صنعاء - سبأ :
بعث الأخ صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى برقية عزاء ومواساة في إستشهاد المناضل الشيخ محمد صالح الباردة وأخيه الشيخ حزام صالح الباردة اللذين استشهدا ومرافقيهما وهما يقومان بواجب الدفاع عن الوطن والأرض والعرض مع أبطال الجيش واللجان الشعبية عن عمر ناهز الـ 70 عاما .
جاء في البرقية :
الأخ ردمان بن محمد صالح الباردة وإخوانه والأخ الشيخ أحمد بن صالح الباردة
وكافة أسرة وذوي الشهيد المناضل الوالد محمد صالح الباردة وأخيه الشيخ حزام وكافة آل الباردة في مسور خولان .. تلقينا بحزن عميق نبأ إستشهاد الوالد المناضل الشيخ محمد صالح الباردة وأخيه الشيخ حزام ومرافقيهما بعد عمر حافل بكل خير وصلاح ودفاع عن الوطن والجمهورية والوحدة آثر الشيخ الفقيد رغم تقدم العمر به إلا أن يكون في طلائع الأحرار الصادقين المنطلقين إلى ميادين الشرف والبطولة لصد العدوان والغزو الجديد لليمن من قبل العدوان السعودي الأمريكي ..مسجلا ورفاقه انصع البطولات والمواقف النادرة في ميادين العزة والكرامة وخالقا نموذجا يقتدي به من الجميع .
وإن مما يعزينا في رحيل الوالد الشهيد المناضل الشيخ محمد صالح الباردة وشقيقه ومرافقيهما هو روحه التواقة إلى كل خير والتي ضرب في مواقفه البطولية في الجبهات من خلالها تجربة إنسانية وبطولية ليست غريبة على أمثاله وعلى مشائخ خولان الأوفياء الأحرار والمؤمنين المنطلقين في أعمالهم وأقوالهم من إيمانهم العميق بالله ونصره لعبادة المستضعفين وما تستحقه اليمن وشعبه العزيز من واقع ومستقبل يليق به وبأبنائه.
وإننا إذ نعزيكم في الشهيد الراحل وشقيقه ومرافقيهما لنسأل المولى عز وجل أن يتغمد أرواحهم جميعا بواسع رحمته ويلهمنا وإياكم الصبر والسلوان
" إنا لله وإنآ إليه راجعون".
سبأ
بعث الأخ صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى برقية عزاء ومواساة في إستشهاد المناضل الشيخ محمد صالح الباردة وأخيه الشيخ حزام صالح الباردة اللذين استشهدا ومرافقيهما وهما يقومان بواجب الدفاع عن الوطن والأرض والعرض مع أبطال الجيش واللجان الشعبية عن عمر ناهز الـ 70 عاما .
جاء في البرقية :
الأخ ردمان بن محمد صالح الباردة وإخوانه والأخ الشيخ أحمد بن صالح الباردة
وكافة أسرة وذوي الشهيد المناضل الوالد محمد صالح الباردة وأخيه الشيخ حزام وكافة آل الباردة في مسور خولان .. تلقينا بحزن عميق نبأ إستشهاد الوالد المناضل الشيخ محمد صالح الباردة وأخيه الشيخ حزام ومرافقيهما بعد عمر حافل بكل خير وصلاح ودفاع عن الوطن والجمهورية والوحدة آثر الشيخ الفقيد رغم تقدم العمر به إلا أن يكون في طلائع الأحرار الصادقين المنطلقين إلى ميادين الشرف والبطولة لصد العدوان والغزو الجديد لليمن من قبل العدوان السعودي الأمريكي ..مسجلا ورفاقه انصع البطولات والمواقف النادرة في ميادين العزة والكرامة وخالقا نموذجا يقتدي به من الجميع .
وإن مما يعزينا في رحيل الوالد الشهيد المناضل الشيخ محمد صالح الباردة وشقيقه ومرافقيهما هو روحه التواقة إلى كل خير والتي ضرب في مواقفه البطولية في الجبهات من خلالها تجربة إنسانية وبطولية ليست غريبة على أمثاله وعلى مشائخ خولان الأوفياء الأحرار والمؤمنين المنطلقين في أعمالهم وأقوالهم من إيمانهم العميق بالله ونصره لعبادة المستضعفين وما تستحقه اليمن وشعبه العزيز من واقع ومستقبل يليق به وبأبنائه.
وإننا إذ نعزيكم في الشهيد الراحل وشقيقه ومرافقيهما لنسأل المولى عز وجل أن يتغمد أرواحهم جميعا بواسع رحمته ويلهمنا وإياكم الصبر والسلوان
" إنا لله وإنآ إليه راجعون".
سبأ
