صنعاء - سبأ:
أكدت وزارة الصحة العامة والسكان أنها ستنفذ حملة التحصين ضد شلل الأطفال المقررة هذا الشهر.. نافية المغالطات التي تناقلتها وسائل الإعلام التابعة للعدوان بخصوص الحملة.
وأوضح الناطق الرسمي باسم الوزارة الدكتور عبدالحكيم الكحلاني أن وزارة الصحة بالتعاون مع منظمتي الصحة العالمية واليونيسيف أقرت تنفيذ حملة للتحصين ضد شلل الأطفال خلال شهر أكتوبر الجاري، بالتزامن مع إجراء مسوحات من منزل إلى منزل عن سوء التغذية لدى الأطفال وكذا الأمراض المزمنة كالسكري وارتفاع ضغط الدم والربو والصرع وبعض الأمراض النفسية.
وأشار إلى أهمية المسوحات في توفير قاعدة بيانات من جميع المحافظات التي ستساعد في وضع خطط دقيقة لمكافحة هذه الأمراض وتوفير احتياجاتها من الأدوية كالإنسولين وغيره.
ولفت الدكتور الكحلاني إلى أن منظمتي الصحة العالمية واليونيسيف رحبتا بتنفيذ المسوحات كونها تخدم بشكل كبير المجالات التي تعملان فيها.
وقال" تم الاتفاق مع المنظمتين على تأخير موعد حملة التحصين فترة قصيرة لتجهيز نماذج المسح والدليل العملي التدريبي والتهيئة الإعلامية، بالإضافة إلى عدم وصول بعض احتياجات حملة الشلل من خارج اليمن إلا قبل أيام قليلة ".
ولفت إلى أنه لا يمكن تجزئة الإمدادات وإرسالها إلى المحافظات وإنما يتحرك إمداد كل محافظة مستكملا كل المواد من لقاحات وأقلام علامة وسجلات ومطبوعات وغيره.
كما أكد الناطق الرسمي لوزارة الصحة أن لقاحات حملة التحصين ضد شلل الأطفال ليس لها علاقة بإمداد جميع المحافظات باللقاحات الروتينية والتي لم تنقطع طوال فترة العدوان عن أي محافظة وبحيادية كاملة بشهادة المنظمات الدولية العاملة في اليمن.
سبأ
أكدت وزارة الصحة العامة والسكان أنها ستنفذ حملة التحصين ضد شلل الأطفال المقررة هذا الشهر.. نافية المغالطات التي تناقلتها وسائل الإعلام التابعة للعدوان بخصوص الحملة.
وأوضح الناطق الرسمي باسم الوزارة الدكتور عبدالحكيم الكحلاني أن وزارة الصحة بالتعاون مع منظمتي الصحة العالمية واليونيسيف أقرت تنفيذ حملة للتحصين ضد شلل الأطفال خلال شهر أكتوبر الجاري، بالتزامن مع إجراء مسوحات من منزل إلى منزل عن سوء التغذية لدى الأطفال وكذا الأمراض المزمنة كالسكري وارتفاع ضغط الدم والربو والصرع وبعض الأمراض النفسية.
وأشار إلى أهمية المسوحات في توفير قاعدة بيانات من جميع المحافظات التي ستساعد في وضع خطط دقيقة لمكافحة هذه الأمراض وتوفير احتياجاتها من الأدوية كالإنسولين وغيره.
ولفت الدكتور الكحلاني إلى أن منظمتي الصحة العالمية واليونيسيف رحبتا بتنفيذ المسوحات كونها تخدم بشكل كبير المجالات التي تعملان فيها.
وقال" تم الاتفاق مع المنظمتين على تأخير موعد حملة التحصين فترة قصيرة لتجهيز نماذج المسح والدليل العملي التدريبي والتهيئة الإعلامية، بالإضافة إلى عدم وصول بعض احتياجات حملة الشلل من خارج اليمن إلا قبل أيام قليلة ".
ولفت إلى أنه لا يمكن تجزئة الإمدادات وإرسالها إلى المحافظات وإنما يتحرك إمداد كل محافظة مستكملا كل المواد من لقاحات وأقلام علامة وسجلات ومطبوعات وغيره.
كما أكد الناطق الرسمي لوزارة الصحة أن لقاحات حملة التحصين ضد شلل الأطفال ليس لها علاقة بإمداد جميع المحافظات باللقاحات الروتينية والتي لم تنقطع طوال فترة العدوان عن أي محافظة وبحيادية كاملة بشهادة المنظمات الدولية العاملة في اليمن.
سبأ
