صنعاء ـ سبأ:
دشن نائب وزير التعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الحوالي اليوم بصنعاء، المعرض السنوي لمشاريع التخرج لخريجي كلية المجتمع بأقسامها وتخصصاتها المختلفة.
وفي التدشين أشار نائب وزير التعليم الفني إلى تزامن المناسبة مع فعاليات أسبوع الشهيد، ومرور عام على إستهداف العدوان السعودي الأمريكي للكلية.
وأكد الدكتور الحوالي أن إستمرار العملية التعليمية تعبير يعكس الصمود والتحدي في مواجهة العدوان الحاقد الذي يريد تدمير الوطن ومقدرات الشعب اليمني.
وقال" نقول للعدوان بقصفك لنا وتدمير المنشآت التعليمية والتدريبية، إنطلقنا أكثر وأكثر وبدأنا بمشاريع التخرج وسنواصل التقدم لنصل للأفضل".
ولفت إلى أن مثل هذه المخرجات ستسهم في دعم تعزيز وتنوع الإبداع الذي يحتاجه المجتمع في كل مجالات الحياة .. منوها بضرورة مراعاة تلمس نوع الخدمات التي يجب أن تقدم للمجتمع والربط بين الإحتياجات والمخرجات ومشاريع الخريجين في هذا الجانب.
وأكد نائب وزير التعليم الفني، دعم الوزارة لمشاريع الخريجين من خلال إستيعابها ضمن معرض مفتوح خلال الصيف المقبل على هامش المؤتمر السنوي الموسع للوزارة وقطاعاتها، تشجيعا للمنافسة بين الطلبة، وكذلك لإختيار الأعمال الأبرز لتبنيها لترى النور.
كما أكد أنه تم عقد لقاءات مع معنيين من القطاع الخاص والمجلس البريطاني لرعاية مشاريع التخرج وتبنيها لتتحول إلى واقع ملموس يسهم بفاعلية في تلبية إحتياجات سوق العمل.
فيما اعتبر عميد الكلية الدكتور نجيب الكميم، هذا التدشين إنطلاقة جديدة للكلية للسير نحو الإبداع رغم الأضرار التي لحقت بعدد من منشآتها جراء إستهداف العدوان لها منذ عام.
ولفت إلى أن إقامة معرض سنوي لمشاريع خريجي الكلية من مختلف الأقسام والتخصصات يهدف إلى عرض تلك الأعمال والإبداعات للإستفادة منها وتشجيع روح التنافس بين الطلبة والطالبات.. مؤكدا أن معظم تلك المشاريع يمكن تبنيها ورعايتها بدعم الجهات المعنية وفي مقدمتها وزارة التعليم الفني.
إلى ذلك اطلع نائب وزير التعليم الفني على الأضرار التي لحقت بعدد من مباني الكلية كورش العمل وصالات التدريب، كما اطلع على عدد من مشاريع التخرج في أقسام الأزياء والديكور والهندسة والجرافيكس.. معربا عن سعادته لما شاهده من أعمال فنية واعدة.
دشن نائب وزير التعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الحوالي اليوم بصنعاء، المعرض السنوي لمشاريع التخرج لخريجي كلية المجتمع بأقسامها وتخصصاتها المختلفة.
وفي التدشين أشار نائب وزير التعليم الفني إلى تزامن المناسبة مع فعاليات أسبوع الشهيد، ومرور عام على إستهداف العدوان السعودي الأمريكي للكلية.
وأكد الدكتور الحوالي أن إستمرار العملية التعليمية تعبير يعكس الصمود والتحدي في مواجهة العدوان الحاقد الذي يريد تدمير الوطن ومقدرات الشعب اليمني.
وقال" نقول للعدوان بقصفك لنا وتدمير المنشآت التعليمية والتدريبية، إنطلقنا أكثر وأكثر وبدأنا بمشاريع التخرج وسنواصل التقدم لنصل للأفضل".
ولفت إلى أن مثل هذه المخرجات ستسهم في دعم تعزيز وتنوع الإبداع الذي يحتاجه المجتمع في كل مجالات الحياة .. منوها بضرورة مراعاة تلمس نوع الخدمات التي يجب أن تقدم للمجتمع والربط بين الإحتياجات والمخرجات ومشاريع الخريجين في هذا الجانب.
وأكد نائب وزير التعليم الفني، دعم الوزارة لمشاريع الخريجين من خلال إستيعابها ضمن معرض مفتوح خلال الصيف المقبل على هامش المؤتمر السنوي الموسع للوزارة وقطاعاتها، تشجيعا للمنافسة بين الطلبة، وكذلك لإختيار الأعمال الأبرز لتبنيها لترى النور.
كما أكد أنه تم عقد لقاءات مع معنيين من القطاع الخاص والمجلس البريطاني لرعاية مشاريع التخرج وتبنيها لتتحول إلى واقع ملموس يسهم بفاعلية في تلبية إحتياجات سوق العمل.
فيما اعتبر عميد الكلية الدكتور نجيب الكميم، هذا التدشين إنطلاقة جديدة للكلية للسير نحو الإبداع رغم الأضرار التي لحقت بعدد من منشآتها جراء إستهداف العدوان لها منذ عام.
ولفت إلى أن إقامة معرض سنوي لمشاريع خريجي الكلية من مختلف الأقسام والتخصصات يهدف إلى عرض تلك الأعمال والإبداعات للإستفادة منها وتشجيع روح التنافس بين الطلبة والطالبات.. مؤكدا أن معظم تلك المشاريع يمكن تبنيها ورعايتها بدعم الجهات المعنية وفي مقدمتها وزارة التعليم الفني.
إلى ذلك اطلع نائب وزير التعليم الفني على الأضرار التي لحقت بعدد من مباني الكلية كورش العمل وصالات التدريب، كما اطلع على عدد من مشاريع التخرج في أقسام الأزياء والديكور والهندسة والجرافيكس.. معربا عن سعادته لما شاهده من أعمال فنية واعدة.
سبأ
