واشنطن – سبأ:
ذكرت دراسة أن الولايات المتحدة قد تكون أنفقت مبلغاً ضخماً يصل إلى 5.6 تريليون دولار على الحروب الإقليمية منذ هجمات 11 سبتمبر 2001م، أي أكثر من ثلاثة أضعاف الرقم الرسمي.
وأفادت الدراسة والتي أجرتها جامعة (براون) كجزء من مشروع تكلفة الحروب، أن البعثات القتالية للولايات المتحدة فى العراق وأفغانستان وسورية وباكستان كلفت دافع الضرائب 23386 دولار خلال الـ 16 عاماً الماضية.
وقالت وزارة الدفاع الامريكية في تقرير نشر في شهر يوليو إن الولايات المتحدة أنفقت 1.52 تريليون دولار لكن الباحثين قالوا إن الرقم لن يكتمل دون الأخذ في الاعتبار التكاليف التى تكبدتها وزارة الخارجية ووزارة قدامى المحاربين والأمن الداخلي علاوة على الفوائد على الاقتراض الفيدرالي.
وقالت المدير المشارك للمشروع والأستاذ في جامعة براون كاثرين لوتز "ان الجمهور الأمريكي يجب ان يعرف ما هي التكاليف الحقيقية لهذه الاختيارات وما هي الفرص الضائعة التي يمثلها".
وأضافت أنه بالنظر إلى أن الإدارة الحالية قد أعلنت عن المزيد من أعوام الحرب في أفغانستان وأماكن أخرى وأن الإجمالي سوف ينمو" .
من جانبها قالت المدير المشارك الآخر للمشروع نيتا كروفورد إن تقرير جامعة براون ترك أيضاً بعض الأرقام .
وأضافت انه "على سبيل المثال، هناك تكاليف كثيرة للحرب تكبدتها حكومات الولايات والحكومات المحلية التي لا تحصل على إعانات من الحكومة الفيدرالية والأهم هو تكاليف رعاية المحاربين القدامى الذين خاضوا هذه الحروب".
وقالت "ان الحساب الكامل لأعباء الحرب لا يمكن وضعها في صفوف في دفتر الحسابات" .
سبأ
ذكرت دراسة أن الولايات المتحدة قد تكون أنفقت مبلغاً ضخماً يصل إلى 5.6 تريليون دولار على الحروب الإقليمية منذ هجمات 11 سبتمبر 2001م، أي أكثر من ثلاثة أضعاف الرقم الرسمي.
وأفادت الدراسة والتي أجرتها جامعة (براون) كجزء من مشروع تكلفة الحروب، أن البعثات القتالية للولايات المتحدة فى العراق وأفغانستان وسورية وباكستان كلفت دافع الضرائب 23386 دولار خلال الـ 16 عاماً الماضية.
وقالت وزارة الدفاع الامريكية في تقرير نشر في شهر يوليو إن الولايات المتحدة أنفقت 1.52 تريليون دولار لكن الباحثين قالوا إن الرقم لن يكتمل دون الأخذ في الاعتبار التكاليف التى تكبدتها وزارة الخارجية ووزارة قدامى المحاربين والأمن الداخلي علاوة على الفوائد على الاقتراض الفيدرالي.
وقالت المدير المشارك للمشروع والأستاذ في جامعة براون كاثرين لوتز "ان الجمهور الأمريكي يجب ان يعرف ما هي التكاليف الحقيقية لهذه الاختيارات وما هي الفرص الضائعة التي يمثلها".
وأضافت أنه بالنظر إلى أن الإدارة الحالية قد أعلنت عن المزيد من أعوام الحرب في أفغانستان وأماكن أخرى وأن الإجمالي سوف ينمو" .
من جانبها قالت المدير المشارك الآخر للمشروع نيتا كروفورد إن تقرير جامعة براون ترك أيضاً بعض الأرقام .
وأضافت انه "على سبيل المثال، هناك تكاليف كثيرة للحرب تكبدتها حكومات الولايات والحكومات المحلية التي لا تحصل على إعانات من الحكومة الفيدرالية والأهم هو تكاليف رعاية المحاربين القدامى الذين خاضوا هذه الحروب".
وقالت "ان الحساب الكامل لأعباء الحرب لا يمكن وضعها في صفوف في دفتر الحسابات" .
سبأ
