لندن - سبأ:
كشف استطلاع للرأي نشرت نتائجه اليوم الأحد أن نصف البريطانيين يؤيدون حزب المحافظين بزعامة رئيسة الوزراء تيريزا ماي، قبل سبعة أسابيع من الانتخابات التشريعية المبكرة في يونيو القادم.
وأوضح الاستطلاع الذي أجراه مركز "كومريس" لصالح صحيفة "صنداي ميرور"، أن هذه هي المرة الأولى منذ يناير 1951 التي يصل فيها المحافظون إلى عتبة الخمسين في المئة من نوايا التصويت...وبذلك يكون حزب المحافظين قد كسب أربع نقاط مقارنة بالأسبوع الماضي، بينما لا يزال حزب العمال عند عتبة 25 بالمئة. أما حزب الليبراليين الديموقراطيين المؤيدين لأوروبا، فقد بقي عند عتبة 11 بالمئة.
غير أن استطلاعات أخرى نشرت في نهاية هذا الأسبوع، أظهرت حصول المحافظين على ما بين 40 و48 بالمئة من نوايا التصويت، وحزب العمال على ما بين 25 و29 بالمئة.
وكانت تيريزا ماي قد دعت الثلاثاء في إعلان مفاجئ، إلى تنظيم انتخابات تشريعية مبكرة في الثامن من يونيو المقبل.
وكان يفترض أن تجري الانتخابات التشريعية المقبلة في 2020. لكن ماي رأت أنه الوقت المناسب لمحاولة تعزيز شرعيتها وإطلاق يدها مع بدء سنتين من المفاوضات المتعلقة بخروج بلادها من الاتحاد الأوروبي.
كشف استطلاع للرأي نشرت نتائجه اليوم الأحد أن نصف البريطانيين يؤيدون حزب المحافظين بزعامة رئيسة الوزراء تيريزا ماي، قبل سبعة أسابيع من الانتخابات التشريعية المبكرة في يونيو القادم.
وأوضح الاستطلاع الذي أجراه مركز "كومريس" لصالح صحيفة "صنداي ميرور"، أن هذه هي المرة الأولى منذ يناير 1951 التي يصل فيها المحافظون إلى عتبة الخمسين في المئة من نوايا التصويت...وبذلك يكون حزب المحافظين قد كسب أربع نقاط مقارنة بالأسبوع الماضي، بينما لا يزال حزب العمال عند عتبة 25 بالمئة. أما حزب الليبراليين الديموقراطيين المؤيدين لأوروبا، فقد بقي عند عتبة 11 بالمئة.
غير أن استطلاعات أخرى نشرت في نهاية هذا الأسبوع، أظهرت حصول المحافظين على ما بين 40 و48 بالمئة من نوايا التصويت، وحزب العمال على ما بين 25 و29 بالمئة.
وكانت تيريزا ماي قد دعت الثلاثاء في إعلان مفاجئ، إلى تنظيم انتخابات تشريعية مبكرة في الثامن من يونيو المقبل.
وكان يفترض أن تجري الانتخابات التشريعية المقبلة في 2020. لكن ماي رأت أنه الوقت المناسب لمحاولة تعزيز شرعيتها وإطلاق يدها مع بدء سنتين من المفاوضات المتعلقة بخروج بلادها من الاتحاد الأوروبي.
سبأ