حجة - سبأ:
أقيم بمحافظة حجة اليوم حفل خطابي لإحياء ذكرى الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي تحت شعار "وفاء لسيد شهداء المسيرة القرآنية".
وفي الحفل الذي حضرته قيادات الأجهزة التنفيذية والأمنية والعلماء والمثقفين أشار وكيل المحافظة الدكتور طه الحمزي إلى أن ذكرى الشهيد ستظل خالدة لقائد لم تثنه الخطوب ولم يفت من عزمه قلة النصير والزاد ولم تخضعه الخطوب على عظمتها وجورها من مواصلة الدرب والمسيرة القرآنية.
وأوضح أن ذكرى رحيل الشهيد القائد يعجز اللسان عن وصفها وإستحضار مسيرة رجل قارع الباطل والطغاة والمستكبرين .. لافتا إلى ضرورة التزود من مشروعه القرآني وخاصة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد جراء إستمرار العدوان والحصار.
واعتبر الوكيل الحمزي إحياء ذكرى الشهيد القائد عرفانا بتضحياته وجهاده في سبيل الحرية والإنعتاق من التبعية والخنوع للوصاية الخارجية .. وقال " لقد كان الشهيد القائد أبا وأخا وقائدا ومعلما لكل يمني وسيكون نهجه ومشروعه القرآني قبسا يسترشد به كل يمني ".
وألقيت في الحفل الذي تخلله عدد من القصائد الشعرية والفقرات الإنشادية كلمات أشارت إلى أهمية دور الشهيد القائد والخطوات الأولى التي تحرك على ضوئها لكسر الهيمنة الثقافية بإعتبارها الأخطر على الشعوب.
وأوضحت الكلمات عظمة ما حمله الشهيد القائد من مشروع قرآني في مواجهة المستكبرين وما حققه من نهضة حيوية وفكرية وجهادية في الأمة الإسلامية هدفها الحياة بعزة وكرامة.
ونوه المتحدثون بما تحلى به الشهيد القائد من صفات وسمات شخصية ودماثة في الأخلاق وشجاعة ووكرم وسخاء وفكر صائب تركز حول إعلاء شأن الأمة الإسلامية وتماسكها.
أقيم بمحافظة حجة اليوم حفل خطابي لإحياء ذكرى الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي تحت شعار "وفاء لسيد شهداء المسيرة القرآنية".
وفي الحفل الذي حضرته قيادات الأجهزة التنفيذية والأمنية والعلماء والمثقفين أشار وكيل المحافظة الدكتور طه الحمزي إلى أن ذكرى الشهيد ستظل خالدة لقائد لم تثنه الخطوب ولم يفت من عزمه قلة النصير والزاد ولم تخضعه الخطوب على عظمتها وجورها من مواصلة الدرب والمسيرة القرآنية.
وأوضح أن ذكرى رحيل الشهيد القائد يعجز اللسان عن وصفها وإستحضار مسيرة رجل قارع الباطل والطغاة والمستكبرين .. لافتا إلى ضرورة التزود من مشروعه القرآني وخاصة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد جراء إستمرار العدوان والحصار.
واعتبر الوكيل الحمزي إحياء ذكرى الشهيد القائد عرفانا بتضحياته وجهاده في سبيل الحرية والإنعتاق من التبعية والخنوع للوصاية الخارجية .. وقال " لقد كان الشهيد القائد أبا وأخا وقائدا ومعلما لكل يمني وسيكون نهجه ومشروعه القرآني قبسا يسترشد به كل يمني ".
وألقيت في الحفل الذي تخلله عدد من القصائد الشعرية والفقرات الإنشادية كلمات أشارت إلى أهمية دور الشهيد القائد والخطوات الأولى التي تحرك على ضوئها لكسر الهيمنة الثقافية بإعتبارها الأخطر على الشعوب.
وأوضحت الكلمات عظمة ما حمله الشهيد القائد من مشروع قرآني في مواجهة المستكبرين وما حققه من نهضة حيوية وفكرية وجهادية في الأمة الإسلامية هدفها الحياة بعزة وكرامة.
ونوه المتحدثون بما تحلى به الشهيد القائد من صفات وسمات شخصية ودماثة في الأخلاق وشجاعة ووكرم وسخاء وفكر صائب تركز حول إعلاء شأن الأمة الإسلامية وتماسكها.
سبأ
