ذمار - سبأ:
نظم مكتب الأوقاف والإرشاد بمحافظة ذمار اليوم لقاءً موسعا للعلماء والخطباء والمرشدين والمشائخ بالتنسيق مع مجلس التلاحم القبلي بالمحافظة.
وفي اللقاء أكد محافظ ذمار حمود محمد عباد أهمية دور العلماء والخطباء والمرشدين والمشائخ والوجهاء والأعيان في مساندة الجيش واللجان والشعبية لمواجهة العدوان.
وأشار إلى أن المرحلة الراهنة تتطلب تضافر جهود المؤسسات الرسمية والشعبية لمواجهة صلف العدوان وكشف جرائمه البشعة بحق الأطفال والنساء .. مبينا أن دعم الجبهات يعتبر من الأولويات المطلقة خلال المرحلة الراهنة.
ولفت المحافظ عباد إلى ضرورة توعية المجتمع بمؤامرات العدوان التي تستهدف وحدة الصف وإضعاف الجبهة الداخلية .. مشيرا إلى أن أبناء ذمار كانوا ولا زالوا وسيظلون في مقدمة الصفوف المدافعة عن الوطن ومواجهة العدوان الغاشم.
فيما أشار مفتي المحافظة القاضي محمد العزي الأكوع في كلمة العلماء إلى أهمية الجهاد وفضله في الشريعة الإسلامية بعد أن إرتكزت عليه دعائم الدين القويم لما فيه من مناصرة للحق وأهله ومقارعة الباطل وحزبه وكذا فضل الشهادة في سبيل الله ومنزلتهم عند الله.
وأوضح أن التاريخ الإسلامي حافل بكثير من البطولات الإسلامية النادرة التي سطرها التاريخ في أنصع صفحاته للصحابة الأخيار الذين ثبتوا بقوة وعزم أمام الأعداء في كل ميادين العزة والشرف دفاعا عن الدين حتى وصل نور الرسالة المحمدية إلى كافة أصقاع الأرض.
وألقيت عدد من الكلمات من مدير مكتب الأوقاف القاضي عبدالله الجرموزي ومسئول مجلس التلاحم القبلي عباس العمدي وعن المشائخ والأعيان ألقاها محمد عبدالكريم ذعفان، أكدت أهمية اضطلاع علماء وخطباء ومرشدي ومشائخ واعيان ذمار بدورهم في الحشد لجبهات الشرف ورفدها بالرجال والمال وقوافل الدعم الغذائية وتعزيز الصمود في مواجهة العدوان.
وشددت على ضرورة تحمل الخطباء والمرشدين لمسؤوليتهم عبر رسالة المساجد التنويرية في توعية المجتمع بفضيلة الجهاد في سبيل الله والدفاع عن الوطن ومواجهة الغزاة.
وأكدت الكلمات أهمية نبذ كل أسباب الفرقة والاختلاف وتوحيد الصفوف والتلاحم بين كافة القوى المناهضة للعدوان وبما يعزز من قوة الجبهة الداخلية في مواجهة قوى تحالف العدوان السعودي الأمريكي دفاعا عن سيادة ووحدة الوطن وأمنه واستقراره.
نظم مكتب الأوقاف والإرشاد بمحافظة ذمار اليوم لقاءً موسعا للعلماء والخطباء والمرشدين والمشائخ بالتنسيق مع مجلس التلاحم القبلي بالمحافظة.
وفي اللقاء أكد محافظ ذمار حمود محمد عباد أهمية دور العلماء والخطباء والمرشدين والمشائخ والوجهاء والأعيان في مساندة الجيش واللجان والشعبية لمواجهة العدوان.
وأشار إلى أن المرحلة الراهنة تتطلب تضافر جهود المؤسسات الرسمية والشعبية لمواجهة صلف العدوان وكشف جرائمه البشعة بحق الأطفال والنساء .. مبينا أن دعم الجبهات يعتبر من الأولويات المطلقة خلال المرحلة الراهنة.
ولفت المحافظ عباد إلى ضرورة توعية المجتمع بمؤامرات العدوان التي تستهدف وحدة الصف وإضعاف الجبهة الداخلية .. مشيرا إلى أن أبناء ذمار كانوا ولا زالوا وسيظلون في مقدمة الصفوف المدافعة عن الوطن ومواجهة العدوان الغاشم.
فيما أشار مفتي المحافظة القاضي محمد العزي الأكوع في كلمة العلماء إلى أهمية الجهاد وفضله في الشريعة الإسلامية بعد أن إرتكزت عليه دعائم الدين القويم لما فيه من مناصرة للحق وأهله ومقارعة الباطل وحزبه وكذا فضل الشهادة في سبيل الله ومنزلتهم عند الله.
وأوضح أن التاريخ الإسلامي حافل بكثير من البطولات الإسلامية النادرة التي سطرها التاريخ في أنصع صفحاته للصحابة الأخيار الذين ثبتوا بقوة وعزم أمام الأعداء في كل ميادين العزة والشرف دفاعا عن الدين حتى وصل نور الرسالة المحمدية إلى كافة أصقاع الأرض.
وألقيت عدد من الكلمات من مدير مكتب الأوقاف القاضي عبدالله الجرموزي ومسئول مجلس التلاحم القبلي عباس العمدي وعن المشائخ والأعيان ألقاها محمد عبدالكريم ذعفان، أكدت أهمية اضطلاع علماء وخطباء ومرشدي ومشائخ واعيان ذمار بدورهم في الحشد لجبهات الشرف ورفدها بالرجال والمال وقوافل الدعم الغذائية وتعزيز الصمود في مواجهة العدوان.
وشددت على ضرورة تحمل الخطباء والمرشدين لمسؤوليتهم عبر رسالة المساجد التنويرية في توعية المجتمع بفضيلة الجهاد في سبيل الله والدفاع عن الوطن ومواجهة الغزاة.
وأكدت الكلمات أهمية نبذ كل أسباب الفرقة والاختلاف وتوحيد الصفوف والتلاحم بين كافة القوى المناهضة للعدوان وبما يعزز من قوة الجبهة الداخلية في مواجهة قوى تحالف العدوان السعودي الأمريكي دفاعا عن سيادة ووحدة الوطن وأمنه واستقراره.
سبأ