صنعاء - سبأ :
التقي وزير الخارجية المهندس هشام شرف عبدالله، اليوم كبير المستشارين الأمنيين للأمم المتحدة يوهانس جاكوبس .
جرى خلال اللقاء استعراض التسهيلات التي تقدمها حكومة الإنقاذ الوطني لمنظمات ووكالات وبرامج الأمم المتحدة العاملة في اليمن سواء بالنسبة لاستقدام أطقمها أو تحركاتها أو الترتيبات الأمنية الخاصة بمقارها في صنعاء.
وأوضح وزير الخارجية بأن الوضع الأمني في العاصمة صنعاء مستقر وآمن لعمل البعثات الدبلوماسية والمنظمات الدولية وذلك عبر الترتيبات المتخذة من وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية الأخرى التي تعمل لضمان أمن وسلامة تلك البعثات.
ولفت إلى أن الإزعاج الأمني الرئيسي هو ما تسببه غارات طيران العدوان إضافة إلى تحركات بعض المجموعات المتطرفة في المناطق المحتلة من الوطن والممولة من السعودية.
ودعا الوزير شرف سَّفَارات الدول الشقيقة والصديقة لاستئناف عملها في العاصمة صنعاء وبالأخص مجموعة الدول الـ 18 الراعية لعملية التسوية السياسية في اليمن، وبما يساهم في عودة الحياة السياسية ونشاط المنظمات الدولية الإغاثية والإنسانية.
وحمل السعودية مسؤولية ونتائج الحصار الظالم خاصة الحظر على مطار صنعاء الدولي والذي نتج عنه وفاة عدد كبير من المواطنين اللذين استدعت حالتهم السفر للعلاج في الخارج وضياع فرص الدراسة في الخارج على آلاف الطلاب وكذا عرقلة نشاط قطاع المال والأعمال والقطاع الخاص الذي تسبب العدوان في إيقاف معظم نشاطه.
سبأ
التقي وزير الخارجية المهندس هشام شرف عبدالله، اليوم كبير المستشارين الأمنيين للأمم المتحدة يوهانس جاكوبس .
جرى خلال اللقاء استعراض التسهيلات التي تقدمها حكومة الإنقاذ الوطني لمنظمات ووكالات وبرامج الأمم المتحدة العاملة في اليمن سواء بالنسبة لاستقدام أطقمها أو تحركاتها أو الترتيبات الأمنية الخاصة بمقارها في صنعاء.
وأوضح وزير الخارجية بأن الوضع الأمني في العاصمة صنعاء مستقر وآمن لعمل البعثات الدبلوماسية والمنظمات الدولية وذلك عبر الترتيبات المتخذة من وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية الأخرى التي تعمل لضمان أمن وسلامة تلك البعثات.
ولفت إلى أن الإزعاج الأمني الرئيسي هو ما تسببه غارات طيران العدوان إضافة إلى تحركات بعض المجموعات المتطرفة في المناطق المحتلة من الوطن والممولة من السعودية.
ودعا الوزير شرف سَّفَارات الدول الشقيقة والصديقة لاستئناف عملها في العاصمة صنعاء وبالأخص مجموعة الدول الـ 18 الراعية لعملية التسوية السياسية في اليمن، وبما يساهم في عودة الحياة السياسية ونشاط المنظمات الدولية الإغاثية والإنسانية.
وحمل السعودية مسؤولية ونتائج الحصار الظالم خاصة الحظر على مطار صنعاء الدولي والذي نتج عنه وفاة عدد كبير من المواطنين اللذين استدعت حالتهم السفر للعلاج في الخارج وضياع فرص الدراسة في الخارج على آلاف الطلاب وكذا عرقلة نشاط قطاع المال والأعمال والقطاع الخاص الذي تسبب العدوان في إيقاف معظم نشاطه.
سبأ
