لوزان – سبأ:
حددت اللجنة الأولمبية الدولية الخامس من الشهر المقبل موعداً لاتخاذ قرارها بشأن مشاركة منتخب روسيا أو عدمها في أولمبياد 2018م.
وذكر موقع (روسيا اليوم) الاخباري ان القرار بشأن مشاركة الرياضيين الروس في الألعاب الأولمبية الشتوية المزمع إقامتها في الفترة من التاسع لغاية 25 فبراير 2018م، في مدينة بيونغ تشانغ الكورية الجنوبية، يستخذ في اجتماع اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية الدولية في لوزان في الخامس من الشهر المقبل.
وذكرت اللجنة الأولمبية الدولية في موقعها الرسمي على شبكة الانترنت أنها ستتخذ قرارها استناداً للتقريرين اللذين أعدتهما لجنتا صامويل شميد، ودينيس أوزفالدو.
وكانت اللجنة الأولمبية الدولية شكلت في ديسمبر 2016م، لجنتين للتحقيق في ادعاءات المحقق الكندي ريتشارد ماكلارين الذي أعد تقريرين زعم فيهما تعاطي المنشطات في صفوف الرياضيين الروس، كما ادعى وجود برنامج للمنشطات ترعاه الحكومة الروسية.
وتتولى هاتان اللجنتان إعادة فحص العينات التي أخذت من الرياضيين الروس خلال دورة الألعاب الأولمبية الشتوية عام 2014م في سوتشي لمعرفة إذا كانت هناك حالات تنشط (تتولى هذه المهمة اللجنة التي يرأسها أوزفالدو)، كما تحققان أيضاً في مسألة التلاعب بالعينات (لجنة شميد).
سبأ
حددت اللجنة الأولمبية الدولية الخامس من الشهر المقبل موعداً لاتخاذ قرارها بشأن مشاركة منتخب روسيا أو عدمها في أولمبياد 2018م.
وذكر موقع (روسيا اليوم) الاخباري ان القرار بشأن مشاركة الرياضيين الروس في الألعاب الأولمبية الشتوية المزمع إقامتها في الفترة من التاسع لغاية 25 فبراير 2018م، في مدينة بيونغ تشانغ الكورية الجنوبية، يستخذ في اجتماع اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية الدولية في لوزان في الخامس من الشهر المقبل.
وذكرت اللجنة الأولمبية الدولية في موقعها الرسمي على شبكة الانترنت أنها ستتخذ قرارها استناداً للتقريرين اللذين أعدتهما لجنتا صامويل شميد، ودينيس أوزفالدو.
وكانت اللجنة الأولمبية الدولية شكلت في ديسمبر 2016م، لجنتين للتحقيق في ادعاءات المحقق الكندي ريتشارد ماكلارين الذي أعد تقريرين زعم فيهما تعاطي المنشطات في صفوف الرياضيين الروس، كما ادعى وجود برنامج للمنشطات ترعاه الحكومة الروسية.
وتتولى هاتان اللجنتان إعادة فحص العينات التي أخذت من الرياضيين الروس خلال دورة الألعاب الأولمبية الشتوية عام 2014م في سوتشي لمعرفة إذا كانت هناك حالات تنشط (تتولى هذه المهمة اللجنة التي يرأسها أوزفالدو)، كما تحققان أيضاً في مسألة التلاعب بالعينات (لجنة شميد).
سبأ
