واشنطن- سبأ:
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) أنها تعتزم إرسال مسبار فضائي مباشرة إلى الغلاف الجوي للشمس، في أول مهمة من هذا النوع.
وبحسب وسائل الإعلام تطلق (ناسا) المسبار (باركر) نسبة لعالم الفيزياء الفلكية يوجين باركر، في صيف 2018م، على أن يصل إلى الغلاف الجوي للشمس في 2024م.
وتعتبر المهمة التي تحمل عنوان (باركر سولار بروب) أول محاولة تقوم بها ناسا للتحليق في الغلاف الجوي للشمس على بعد نحو 4 ملايين ميل من سطح الشمس، ما يعني أنها ستكون مباشرة في الغلاف الجوي الخارجي للشمس.
وأشارت (ناسا) إلى أن الهدف من هذه المهمة هو دراسة الغلاف الجوي الخارجي للشمس وتحسين عملية إدراك وفهم طريقة عمل النجوم والمساعدة في التنبؤ بالأحداث الشمسية الضخمة وتحسين التنبؤ بالأحداث الجوية في الفضاء التي تؤثر على الحياة في كوكب الأرض.
وتصل تكلفة انشاء وإطلاق المسبار (باركر) حوالي 1.5 مليار دولار، ومن المقرر أن يخضع لكم هائل من الحرارة والإشعاعات التي لم تختبرها أي مركبة أو بناء هيكلي من صنع الإنسان من قبل.
سبأ
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) أنها تعتزم إرسال مسبار فضائي مباشرة إلى الغلاف الجوي للشمس، في أول مهمة من هذا النوع.
وبحسب وسائل الإعلام تطلق (ناسا) المسبار (باركر) نسبة لعالم الفيزياء الفلكية يوجين باركر، في صيف 2018م، على أن يصل إلى الغلاف الجوي للشمس في 2024م.
وتعتبر المهمة التي تحمل عنوان (باركر سولار بروب) أول محاولة تقوم بها ناسا للتحليق في الغلاف الجوي للشمس على بعد نحو 4 ملايين ميل من سطح الشمس، ما يعني أنها ستكون مباشرة في الغلاف الجوي الخارجي للشمس.
وأشارت (ناسا) إلى أن الهدف من هذه المهمة هو دراسة الغلاف الجوي الخارجي للشمس وتحسين عملية إدراك وفهم طريقة عمل النجوم والمساعدة في التنبؤ بالأحداث الشمسية الضخمة وتحسين التنبؤ بالأحداث الجوية في الفضاء التي تؤثر على الحياة في كوكب الأرض.
وتصل تكلفة انشاء وإطلاق المسبار (باركر) حوالي 1.5 مليار دولار، ومن المقرر أن يخضع لكم هائل من الحرارة والإشعاعات التي لم تختبرها أي مركبة أو بناء هيكلي من صنع الإنسان من قبل.
سبأ