صنعاءـ سبأ:
نظم الإتحاد العام لرياضة الأشخاص ذوي الإعاقة بصنعاء اليوم حلقة نقاشية حول إعداد اللاعبين الناشئين والشباب من ذوي الإعاقة تحت شعار " نتشارك في الفكر .. لنصنع الإنجاز ".
وفي الحلقة أكد رئيس الإتحاد العام لرياضة الأشخاص ذوي الإعاقة عبدربه منصور حٌميد أهمية تفعيل الشراكة مع الجمعيات والإتحادات ومراكز المعاقين من أجل إعداد اللاعبين في مختلف الفئات العمرية " الناشئين والشباب والكبار ".
وأشار إلى أهمية دور الجمعيات والأندية والمراكز في تفعيل وتشجيع ممارسة الألعاب الرياضية للناشئين والشباب وخاصة في المدارس بإعتبارها الرديف الأساسي للمنتخبات الرياضية وخاصة منتخبات رياضة المعاقين .
واستعرض حٌميد الصعوبات التي تواجه أنشطة الإتحاد منذ 2011 م فضلا عن الإنجازات التي حققها أبطال رياضة الأشخاص ذوي الإعاقة على المستوى المحلي والخارجي .. مؤكدا أهمية إضطلاع الجميع بمسؤولياتهم خلال المرحلة الراهنة للنهوض برياضة الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز قدراتهم ومهاراتهم في مختلف الألعاب الرياضية.
واعتبر إنعقاد الحلقة النقاشية فرصة لتدارس الإشكاليات التي تواجه الإتحاد ومنتسبيه وكذا التنسيق مع الجمعيات والإتحادات ومراكز المعاقين لرفد رياضة الأشخاص ذوي الإعاقة بلاعبين قادرين على المنافسة في مختلف الفئات العمرية .
من جانبه استعرض القائم بأعمال نائب رئيس اللجنة البار أولمبية فؤاد قاسم لمحة تعريفية عن لجنة البار أولمبية والألعاب الرياضية التي تتضمنها في ألعاب القوى لجميع الإعاقات، وكرة السلة على الكراسي المتحركة وكرة الهدف "الجرس" للمكفوفين، وكرة القدم "للصم وضعاف السمع"، وألعاب التنس ورفعات القوة والرياضات المائية والشطرنج والرماية بالسيف والمبارزة " لجميع الإعاقات" والكرة الطائرة والتنس الأرضي " إعاقات حركية".
وتطرق إلى أن اللجنة البار أولمبية خاصة برياضة الأشخاص ذوي الإعاقة .. منوها بجهود قيادة إتحاد رياضة المعاقين في إقامة هذه الحلقة لتدارس الإشكاليات التي تواجه الفئات العمرية بالإتحاد وخاصة في فئتي الناشئين والشباب .
وأوضح قاسم أن لاعبي الإتحاد بصدد المشاركة في البطولة الآسيوية للشباب في دبي نهاية العام الجاري، غير أن قيادة الإتحاد والجهاز الفني تفاجأ ببلوغ الفئة العمرية لشباب رياضة المعاقين أكثر من 25 عاما .
فيما قدمت عدد من المداخلات من قبل المدرب الدكتور ياسر جاسر وعدد من رؤساء وأمناء الجمعيات والإتحادات ومراكز المعاقين، حول الصعوبات التي تواجه رياضة الأشخاص ذوي الإعاقة والسبل الكفيلة بتجاوزها .
وأكدت المداخلات ضرورة إيجاد آلية عمل وخطة لإتحاد رياضة المعاقين والجمعيات ومراكز المعاقين بشأن الأنشطة والفعاليات الرياضية والعمل على إستمرار عقد اللقاءات والتنسيق بما يسهم في النهوض برياضة الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز وتطوير مهارات منتسبيها .
حضر الحلقة نائب رئيس إتحاد رياضة المعاقين عبدالرحمن المروني ورئيس مؤسسة صروح للتنمية الإجتماعية عبدالواسع مجلي وعدد من المسؤولين بالإتحاد .
وفي الحلقة أكد رئيس الإتحاد العام لرياضة الأشخاص ذوي الإعاقة عبدربه منصور حٌميد أهمية تفعيل الشراكة مع الجمعيات والإتحادات ومراكز المعاقين من أجل إعداد اللاعبين في مختلف الفئات العمرية " الناشئين والشباب والكبار ".
وأشار إلى أهمية دور الجمعيات والأندية والمراكز في تفعيل وتشجيع ممارسة الألعاب الرياضية للناشئين والشباب وخاصة في المدارس بإعتبارها الرديف الأساسي للمنتخبات الرياضية وخاصة منتخبات رياضة المعاقين .
واستعرض حٌميد الصعوبات التي تواجه أنشطة الإتحاد منذ 2011 م فضلا عن الإنجازات التي حققها أبطال رياضة الأشخاص ذوي الإعاقة على المستوى المحلي والخارجي .. مؤكدا أهمية إضطلاع الجميع بمسؤولياتهم خلال المرحلة الراهنة للنهوض برياضة الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز قدراتهم ومهاراتهم في مختلف الألعاب الرياضية.
واعتبر إنعقاد الحلقة النقاشية فرصة لتدارس الإشكاليات التي تواجه الإتحاد ومنتسبيه وكذا التنسيق مع الجمعيات والإتحادات ومراكز المعاقين لرفد رياضة الأشخاص ذوي الإعاقة بلاعبين قادرين على المنافسة في مختلف الفئات العمرية .
من جانبه استعرض القائم بأعمال نائب رئيس اللجنة البار أولمبية فؤاد قاسم لمحة تعريفية عن لجنة البار أولمبية والألعاب الرياضية التي تتضمنها في ألعاب القوى لجميع الإعاقات، وكرة السلة على الكراسي المتحركة وكرة الهدف "الجرس" للمكفوفين، وكرة القدم "للصم وضعاف السمع"، وألعاب التنس ورفعات القوة والرياضات المائية والشطرنج والرماية بالسيف والمبارزة " لجميع الإعاقات" والكرة الطائرة والتنس الأرضي " إعاقات حركية".
وتطرق إلى أن اللجنة البار أولمبية خاصة برياضة الأشخاص ذوي الإعاقة .. منوها بجهود قيادة إتحاد رياضة المعاقين في إقامة هذه الحلقة لتدارس الإشكاليات التي تواجه الفئات العمرية بالإتحاد وخاصة في فئتي الناشئين والشباب .
وأوضح قاسم أن لاعبي الإتحاد بصدد المشاركة في البطولة الآسيوية للشباب في دبي نهاية العام الجاري، غير أن قيادة الإتحاد والجهاز الفني تفاجأ ببلوغ الفئة العمرية لشباب رياضة المعاقين أكثر من 25 عاما .
فيما قدمت عدد من المداخلات من قبل المدرب الدكتور ياسر جاسر وعدد من رؤساء وأمناء الجمعيات والإتحادات ومراكز المعاقين، حول الصعوبات التي تواجه رياضة الأشخاص ذوي الإعاقة والسبل الكفيلة بتجاوزها .
وأكدت المداخلات ضرورة إيجاد آلية عمل وخطة لإتحاد رياضة المعاقين والجمعيات ومراكز المعاقين بشأن الأنشطة والفعاليات الرياضية والعمل على إستمرار عقد اللقاءات والتنسيق بما يسهم في النهوض برياضة الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز وتطوير مهارات منتسبيها .
حضر الحلقة نائب رئيس إتحاد رياضة المعاقين عبدالرحمن المروني ورئيس مؤسسة صروح للتنمية الإجتماعية عبدالواسع مجلي وعدد من المسؤولين بالإتحاد .
سبأ
