صنعاء ـ سبأ:
بحث نائب وزير التعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الحوالي اليوم بصنعاء مع المدير القطري للبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة أوكي لوتسما، دور المنظمات الدولية المانحة ومنها البرنامج الإنمائي في دعم التعليم الفني والمهني باليمن.
وفي اللقاء إستعرض نائب وزير التعليم الفني الصعوبات التي تعيق تطور التعليم الفني خاصة في الوقت الراهن والظروف الصعبة التي يمر بها الوطن في ظل إستمرار العدوان الذي إستهدف خلال عامين نحو 60 منشأة تابعة للتعليم الفني والمهني.
وأكد أن الوزارة لديها خطة تتمثل في إيجاد تعاون وثيق مع المنظمات المانحة للإستفادة من الدعم الذي بالإمكان تقديمه لتطوير التعليم الفني والمهني وبما يكفل إستمرار العملية التعليمية .. مشيرا إلى أن الوزارة شكلت لجنة للتنسيق مع المنظمات المحلية والدولية بهذا الشأن.
وأوضح الدكتور الحوالي أن الوزارة تركز في أجندتها على الوضع الراهن من خلال ترتيب الأولويات وفي المقدمة إستمرار التعليم وتوفير مواد ومتطلبات التدريب والمناهج، وكذا توفير مستحقات وأجور المدرسين والمدربين في مختلف مؤسساتها في عموم المحافظات.
فيما أبدى مدير البرنامج الإنمائي إستعداد البرنامج تقديم الدعم اللازم لقطاع التعليم الفني والمهني الذي يعد رافدا رئيسيا لإقتصاد البلاد .. لافتا إلى أن البرنامج لديه خطط إستراتيجية تشمل تقديم الدعم لليمن في مختلف المجالات ومنها التعليم الفني والمهني إلا أنها تركز في الوقت الحالي على محاربة الكوليرا والمجاعة.
بحث نائب وزير التعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الحوالي اليوم بصنعاء مع المدير القطري للبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة أوكي لوتسما، دور المنظمات الدولية المانحة ومنها البرنامج الإنمائي في دعم التعليم الفني والمهني باليمن.
وفي اللقاء إستعرض نائب وزير التعليم الفني الصعوبات التي تعيق تطور التعليم الفني خاصة في الوقت الراهن والظروف الصعبة التي يمر بها الوطن في ظل إستمرار العدوان الذي إستهدف خلال عامين نحو 60 منشأة تابعة للتعليم الفني والمهني.
وأكد أن الوزارة لديها خطة تتمثل في إيجاد تعاون وثيق مع المنظمات المانحة للإستفادة من الدعم الذي بالإمكان تقديمه لتطوير التعليم الفني والمهني وبما يكفل إستمرار العملية التعليمية .. مشيرا إلى أن الوزارة شكلت لجنة للتنسيق مع المنظمات المحلية والدولية بهذا الشأن.
وأوضح الدكتور الحوالي أن الوزارة تركز في أجندتها على الوضع الراهن من خلال ترتيب الأولويات وفي المقدمة إستمرار التعليم وتوفير مواد ومتطلبات التدريب والمناهج، وكذا توفير مستحقات وأجور المدرسين والمدربين في مختلف مؤسساتها في عموم المحافظات.
فيما أبدى مدير البرنامج الإنمائي إستعداد البرنامج تقديم الدعم اللازم لقطاع التعليم الفني والمهني الذي يعد رافدا رئيسيا لإقتصاد البلاد .. لافتا إلى أن البرنامج لديه خطط إستراتيجية تشمل تقديم الدعم لليمن في مختلف المجالات ومنها التعليم الفني والمهني إلا أنها تركز في الوقت الحالي على محاربة الكوليرا والمجاعة.
سبأ
