صنعاء - سبأ:
دعا خطباء المساجد إلى التفاعل الإيجابي مع الحملة الوطنية للتحصين ضد شلل الأطفال والفرز التغذوي ومسح الأمراض المزمنة، التي ستنطلق الاثنين القادم بأمانة العاصمة وعموم محافظات الجمهورية.
وأشاروا في خطبة الجمعة إلى أهمية الحملة التي تنفذها وزارة الصحة العامة لأول مرة لشمولها عملية التحصين وإجراء مسوحات من منزل إلى منزل عن سوء التغذية لدى الأطفال وكذا الأمراض المزمنة كالسكري والضغط والربو والصرع وبعض الأمراض النفسية.
وأكد الخطباء على أهمية الحملة كونها ستوفر للدولة معلومات وقاعدة بيانات تسهل مهامها وتحديد الأولويات الصحية ووضع خطط لمكافحة هذه الأمراض وتوفير الأدوية الخاصة بها .
كما دعوا الجميع إلى اتباع الإرشادات الصحية للوقاية من الأمراض وكذا الحفاظ على النظافة الشخصية.
وحث الخطباء قيادات وأعضاء المجالس المحلية بالمحافظات والشخصيات الاجتماعية والآباء والأمهات إلى التعاون مع فرق التحصين والمسح لإنجاح الحملة وحماية الأطفال من هذا المرض الفتاك الذي يسبب إعاقة لهم، وكذا توفير المعلومات الدقيقة عن الأمراض المزمنة.
وأشاروا إلى أن الحفاظ على الأبناء والمجتمع من الأمراض ليس مجرد استجابة لعامل صحي أو دعوة طبية وإنما هو قيام بواجب شرعي للحفاظ على صحة المجتمع بما فيهم الأطفال.
وابتهلوا إلى الله عز وجل أن يمن على الأطفال والشعب اليمني بالصحة والعافية ويجنبهم الأمراض والأسقام.
سبأ
دعا خطباء المساجد إلى التفاعل الإيجابي مع الحملة الوطنية للتحصين ضد شلل الأطفال والفرز التغذوي ومسح الأمراض المزمنة، التي ستنطلق الاثنين القادم بأمانة العاصمة وعموم محافظات الجمهورية.
وأشاروا في خطبة الجمعة إلى أهمية الحملة التي تنفذها وزارة الصحة العامة لأول مرة لشمولها عملية التحصين وإجراء مسوحات من منزل إلى منزل عن سوء التغذية لدى الأطفال وكذا الأمراض المزمنة كالسكري والضغط والربو والصرع وبعض الأمراض النفسية.
وأكد الخطباء على أهمية الحملة كونها ستوفر للدولة معلومات وقاعدة بيانات تسهل مهامها وتحديد الأولويات الصحية ووضع خطط لمكافحة هذه الأمراض وتوفير الأدوية الخاصة بها .
كما دعوا الجميع إلى اتباع الإرشادات الصحية للوقاية من الأمراض وكذا الحفاظ على النظافة الشخصية.
وحث الخطباء قيادات وأعضاء المجالس المحلية بالمحافظات والشخصيات الاجتماعية والآباء والأمهات إلى التعاون مع فرق التحصين والمسح لإنجاح الحملة وحماية الأطفال من هذا المرض الفتاك الذي يسبب إعاقة لهم، وكذا توفير المعلومات الدقيقة عن الأمراض المزمنة.
وأشاروا إلى أن الحفاظ على الأبناء والمجتمع من الأمراض ليس مجرد استجابة لعامل صحي أو دعوة طبية وإنما هو قيام بواجب شرعي للحفاظ على صحة المجتمع بما فيهم الأطفال.
وابتهلوا إلى الله عز وجل أن يمن على الأطفال والشعب اليمني بالصحة والعافية ويجنبهم الأمراض والأسقام.
سبأ
