إب - سبأ:
سبأ
اطلع وزير الأوقاف والإرشاد شرف القليصي ومحافظ إب عبد الواحد صلاح اليوم على الخدمات التي يقدمها مركز الغسيل الكلوي للمرضى في مستشفى الثورة العام بمدينة إب.
وأستمع الوزير والمحافظ من القائمين على المركز إلى شرح عن الخدمات التي يقدمها لمرضى الفشل الكلوي من أبناء المحافظة والمحافظات الاخرى المجاورة لها واحتياجاته الضرورية والعاجلة من محاليل الفشل الكلوي.
ووجه الوزير شرف مكتب الأوقاف بالمحافظة بشراء ألف غسلة إسعافية لأمراض الغسيل الكلوي وتسليمها للمركز بصورة مستعجلة لإنقاذ حياة المصابين والذي توفي عدد منهم الاسبوع الماضي.
ودعا الوزير القليصي والمحافظ صلاح المنظمات الدولية والمحلية العاملة في المجال الإنساني إلى المساهمة في توفير المحاليل الطبية لتمكين المركز من الاستمرار في تقديم خدماته ﻷكثر من خمسمائة مريضا من أبناء المحافظة والنازحين إليها من المحافظات المجاورة.
وحذرا من خطورة توقف هذا المركز الوحيد بالمحافظة على حياة المئات من مرضى الفشل الكلوي من مختلف الفئات العمرية نتيجة شحة محاليل الغسيل نتيجة استمرار العدوان والحصار .
وحمل وزير الأوقاف ومحافظ إب اﻷمم المتحدة والمنظمات التابعة لها المسئولية الكاملة عن تدهور اﻷوضاع الصحية والإنسانية في البلاد وزيادة حالات الوفيات المستمرة نتيجة انعدام الأدوية والمستلزمات الطبية نتيجة إستمرار العدوان والحصار في ظل الصمت المخزي للمجتمع الدولي وفي مقدمتها اﻷمم المتحدة.
وأستمع الوزير والمحافظ من القائمين على المركز إلى شرح عن الخدمات التي يقدمها لمرضى الفشل الكلوي من أبناء المحافظة والمحافظات الاخرى المجاورة لها واحتياجاته الضرورية والعاجلة من محاليل الفشل الكلوي.
ووجه الوزير شرف مكتب الأوقاف بالمحافظة بشراء ألف غسلة إسعافية لأمراض الغسيل الكلوي وتسليمها للمركز بصورة مستعجلة لإنقاذ حياة المصابين والذي توفي عدد منهم الاسبوع الماضي.
ودعا الوزير القليصي والمحافظ صلاح المنظمات الدولية والمحلية العاملة في المجال الإنساني إلى المساهمة في توفير المحاليل الطبية لتمكين المركز من الاستمرار في تقديم خدماته ﻷكثر من خمسمائة مريضا من أبناء المحافظة والنازحين إليها من المحافظات المجاورة.
وحذرا من خطورة توقف هذا المركز الوحيد بالمحافظة على حياة المئات من مرضى الفشل الكلوي من مختلف الفئات العمرية نتيجة شحة محاليل الغسيل نتيجة استمرار العدوان والحصار .
وحمل وزير الأوقاف ومحافظ إب اﻷمم المتحدة والمنظمات التابعة لها المسئولية الكاملة عن تدهور اﻷوضاع الصحية والإنسانية في البلاد وزيادة حالات الوفيات المستمرة نتيجة انعدام الأدوية والمستلزمات الطبية نتيجة إستمرار العدوان والحصار في ظل الصمت المخزي للمجتمع الدولي وفي مقدمتها اﻷمم المتحدة.
سبأ
