صنعاء - سبأ :
تفقد نائب وزير الداخلية اللواء عبدالحكيم الخيواني ومعه وكيل مصلحة السجون العميد عبدالله الهادي، إصلاحية السجن المركزي بصنعاء.
وأطلعوا خلال الزيارة ومعهما مشرف برنامج مشروع التدريب والتأهيل لنزلاء الإصلاحية إيهاب الكحلاني على معامل الخياطة والإدارة العامة للتأهيل والتدريب للسجناء.
وأستمع نائب وزير الداخلية من المختصين إلى شرح حول أوضاع الإصلاحية والإحتياجات الضرورية المطلوبة لمواجهة الصعوبات التي فرضها العدوان السعودي، وأهمية تفعيل برامج تأهيل إصلاحية السجن ورعاية السجناء.
فيما أشار مدير عام الإصلاح والتأهيل والتدريب بمصلحة السجون العقيد عبدالله الحكيم إلى أن زيارة نائب الوزير تأتي في إطار تفعيل كافة أنواع الأنشطة التدريبية والتأهيلية وكذا البرامج الإجتماعية والتعليمية والرياضية والتوعية الصحية بهدف تهذيب سلوك النزلاء وإكسابهم مهن تعود عليهم بالفائدة بعد فترة قضائهم عقوبة السجن المقررة عليهم قانونا والإندماج في المجتمع.
وأكد العقيد عبد الله الحكيم أن المصلحة تعد لتنفيذ مشروع التأهيل للسجناء والخطوات التنفيذية له والذي سيتفيد منه 1800 نزيل على مستوى إصلاحية أمانة العاصمة كمرحلة أولى.
ولفت إلى أن برنامج المشروع سيتم تدشينه منتصف شهر أبريل الجاري بحفل فني وثقافي بمشاركة كافة النزلاء.. داعيا الجهات والمنظمات المحلية والدولية ورجال المال والأعمال إلى رعاية هذا البرنامج ودعمه لما فيه مصلحة نزلاء السجن والمجتمع.
وثمن دور قيادة الوزارة والمصلحة في تذليل الصعوبات أمام تنفيذ هذا البرامج وإعادة تفعيل الأنشطة والتدريب والتأهيل في المصلحة.
تفقد نائب وزير الداخلية اللواء عبدالحكيم الخيواني ومعه وكيل مصلحة السجون العميد عبدالله الهادي، إصلاحية السجن المركزي بصنعاء.
وأطلعوا خلال الزيارة ومعهما مشرف برنامج مشروع التدريب والتأهيل لنزلاء الإصلاحية إيهاب الكحلاني على معامل الخياطة والإدارة العامة للتأهيل والتدريب للسجناء.
وأستمع نائب وزير الداخلية من المختصين إلى شرح حول أوضاع الإصلاحية والإحتياجات الضرورية المطلوبة لمواجهة الصعوبات التي فرضها العدوان السعودي، وأهمية تفعيل برامج تأهيل إصلاحية السجن ورعاية السجناء.
فيما أشار مدير عام الإصلاح والتأهيل والتدريب بمصلحة السجون العقيد عبدالله الحكيم إلى أن زيارة نائب الوزير تأتي في إطار تفعيل كافة أنواع الأنشطة التدريبية والتأهيلية وكذا البرامج الإجتماعية والتعليمية والرياضية والتوعية الصحية بهدف تهذيب سلوك النزلاء وإكسابهم مهن تعود عليهم بالفائدة بعد فترة قضائهم عقوبة السجن المقررة عليهم قانونا والإندماج في المجتمع.
وأكد العقيد عبد الله الحكيم أن المصلحة تعد لتنفيذ مشروع التأهيل للسجناء والخطوات التنفيذية له والذي سيتفيد منه 1800 نزيل على مستوى إصلاحية أمانة العاصمة كمرحلة أولى.
ولفت إلى أن برنامج المشروع سيتم تدشينه منتصف شهر أبريل الجاري بحفل فني وثقافي بمشاركة كافة النزلاء.. داعيا الجهات والمنظمات المحلية والدولية ورجال المال والأعمال إلى رعاية هذا البرنامج ودعمه لما فيه مصلحة نزلاء السجن والمجتمع.
وثمن دور قيادة الوزارة والمصلحة في تذليل الصعوبات أمام تنفيذ هذا البرامج وإعادة تفعيل الأنشطة والتدريب والتأهيل في المصلحة.
سبـأ