صنعاء - سبأ:
أكد وزير الخارجية المهندس هشام شرف عبدالله، تقدير اليمن لمواقف روسيا الإتحادية الرافضة للعدوان والحصار المفروض على بلادنا الذي يدخل عامه الثالث.
وأشار وزير الخارجية في رسالة تهنئة لنظيره الروسي سيجري لافروف بمناسبة العيد الوطني لبلاده إلى أن العدوان والحصار أفضى إلى تداعيات كبيرة في مختلف المجالات وفي مقدمتها خلق أكبر أزمة إنسانية في العالم وإنتهاك كافة المواثيق والإتفاقيات والأعراف الدولية والإنسانية وآخرها إرتكاب جريمة حرب من خلال إستهداف طيران العدوان منزل أسرة في العاصمة صنعاء راح ضحيتها أطفال ونساء.
ولفت الوزير شرف إلى أن إستمرار العدوان السعودي الأمريكي أوجد المناخ والبيئة المناسبة للجماعات الإرهابية والمتطرفة للإنتشار في المناطق اليمنية الواقعة تحت الإحتلال السعودي– الإماراتي، مما يُشكل تهديداً للسلم والأمن الدوليين والإقليمي.
وأوضح أن إستمرار العدوان في قتل وتشريد وحصار الشعب اليمني يتطلب تكثيف الجهود والمساعي، لإيقاف العدوان ورفع الحصار وتخفيف المعاناة الإنسانية التي يتكبدها المواطن اليمني، بما في ذلك إعادة الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن النظر في قرار رقم 2216 والذي اتخذ في وقت وظروف مختلفة تماما عن واقع اليوم .. معبرا عن أمله في قيام روسيا الإتحادية الصديقة بأخذ زمام المبادرة في مجلس الأمن وتقديم مشروع قرار يوقف العدوان العسكري على اليمن ويُلغي القرار رقم 2216 .
وأكد وزير الخارجية حرص المجلس السياسي الأعلى وحكومة الإنقاذ على تعزيز مستوى العلاقات اليمنية – الروسية وأملها في أن تكون هناك شراكة اقتصادية تعود بالمصالح والمنافع المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين في مرحلة ما بعد العدوان.
وأعرب الوزير شرف في رسالة التهنئة للشعب الروسي الصديق إضطراد التقدم والإزدهار في ظل قيادة فخامة الرئيس فلادمير بوتين.
أكد وزير الخارجية المهندس هشام شرف عبدالله، تقدير اليمن لمواقف روسيا الإتحادية الرافضة للعدوان والحصار المفروض على بلادنا الذي يدخل عامه الثالث.
وأشار وزير الخارجية في رسالة تهنئة لنظيره الروسي سيجري لافروف بمناسبة العيد الوطني لبلاده إلى أن العدوان والحصار أفضى إلى تداعيات كبيرة في مختلف المجالات وفي مقدمتها خلق أكبر أزمة إنسانية في العالم وإنتهاك كافة المواثيق والإتفاقيات والأعراف الدولية والإنسانية وآخرها إرتكاب جريمة حرب من خلال إستهداف طيران العدوان منزل أسرة في العاصمة صنعاء راح ضحيتها أطفال ونساء.
ولفت الوزير شرف إلى أن إستمرار العدوان السعودي الأمريكي أوجد المناخ والبيئة المناسبة للجماعات الإرهابية والمتطرفة للإنتشار في المناطق اليمنية الواقعة تحت الإحتلال السعودي– الإماراتي، مما يُشكل تهديداً للسلم والأمن الدوليين والإقليمي.
وأوضح أن إستمرار العدوان في قتل وتشريد وحصار الشعب اليمني يتطلب تكثيف الجهود والمساعي، لإيقاف العدوان ورفع الحصار وتخفيف المعاناة الإنسانية التي يتكبدها المواطن اليمني، بما في ذلك إعادة الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن النظر في قرار رقم 2216 والذي اتخذ في وقت وظروف مختلفة تماما عن واقع اليوم .. معبرا عن أمله في قيام روسيا الإتحادية الصديقة بأخذ زمام المبادرة في مجلس الأمن وتقديم مشروع قرار يوقف العدوان العسكري على اليمن ويُلغي القرار رقم 2216 .
وأكد وزير الخارجية حرص المجلس السياسي الأعلى وحكومة الإنقاذ على تعزيز مستوى العلاقات اليمنية – الروسية وأملها في أن تكون هناك شراكة اقتصادية تعود بالمصالح والمنافع المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين في مرحلة ما بعد العدوان.
وأعرب الوزير شرف في رسالة التهنئة للشعب الروسي الصديق إضطراد التقدم والإزدهار في ظل قيادة فخامة الرئيس فلادمير بوتين.
سبأ
