من نوفمبر رحيل آخر جندي بريطاني من جنوب الوطن.
وقال " وبقدر حرصنا على إحياء هذه المناسبة الوطنية التي جسد فيها شعبنا في جنوب اليمن وشماله ملاحم بطولية أجبرت المستعمر البريطاني على الرحيل مجبوراً، فأننا نؤكد أن الجنوب الذي طرد المستعمر البريطاني في ستينيات القرن الماضي يرفض اليوم المحتل الإماراتي الجديد الذي تناسى تاريخ الجنوب ونضالاته ضد المستعمر، وسيعمل على طرده مدحوراً مذعوراً من كافة الأراضي اليمنية ".
وحيا محافظ لحج رجال الجيش واللجان الشعبية في كافة جبهات العزة والكرامة والإباء .. مهنئاً إياهم بذكرى المولد النبوي والعيد الـ 50 لإستقلال الـ 30 من نوفمبر .. مؤكداً أنهم بتضحياتهم الجسيمة وبطولاتهم الباسلة يكتبون اليوم تأريخ جديد.
ودعا كافة أحرار الجنوب من أبناء لحج خاصة والمحافظات الواقعة تحت الإستعمار الإماراتي إلى التعاون مع الجيش واللجان الشعبية ورفض الوجود الإستعماري الجديد والاقتداء بثوار أكتوبر ونوفمبر لتحرير الجنوب المحتل اليوم من قبل المستعمر الجديد.
هنأ محافظ لحج أحمد حمود جريب وكافة المجالس المحلية في المحافظة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي ورئيس وأعضاء المجلس السياسي الأعلى ورئيس وأعضاء حكومة الإنقاذ الوطني والشعب اليمني بالمولد النبوي الشريف واليوبيل الذهبي للإستقلال الـ 30 من نوفمبر المجيد.
وأكد محافظ لحج أن يوم الـ 12 من ربيع الأول يعد أعظم ذكرى في تاريخ الأمة المحمدية، ومحطة سنوية عظيمة نستلهم من خلالها العضات والعبر من السيرة النبوية للرسول محمد صلى الله عليه وآله سلم من خلال تجسيدها سلوكاً وممارسة والإقتداء بصفات الرسول الذي جاء هاديا للأمة ومخلصا لها من الجهل والظلم.
وأكد أن إحتفال الشعب بيوم مولد خير البشرية في ظل ما يتعرض له من عدوان وحصار رسالة لقوى العدوان ومن يقف خلفهم أمريكا وإسرائيل أن الشعب اليمني كان ولا يزال وسيظل متمسكاً بالنبي محمد عليه الصلاة والسلام شغفواً بحبه وفرحا وابتهاجا بذكرى مولده لما لها من أهمية روحيه وقدسيه في نفوس اليمنيين.
وأشار المحافظ جريب إلى أن هذه الذكرى المحمدية والمحطة الإيمانية تتزامن مع الذكرى الـ 50 لعيد الإستقلال الـ 30 من نوفمبر رحيل آخر جندي بريطاني من جنوب الوطن.
وقال " وبقدر حرصنا على إحياء هذه المناسبة الوطنية التي جسد فيها شعبنا في جنوب اليمن وشماله ملاحم بطولية أجبرت المستعمر البريطاني على الرحيل مجبوراً، فأننا نؤكد أن الجنوب الذي طرد المستعمر البريطاني في ستينيات القرن الماضي يرفض اليوم المحتل الإماراتي الجديد الذي تناسى تاريخ الجنوب ونضالاته ضد المستعمر، وسيعمل على طرده مدحوراً مذعوراً من كافة الأراضي اليمنية ".
وحيا محافظ لحج رجال الجيش واللجان الشعبية في كافة جبهات العزة والكرامة والإباء .. مهنئاً إياهم بذكرى المولد النبوي والعيد الـ 50 لإستقلال الـ 30 من نوفمبر .. مؤكداً أنهم بتضحياتهم الجسيمة وبطولاتهم الباسلة يكتبون اليوم تأريخ جديد.
ودعا كافة أحرار الجنوب من أبناء لحج خاصة والمحافظات الواقعة تحت الإستعمار الإماراتي إلى التعاون مع الجيش واللجان الشعبية ورفض الوجود الإستعماري الجديد والاقتداء بثوار أكتوبر ونوفمبر لتحرير الجنوب المحتل اليوم من قبل المستعمر الجديد.
سبأ
