صنعاء - سبأ:
قام نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية الدكتور حسين عبدالله مقبولي، اليوم بزيارة لمستشفى الروضة للأمومة والطفولة ومستشفى الشيخ زايد للأمومة والطفولة.
وخلال الزيارة استمع نائب رئيس الوزراء ومعه وزير الصحة العامة والسكان الدكتور محمد سالم بن حفيظ ، إلى شرح حول الخدمات الصحية المقدمة في هذين المستشفيين واحتياجاتهما من الكوادر الطبية والمستلزمات الصحية.
وخلال الزيارة أكد نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية ضرورة توفير احتياجات المستشفيات من الكوادر الطبية والتخصصات المطلوبة ، حتى تتمكن من تأدية دورها وتقديم الخدمات الصحية الجيدة .. مشيراً إلى أن حكومة الانقاذ الوطني تدرس حالياً حزمة من المعالجات في القطاع الصحي ، ومنها الاهتمام بالكوادر الطبية والصحية ورفع سقف مستحقات المتعاقدين ، بالإضافة إلى تأهيل بعض المستشفيات ورفع جاهزيتها الفنية والطبية.
ولفت الدكتور مقبولي إلى أن صمود القطاع الصحي رغم شحة الامكانات ، يعد وجهاً أخر للثبات والصمود في وجه العدوان، واصرار اليمنيين على تحقيق الانتصار في مختلف الجوانب العسكرية والاقتصادية والصحية والتعليمية.
من جانبه أوضح وزير الصحة العامة والسكان الدكتور محمد سالم بن حفيظ أهمية اضطلاع الكوادر الطبية بدورها في المرحلة الراهنة في ظل الظرف الاستثنائي الذي فرضه العدوان والحصار، وشحة الامكانات المادية وتأثير ذلك في توفير الادوية والمحاليل الطبية اللازمة لعمل الطوارئ واستقبال الحالات الحرجة .
وأكد استعداد الوزارة لرفد مستشفي الروضة وزايد للأمومة والطفولة ببعض التخصصات الطبية الضرورية ، ومنها أطباء النساء والأطفال والأنف والحنجرة والقلب.
قام نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية الدكتور حسين عبدالله مقبولي، اليوم بزيارة لمستشفى الروضة للأمومة والطفولة ومستشفى الشيخ زايد للأمومة والطفولة.
وخلال الزيارة استمع نائب رئيس الوزراء ومعه وزير الصحة العامة والسكان الدكتور محمد سالم بن حفيظ ، إلى شرح حول الخدمات الصحية المقدمة في هذين المستشفيين واحتياجاتهما من الكوادر الطبية والمستلزمات الصحية.
وخلال الزيارة أكد نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية ضرورة توفير احتياجات المستشفيات من الكوادر الطبية والتخصصات المطلوبة ، حتى تتمكن من تأدية دورها وتقديم الخدمات الصحية الجيدة .. مشيراً إلى أن حكومة الانقاذ الوطني تدرس حالياً حزمة من المعالجات في القطاع الصحي ، ومنها الاهتمام بالكوادر الطبية والصحية ورفع سقف مستحقات المتعاقدين ، بالإضافة إلى تأهيل بعض المستشفيات ورفع جاهزيتها الفنية والطبية.
ولفت الدكتور مقبولي إلى أن صمود القطاع الصحي رغم شحة الامكانات ، يعد وجهاً أخر للثبات والصمود في وجه العدوان، واصرار اليمنيين على تحقيق الانتصار في مختلف الجوانب العسكرية والاقتصادية والصحية والتعليمية.
من جانبه أوضح وزير الصحة العامة والسكان الدكتور محمد سالم بن حفيظ أهمية اضطلاع الكوادر الطبية بدورها في المرحلة الراهنة في ظل الظرف الاستثنائي الذي فرضه العدوان والحصار، وشحة الامكانات المادية وتأثير ذلك في توفير الادوية والمحاليل الطبية اللازمة لعمل الطوارئ واستقبال الحالات الحرجة .
وأكد استعداد الوزارة لرفد مستشفي الروضة وزايد للأمومة والطفولة ببعض التخصصات الطبية الضرورية ، ومنها أطباء النساء والأطفال والأنف والحنجرة والقلب.
سبأ
