صنعاء - سبأ:
هنأ رئيس مجلس الوزراء الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور ، الشعب اليمني في الداخل والخارج، والرعيل الأول من المناضلين الأحرار بمناسبة احتفالات شعبنا بالعيد الـ 54 لثورة 14 أكتوبر.
وعبر رئيس الوزراء في برقيته عن أحر التهاني وأصدق التبريكات بهذه المناسبة الوطنية الغالية للجميع وإلى رجال الجيش واللجان الشعبية والمتطوعين ، الذين يواصلون اليوم بمقاومتهم لتحالف العدوان السعودي، مسيرة النضال والكفاح لاستكمال الأهداف والغايات التي ناضل من أجلها شعبنا والرعيل الأول من المناضلين الأخيار الذين بذلوا الغالي والرخيص في سبيل الانعتاق من الظلم والطغيان والاستعمار البغيض ..
وأكد أهمية استشعار الجميع لعظم المسئولية الوطنية والتاريخية وحساسية المرحلة وما تستدعيه من تعزيز لوحدة الصف الوطني والمزيد من التلاحم لمواجهة العدوان وصولا إلى زواله وإنهاء الحصار الظالم .
وحيا الدكتور بن حبتور تضحيات الرعيل الأول من المناضلين ضد الاستعمار البغيض ، والبطولات التي يسطرها أبطال الجيش واللجان الشعبية للدفاع عن الوطن وصد الغزاة والمعتدين الجدد ، كامتداد لشجاعة واستبسال أولئك الأبطال من الثوار والمناضلين والشهداء من الرعيل الأول الذين واجهوا الموت ليهبوا لنا الحياة..
سائلا الله العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة الوطنية الغالية على شعبنا وهو ينعم بالأمن والاستقرار والسلام، وأن يسكن أرواح شهدائنا الابرار في أعلى عليين وأن يمن بالشفاء العاجل على جميع المصابين والجرحى .
سبأ
هنأ رئيس مجلس الوزراء الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور ، الشعب اليمني في الداخل والخارج، والرعيل الأول من المناضلين الأحرار بمناسبة احتفالات شعبنا بالعيد الـ 54 لثورة 14 أكتوبر.
وعبر رئيس الوزراء في برقيته عن أحر التهاني وأصدق التبريكات بهذه المناسبة الوطنية الغالية للجميع وإلى رجال الجيش واللجان الشعبية والمتطوعين ، الذين يواصلون اليوم بمقاومتهم لتحالف العدوان السعودي، مسيرة النضال والكفاح لاستكمال الأهداف والغايات التي ناضل من أجلها شعبنا والرعيل الأول من المناضلين الأخيار الذين بذلوا الغالي والرخيص في سبيل الانعتاق من الظلم والطغيان والاستعمار البغيض ..
وأكد أهمية استشعار الجميع لعظم المسئولية الوطنية والتاريخية وحساسية المرحلة وما تستدعيه من تعزيز لوحدة الصف الوطني والمزيد من التلاحم لمواجهة العدوان وصولا إلى زواله وإنهاء الحصار الظالم .
وحيا الدكتور بن حبتور تضحيات الرعيل الأول من المناضلين ضد الاستعمار البغيض ، والبطولات التي يسطرها أبطال الجيش واللجان الشعبية للدفاع عن الوطن وصد الغزاة والمعتدين الجدد ، كامتداد لشجاعة واستبسال أولئك الأبطال من الثوار والمناضلين والشهداء من الرعيل الأول الذين واجهوا الموت ليهبوا لنا الحياة..
سائلا الله العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة الوطنية الغالية على شعبنا وهو ينعم بالأمن والاستقرار والسلام، وأن يسكن أرواح شهدائنا الابرار في أعلى عليين وأن يمن بالشفاء العاجل على جميع المصابين والجرحى .
سبأ
