بيونغيانغ - سبأ:
وصفت كوريا الشمالية إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب إعادتها مجددا إلى قائمة الدول الراعية للإرهاب؛ بأنه استفزاز خطير وانتهاك عنيف.
وقال متحدث باسم الخارجية الكورية الشمالية لوسائل الإعلام المحلية الرسمية إن بلاده ستواصل تعزيز قوة ردعها ضد السياسة العدائية الأميركية، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب).
وأضاف أن الولايات المتحدة ستتحمل المسؤولية الكاملة عن كل العواقب التي ستترتب على استفزازاتها "الوقحة" لبيونغ يانغ.
واتهم المتحدث واشنطن بتنصيب نفسها "حكما دوليا في قضايا الإرهاب"، معتبرا أن القرار الأميركي "على ما يبدو عبثي واستخفاف بسلام العالم وأمنه".
وأعلن ترمب الاثنين الماضي إعادة كوريا الشمالية إلى قائمة الدول الراعية للإرهاب، وقال في بيان تلاه أمام وسائل الإعلام "اليوم تصنف الولايات المتحدة كوريا الشمالية دولة راعية للإرهاب، وهذا الأمر كان ينبغي حدوثه منذ أمد طويل".
وتابع أنه إضافة إلى تهديدها للعالم بالدمار النووي، فإن كوريا الشمالية "دعمت مرارا وتكرارا الإرهاب الدولي، بما في ذلك عمليات الاغتيال على الأراضي الأجنبية".
وفي 1988، أدرجت واشنطن بيونغ يانغ في قائمة الدول الراعية للإرهاب بتهمة تفجير طائرة كورية جنوبية كانت متوجهة من بغداد إلى سول.
غير أن واشنطن رفعت كوريا الشمالية من تلك القائمة عام 2008 في عهد جورج بوش، عقب الدخول في مفاوضات حول وقف نشاطات كوريا الشمالية النووية.
وصفت كوريا الشمالية إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب إعادتها مجددا إلى قائمة الدول الراعية للإرهاب؛ بأنه استفزاز خطير وانتهاك عنيف.
وقال متحدث باسم الخارجية الكورية الشمالية لوسائل الإعلام المحلية الرسمية إن بلاده ستواصل تعزيز قوة ردعها ضد السياسة العدائية الأميركية، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب).
وأضاف أن الولايات المتحدة ستتحمل المسؤولية الكاملة عن كل العواقب التي ستترتب على استفزازاتها "الوقحة" لبيونغ يانغ.
واتهم المتحدث واشنطن بتنصيب نفسها "حكما دوليا في قضايا الإرهاب"، معتبرا أن القرار الأميركي "على ما يبدو عبثي واستخفاف بسلام العالم وأمنه".
وأعلن ترمب الاثنين الماضي إعادة كوريا الشمالية إلى قائمة الدول الراعية للإرهاب، وقال في بيان تلاه أمام وسائل الإعلام "اليوم تصنف الولايات المتحدة كوريا الشمالية دولة راعية للإرهاب، وهذا الأمر كان ينبغي حدوثه منذ أمد طويل".
وتابع أنه إضافة إلى تهديدها للعالم بالدمار النووي، فإن كوريا الشمالية "دعمت مرارا وتكرارا الإرهاب الدولي، بما في ذلك عمليات الاغتيال على الأراضي الأجنبية".
وفي 1988، أدرجت واشنطن بيونغ يانغ في قائمة الدول الراعية للإرهاب بتهمة تفجير طائرة كورية جنوبية كانت متوجهة من بغداد إلى سول.
غير أن واشنطن رفعت كوريا الشمالية من تلك القائمة عام 2008 في عهد جورج بوش، عقب الدخول في مفاوضات حول وقف نشاطات كوريا الشمالية النووية.
سبأ