صنعاء - سبأ:
أكد وكيل أمانة العاصمة لقطاع التعليم والشباب زياد الرفيق أهمية تضافر الجهود واستشعار الجميع للمسؤولية الملقاة على عاتقهم لإنجاح العملية التعليمية.
وشدد في حفل تدشين مشروع الكتاب المدرسي الذي نظمته اليوم بأمانة العاصمة منظمة تحديث للتنمية ومؤسسة نبراس للتنمية على ضرورة حشد الجهود الرسمية والشعبية لمعالجة تحديات العملية التعليمية التي افرزتها الظروف الصعبة التي نعيشها جراء استمرار العدوان وحصاره الجائر على بلادنا .
وتطرق الوكيل الرفيق إلى الجهود الرسمية لتوفير احتياجات التعليم، مثمنا صمود التربويين واستمرارهم في تأدية واجبهم، منوها بجهود منظمة تحديث ومؤسسة نبراس واسهامهما في توفير الكتاب المدرسي لأبنائنا الطلاب.
فيما أكدت كلمتا منظمة تحديث ألقاها علي عبدالرشيد ومؤسسة نبراس ألقاها كمال شجاع الدين أهمية تفعيل الشراكة المجتمعية ودور منظمات المجتمع المدني في سبيل دعم التعليم بإعتباره مسؤولية وطنية.
واوضحا أن فكرة المشروع تنطلق من استعادة الكتاب من الطلاب والمدارس وإعادة تأهيله أو شرائه من السوق ومن ثم توزيعه على المدارس الأكثر احتياجا، متطرقين إلى جهودهم واسهاماتهم خلال العامين الماضيين في التخفيف من الأعباء الاقتصادية على المجتمع.
تخلل الحفل الذي حضره عدد من وكلاء أمانة العاصمة ووزارة التخطيط والتعاون الدولي عرض بالبروجكتر لفلاشات توعوية حول الأضرار التي لحقت بقطاع التعليم .
أكد وكيل أمانة العاصمة لقطاع التعليم والشباب زياد الرفيق أهمية تضافر الجهود واستشعار الجميع للمسؤولية الملقاة على عاتقهم لإنجاح العملية التعليمية.
وشدد في حفل تدشين مشروع الكتاب المدرسي الذي نظمته اليوم بأمانة العاصمة منظمة تحديث للتنمية ومؤسسة نبراس للتنمية على ضرورة حشد الجهود الرسمية والشعبية لمعالجة تحديات العملية التعليمية التي افرزتها الظروف الصعبة التي نعيشها جراء استمرار العدوان وحصاره الجائر على بلادنا .
وتطرق الوكيل الرفيق إلى الجهود الرسمية لتوفير احتياجات التعليم، مثمنا صمود التربويين واستمرارهم في تأدية واجبهم، منوها بجهود منظمة تحديث ومؤسسة نبراس واسهامهما في توفير الكتاب المدرسي لأبنائنا الطلاب.
فيما أكدت كلمتا منظمة تحديث ألقاها علي عبدالرشيد ومؤسسة نبراس ألقاها كمال شجاع الدين أهمية تفعيل الشراكة المجتمعية ودور منظمات المجتمع المدني في سبيل دعم التعليم بإعتباره مسؤولية وطنية.
واوضحا أن فكرة المشروع تنطلق من استعادة الكتاب من الطلاب والمدارس وإعادة تأهيله أو شرائه من السوق ومن ثم توزيعه على المدارس الأكثر احتياجا، متطرقين إلى جهودهم واسهاماتهم خلال العامين الماضيين في التخفيف من الأعباء الاقتصادية على المجتمع.
تخلل الحفل الذي حضره عدد من وكلاء أمانة العاصمة ووزارة التخطيط والتعاون الدولي عرض بالبروجكتر لفلاشات توعوية حول الأضرار التي لحقت بقطاع التعليم .
سبأ
