صنعاء - سبأ :
أكدت أحزاب اللقاء المشترك وتكتل الأحزاب المناهضة للعدوان، أن القوى السياسية اليمنية مع السلام المشرف العادل الذي لازالت قوى العدوان ومرتزقتهم يقفون حائلا دون تحقيقه.
كما أكدت رفضها لأي تنازلات تقدم للعدوان وأي خطوات أو تصريحات من شأنها القبول بالإشراف أو الرقابة من أي جهة خارجية أيا كانت على أي منفذ يمني سواء في عدن أو الحديدة أو المكلا أو غيرها براً أو بحراً أو جواً .
وجددت أحزاب المشترك وتكتل الأحزاب المناهضة للعدوان في بيان مشترك صادر عنها اليوم، التأكيد على أن المبادرات السياسية لا تصدر إلا في اطار وطني يراعي تضحيات الشعب اليمني ويحافظ على استقلال اليمن وسيادته وعزته وكرامته.
وحذرت القوى السياسية من مغبة أي تفريط بدماء الشهداء مقابل أي مصالح أنية ضيقة.. داعية إلى عدم القبول بتجزئة الحلول السياسية أو الاقتصادية لأنها ستكون مصدرا لابتزاز الشعب اليمني وقواه الوطنية.
ووقفت أحزاب اللقاء المشترك وتكتل الأحزاب المناهضة للعدوان في اجتماعهما الاستثنائي اليوم بالعاصمة صنعاء، أمام عدد من المستجدات في الساحة والمتغيرات الإقليمية في المنطقة.
وأكد الاجتماع استمرار التنسيق في القضايا السياسية والوطنية بين التكتلين.. مشددا على أهمية عقد اللقاءات الثنائية مع مختلف المكونات السياسية في الساحة لمناقشة مختلف المستجدات وتعزيز اللحمة الوطنية ودعم ثبات وصمود الجيش واللجان الشعبية في مختلف الجبهات خصوصاً في ظل عزوف العدوان ومرتزقته عن الحلول السياسية.
وأدان الاجتماع سلسلة جرائم العدوان البشعة والتي كان أخرها إعدام أسرى من الجيش واللجان الشعبية في موزع بتعز من قبل مجاميع وألوية تتبع السعودية والإمارات.. محملا السعودية والإمارات ومرتزقتها مسئولية ذلك.
وأشادت أحزاب اللقاء المشترك وتكتل الأحزاب المناهضة للعدوان بالقوة الصاروخية وما تحققه من تطوير للصواريخ الرادعة للعدوان.
وأعتبرت استهداف المنشئات الاقتصادية لدول العدوان على اليمن يأتي في اطار حق الدفاع عن النفس إزاء ما تعرض له اليمن ولازال من تدمير وقتل يومي في ظل صمت عالمي مخزي وتواطؤ من المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ.
كما أكدت أن المبعوث الأممي اصبح شخصا غير مرغوب به حيث تحول إلى جزء من أسباب عرقلة المسار السياسي وفشل المفاوضات بل انه تحول إلى بديلا لناطق العدوان العسيري بصورة أكثر سوءا.
وأدانت أحزاب اللقاء المشترك وتكتل الأحزاب المناهضة للعدوان إقدام العدو الصهيوني على إغلاق المسجد الأقصى في وجه المصلين.. مستنكرة صمت الأنظمة العربية، داعية الشعوب العربية والإسلامية لهبة شعبية في وجه الصلف الصهيوني والاستكبار العالمي.
سبأ
أكدت أحزاب اللقاء المشترك وتكتل الأحزاب المناهضة للعدوان، أن القوى السياسية اليمنية مع السلام المشرف العادل الذي لازالت قوى العدوان ومرتزقتهم يقفون حائلا دون تحقيقه.
كما أكدت رفضها لأي تنازلات تقدم للعدوان وأي خطوات أو تصريحات من شأنها القبول بالإشراف أو الرقابة من أي جهة خارجية أيا كانت على أي منفذ يمني سواء في عدن أو الحديدة أو المكلا أو غيرها براً أو بحراً أو جواً .
وجددت أحزاب المشترك وتكتل الأحزاب المناهضة للعدوان في بيان مشترك صادر عنها اليوم، التأكيد على أن المبادرات السياسية لا تصدر إلا في اطار وطني يراعي تضحيات الشعب اليمني ويحافظ على استقلال اليمن وسيادته وعزته وكرامته.
وحذرت القوى السياسية من مغبة أي تفريط بدماء الشهداء مقابل أي مصالح أنية ضيقة.. داعية إلى عدم القبول بتجزئة الحلول السياسية أو الاقتصادية لأنها ستكون مصدرا لابتزاز الشعب اليمني وقواه الوطنية.
ووقفت أحزاب اللقاء المشترك وتكتل الأحزاب المناهضة للعدوان في اجتماعهما الاستثنائي اليوم بالعاصمة صنعاء، أمام عدد من المستجدات في الساحة والمتغيرات الإقليمية في المنطقة.
وأكد الاجتماع استمرار التنسيق في القضايا السياسية والوطنية بين التكتلين.. مشددا على أهمية عقد اللقاءات الثنائية مع مختلف المكونات السياسية في الساحة لمناقشة مختلف المستجدات وتعزيز اللحمة الوطنية ودعم ثبات وصمود الجيش واللجان الشعبية في مختلف الجبهات خصوصاً في ظل عزوف العدوان ومرتزقته عن الحلول السياسية.
وأدان الاجتماع سلسلة جرائم العدوان البشعة والتي كان أخرها إعدام أسرى من الجيش واللجان الشعبية في موزع بتعز من قبل مجاميع وألوية تتبع السعودية والإمارات.. محملا السعودية والإمارات ومرتزقتها مسئولية ذلك.
وأشادت أحزاب اللقاء المشترك وتكتل الأحزاب المناهضة للعدوان بالقوة الصاروخية وما تحققه من تطوير للصواريخ الرادعة للعدوان.
وأعتبرت استهداف المنشئات الاقتصادية لدول العدوان على اليمن يأتي في اطار حق الدفاع عن النفس إزاء ما تعرض له اليمن ولازال من تدمير وقتل يومي في ظل صمت عالمي مخزي وتواطؤ من المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ.
كما أكدت أن المبعوث الأممي اصبح شخصا غير مرغوب به حيث تحول إلى جزء من أسباب عرقلة المسار السياسي وفشل المفاوضات بل انه تحول إلى بديلا لناطق العدوان العسيري بصورة أكثر سوءا.
وأدانت أحزاب اللقاء المشترك وتكتل الأحزاب المناهضة للعدوان إقدام العدو الصهيوني على إغلاق المسجد الأقصى في وجه المصلين.. مستنكرة صمت الأنظمة العربية، داعية الشعوب العربية والإسلامية لهبة شعبية في وجه الصلف الصهيوني والاستكبار العالمي.
سبأ