تعز - سبأ:
حذر وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي، قوى تحالف العدوان على اليمن من عاقبة التمادي في التدمير والقتل والإجرام بحق الإنسان والأرض والمؤسسات والدولة في شمال الوطن وجنوبه، شرقه وغربه.
وقال وزير الدفاع خلال زيارته التفقدية لأبطال الجيش واللجان الشعبية اليوم في جبهتي الضباب وحمير في إطار المحور الغربي للمنطقة العسكرية الرابعة ومعه قائد المنطقة اللواء عبد اللطيف المهدي، "إن تحذيرنا اليوم لقوى العدوان تفرضه علينا عقيدتنا الدينية والعسكرية والسياسية، وخصوصاً في هذه المرحلة من المواجهة التي نمتلك فيها زِمام المبادرة والتحكم على كامل مسارح العمليات القتالية".
وحيا اللواء العاطفي المواقف البطولية للمرابطين في مواقع الشرف والكرامة وميادين العزة والشموخ الذين يسطرون الانتصارات النوعية في مختلف الجبهات بكفاءة ومعنويات عالية في مختلف الظروف.
وشدد على بذل المزيد من الجهوزية واليقظة القتالية العالية لاستكمال تطهير تراب الوطن وقال" علينا استشعار جسامة المسئولية الملقاة على عاتقنا ومحتم علينا أن ندافع بصلابة المقاتل المؤمن المحتسب على الله وعن المسار التاريخي للوطن والشعب الذي فرضت عليه التحديات الماثلة أن يواجه كل هذا التكالب الإستعدائي لقوى الشر والعدوان ".
وأكد وزير الدفاع أن النصر الكبير والعظيم لليمن أرضا وإنسانا قادم وقريب بإذن الله تعالى وقال" واثقون بحتمية الانتصار على مشاريع الأعداء وإيماننا المطلق بقدرة رجالنا الأوفياء على مواصلة مسيرة البذل والعطاء".
وكان قائد المنطقة العسكرية الرابعة قد رحب بزيارة وزير الدفاع ومرافقيه لمنتسبي الجيش واللجان الشعبية ومشاركتهم احتفالهم بعيد الفطر وتفقد أوضاعهم.
وأكد الاستعداد لبذل مزيد من الجهود لتعزيز الجاهزية القتالية والمعنوية لوحدات المنطقة والاستمرار في تحقيق الانتصارات ضد قوى العدوان ومرتزقته وتنفيذ كافة المهام العسكرية بكفاءة واقتدار.
فيما عبر أبطال الجيش واللجان الشعبية المرابطين في مواقع العزة والكرامة عن شكرهم وتقديرهم لزيارة وزير الدفاع ومشاركته احتفالاتهم بهذه المناسبة في ساحات المواجهة.
مجددين العهد لله والوطن والشعب والقيادة السياسية والعسكرية على تقديم الغالي والنفيس ليبقى اليمن حرا مهابا عزيزا وكريما بين الأمم والشعوب.
رافقهم خلال الزيارة نائب مدير دائرة الإمداد والتموين العسكري العميد محمد شمس الدين والعميد علي العريمي.
سبأ
حذر وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي، قوى تحالف العدوان على اليمن من عاقبة التمادي في التدمير والقتل والإجرام بحق الإنسان والأرض والمؤسسات والدولة في شمال الوطن وجنوبه، شرقه وغربه.
وقال وزير الدفاع خلال زيارته التفقدية لأبطال الجيش واللجان الشعبية اليوم في جبهتي الضباب وحمير في إطار المحور الغربي للمنطقة العسكرية الرابعة ومعه قائد المنطقة اللواء عبد اللطيف المهدي، "إن تحذيرنا اليوم لقوى العدوان تفرضه علينا عقيدتنا الدينية والعسكرية والسياسية، وخصوصاً في هذه المرحلة من المواجهة التي نمتلك فيها زِمام المبادرة والتحكم على كامل مسارح العمليات القتالية".
وحيا اللواء العاطفي المواقف البطولية للمرابطين في مواقع الشرف والكرامة وميادين العزة والشموخ الذين يسطرون الانتصارات النوعية في مختلف الجبهات بكفاءة ومعنويات عالية في مختلف الظروف.
وشدد على بذل المزيد من الجهوزية واليقظة القتالية العالية لاستكمال تطهير تراب الوطن وقال" علينا استشعار جسامة المسئولية الملقاة على عاتقنا ومحتم علينا أن ندافع بصلابة المقاتل المؤمن المحتسب على الله وعن المسار التاريخي للوطن والشعب الذي فرضت عليه التحديات الماثلة أن يواجه كل هذا التكالب الإستعدائي لقوى الشر والعدوان ".
وأكد وزير الدفاع أن النصر الكبير والعظيم لليمن أرضا وإنسانا قادم وقريب بإذن الله تعالى وقال" واثقون بحتمية الانتصار على مشاريع الأعداء وإيماننا المطلق بقدرة رجالنا الأوفياء على مواصلة مسيرة البذل والعطاء".
وكان قائد المنطقة العسكرية الرابعة قد رحب بزيارة وزير الدفاع ومرافقيه لمنتسبي الجيش واللجان الشعبية ومشاركتهم احتفالهم بعيد الفطر وتفقد أوضاعهم.
وأكد الاستعداد لبذل مزيد من الجهود لتعزيز الجاهزية القتالية والمعنوية لوحدات المنطقة والاستمرار في تحقيق الانتصارات ضد قوى العدوان ومرتزقته وتنفيذ كافة المهام العسكرية بكفاءة واقتدار.
فيما عبر أبطال الجيش واللجان الشعبية المرابطين في مواقع العزة والكرامة عن شكرهم وتقديرهم لزيارة وزير الدفاع ومشاركته احتفالاتهم بهذه المناسبة في ساحات المواجهة.
مجددين العهد لله والوطن والشعب والقيادة السياسية والعسكرية على تقديم الغالي والنفيس ليبقى اليمن حرا مهابا عزيزا وكريما بين الأمم والشعوب.
رافقهم خلال الزيارة نائب مدير دائرة الإمداد والتموين العسكري العميد محمد شمس الدين والعميد علي العريمي.
سبأ
