صنعاء - سبأ:
التقى الأخ صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى اليوم في القصر الجمهوري بصنعاء بحضور نائب رئيس المجلس الدكتور قاسم لبوزة، وزير الصحة العامة والسكان الدكتور محمد سالم بن حفيظ .
كرس اللقاء لمناقشة مستجدات الأوضاع الصحية وما تنفذه وزارة الصحة وفرقها الميدانية من أعمال بالتنسيق والتعاون مع الوزارات المعنية والمنظمات المحلية والدولية في سبيل مواجهة تفشي وباء الكوليرا وما ظهر مؤخرا من مؤشرات لمرض التهاب السحايا.
وعبر رئيس المجلس السياسي الأعلى ونائبه عن تقدير المجلس للجهود التي تبذلها وزارة الصحة وفرقها المتخصصة وكوادرها الوطنية التي أثبتت جدارتها في مختلف الظروف وفي كافة المهام التي أسندت إليها والتي تجلت مؤخرا في استمرار الكثير من الأعمال والخدمات الصحية رغم اشتداد وتيرة العدوان السعودي الأمريكي وأثار الحصار الجائر واستهداف الاقتصاد الوطني وتأخر صرف المرتبات لما يزيد عن تسعة أشهر.
وأشارا إلى أن استمرار العاملين في القطاع الصحي في تقديم الخدمات كان له أثر بالغ في مواجهة تداعيات العدوان على القطاع الصحي والصحة العامة ومواجهة الأوبئة والأمراض وتقديم خدمات التطعيم ورعاية الأسرة.
وأكد اللقاء أهمية ترشيد المخصصات والعمل وفق المتاح من أجل استمرار استدامة تقديم تلك الخدمات وخدمات التوعية والإرشاد الصحي المعول عليها كثيرا في الحد من تفشي الأوبئة ومواجهة أي تراجع في تقديم الخدمات الصحية على مستوى المديريات، والمديريات المستهدفة.
سبأ
التقى الأخ صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى اليوم في القصر الجمهوري بصنعاء بحضور نائب رئيس المجلس الدكتور قاسم لبوزة، وزير الصحة العامة والسكان الدكتور محمد سالم بن حفيظ .
كرس اللقاء لمناقشة مستجدات الأوضاع الصحية وما تنفذه وزارة الصحة وفرقها الميدانية من أعمال بالتنسيق والتعاون مع الوزارات المعنية والمنظمات المحلية والدولية في سبيل مواجهة تفشي وباء الكوليرا وما ظهر مؤخرا من مؤشرات لمرض التهاب السحايا.
وعبر رئيس المجلس السياسي الأعلى ونائبه عن تقدير المجلس للجهود التي تبذلها وزارة الصحة وفرقها المتخصصة وكوادرها الوطنية التي أثبتت جدارتها في مختلف الظروف وفي كافة المهام التي أسندت إليها والتي تجلت مؤخرا في استمرار الكثير من الأعمال والخدمات الصحية رغم اشتداد وتيرة العدوان السعودي الأمريكي وأثار الحصار الجائر واستهداف الاقتصاد الوطني وتأخر صرف المرتبات لما يزيد عن تسعة أشهر.
وأشارا إلى أن استمرار العاملين في القطاع الصحي في تقديم الخدمات كان له أثر بالغ في مواجهة تداعيات العدوان على القطاع الصحي والصحة العامة ومواجهة الأوبئة والأمراض وتقديم خدمات التطعيم ورعاية الأسرة.
وأكد اللقاء أهمية ترشيد المخصصات والعمل وفق المتاح من أجل استمرار استدامة تقديم تلك الخدمات وخدمات التوعية والإرشاد الصحي المعول عليها كثيرا في الحد من تفشي الأوبئة ومواجهة أي تراجع في تقديم الخدمات الصحية على مستوى المديريات، والمديريات المستهدفة.
سبأ
