بكين – سبأ :
ذكرت أنباء أن مواطني كوريا الشمالية العاملين في الصين، بدأوا بالعودة إلى بلادهم وبأعداد كبيرة، بسبب فرض السلطات شروطا جديدة للحصول على تأشيرات الدخول وتمديد القديمة.
ووفق احصائيات اوردتها وسائل اعلام محلية، فأن الإجراءات الصينية جاءت تطبيقا للعقوبات المفروضة من قبل مجلس الأمن، مشيرة الى ان نحو 20 ألف كوري شمالي عملوا خلال النصف الاول من العام الحالي في مدينة "داندونغ" على الحدود مع كوريا الشمالية، لكن عددهم انخفض حاليا بشكل ملحوظ بعدما شددت الصين العقوبات.
وأفادت أن العديد من مواطني كوريا الشمالية ينتظرون نقلهم إلى وطنهم في مكتب الهجرة بمدينة "داندونغ" وفي محطة سكة الحديد هناك.
وذكرت أن السلطات الصينية أمرت في 12 سبتمبر، بعدم تمديد تأشيرات مواطني كوريا الشمالية في السابق، كما شددت من إجراءات منح تصاريح دخول جديدة إلى البلاد.
وكانت السلطات الصينية اصدرت في 28 سبتمبر أمرا يقضي بإغلاق جميع الشركات التابعة لكوريا الشمالية العاملة في الصين في غضون 120 يوما، وهي خطوات اتخذت ردا على تجربة بيونغ يانغ النووية السادسة في 3 سبتمبر.
ويعمل في الخارج أكثر من 100 ألف من مواطني كوريا الشمالية، القسم الأكبر من مرتباتهم ينتقل إلى ميزانية بلادهم، وتحصل بيونغ يانغ من تصدير اليد العاملة، بحسب خبراء، على نحو 500 مليون دولار سنويا.
ذكرت أنباء أن مواطني كوريا الشمالية العاملين في الصين، بدأوا بالعودة إلى بلادهم وبأعداد كبيرة، بسبب فرض السلطات شروطا جديدة للحصول على تأشيرات الدخول وتمديد القديمة.
ووفق احصائيات اوردتها وسائل اعلام محلية، فأن الإجراءات الصينية جاءت تطبيقا للعقوبات المفروضة من قبل مجلس الأمن، مشيرة الى ان نحو 20 ألف كوري شمالي عملوا خلال النصف الاول من العام الحالي في مدينة "داندونغ" على الحدود مع كوريا الشمالية، لكن عددهم انخفض حاليا بشكل ملحوظ بعدما شددت الصين العقوبات.
وأفادت أن العديد من مواطني كوريا الشمالية ينتظرون نقلهم إلى وطنهم في مكتب الهجرة بمدينة "داندونغ" وفي محطة سكة الحديد هناك.
وذكرت أن السلطات الصينية أمرت في 12 سبتمبر، بعدم تمديد تأشيرات مواطني كوريا الشمالية في السابق، كما شددت من إجراءات منح تصاريح دخول جديدة إلى البلاد.
وكانت السلطات الصينية اصدرت في 28 سبتمبر أمرا يقضي بإغلاق جميع الشركات التابعة لكوريا الشمالية العاملة في الصين في غضون 120 يوما، وهي خطوات اتخذت ردا على تجربة بيونغ يانغ النووية السادسة في 3 سبتمبر.
ويعمل في الخارج أكثر من 100 ألف من مواطني كوريا الشمالية، القسم الأكبر من مرتباتهم ينتقل إلى ميزانية بلادهم، وتحصل بيونغ يانغ من تصدير اليد العاملة، بحسب خبراء، على نحو 500 مليون دولار سنويا.
سبأ
