إب - سبأ:
دشن وكيلا محافظة إب علي النوعية وعبد الرحمن الزكري اليوم بمديرية السياني، اللقاء التعريفي لمشروع المساعدة في توفير الأمن الغذائي وإيجاد أنشطة قائمة على الزراعة.
يستهدف المشروع الذي تنفذه مؤسسة خديجة للتنمية بالشراكة مع جمعية الثقة للمعاقين بدعم من منظمة الأوتشا، 639 أسرة نازحة بمديرية السياني من المعاقين والأسر الأشد فقرا والنساء المتضررات من النزوح و160 امرأة من المرضعات والحوامل ممن يعانين من سوء التغذية و331 طفل دون سن الخامسة ممن تظهر عليهم علامات سوء التغذية.
وفي التدشين ثمن الوكيل النوعة جهود المجتمع المدني في هذا الجانب .. لافتا إلى سعي المؤسسات والجمعيات والمبادرات الشبابية والمدنية والحكومية إلى دعم ومساندة النازحين نظرا للوضع الإنساني الصعب الذي خلفه العدوان.
ودعا اللجان الفنية المشكلة على مستوى العزل دعم ومساندة المشروع والعناية في إختيار المستفيدين من النازحين الأشد ضررا والمستهدفين في الأنشطة الغذائية والزراعية.
فيما أشار وكيل محافظة إب عبدالرحمن الزكري إلى أن المحافظة تعيش في أجواء من الأمان والسلام بجهود جميع أبنائها وتكاتفهم إلى جانب السلطة المحلية .. لافتا أن محافظة إب ستظل مرحبة بالنازحين والمتضررين جراء الأوضاع الراهنة.
وثمن الدور الإنساني والغذائي والتنموي الذي تقدمة مؤسسة خديجة على مستوى مديريات المحافظة.
بدوره استعرض مدير عام مديرية السياني وائل أبو راس الأعباء جراء النزوح للمديرية ومنها تأثر العملية التعليمية نتيجة إتخاذها مقرات للنازحين .. مشيرا إلى أن السلطة المحلية بالمديرية عملت على استضافة النازحين بمنازل أبناء المديرية.
في حين استعرض مدير المشروع عبد الرحيم العقاب دور مؤسسة خديجة للتنمية في الجانب الإغاثي والتنموي والزراعي .. مؤكدا أن المشروع يستهدف الأمن الغذائي لأكثر من40 أسرة مستضيفة للنازحين والتى تمتلك أراضي قابلة لعمل حدائق منزلية للإستفادة منها بالتعاون مع مكتب الزراعة.
وبين أنه سيتم دعم النساء بالبذور والسماد والشتلات في تكوين حدائق منزلية ورعايتها، كما سيقوم المشروع بتدريب 15 متدربة في مجال مكافحة سوء التغذية لدى الأطفال، كما سينفذن حلقات تدريب أسبوعية للمستفيدات خلال فترة المشروع التى تستمر أكثر من ستة أشهر .
دشن وكيلا محافظة إب علي النوعية وعبد الرحمن الزكري اليوم بمديرية السياني، اللقاء التعريفي لمشروع المساعدة في توفير الأمن الغذائي وإيجاد أنشطة قائمة على الزراعة.
يستهدف المشروع الذي تنفذه مؤسسة خديجة للتنمية بالشراكة مع جمعية الثقة للمعاقين بدعم من منظمة الأوتشا، 639 أسرة نازحة بمديرية السياني من المعاقين والأسر الأشد فقرا والنساء المتضررات من النزوح و160 امرأة من المرضعات والحوامل ممن يعانين من سوء التغذية و331 طفل دون سن الخامسة ممن تظهر عليهم علامات سوء التغذية.
وفي التدشين ثمن الوكيل النوعة جهود المجتمع المدني في هذا الجانب .. لافتا إلى سعي المؤسسات والجمعيات والمبادرات الشبابية والمدنية والحكومية إلى دعم ومساندة النازحين نظرا للوضع الإنساني الصعب الذي خلفه العدوان.
ودعا اللجان الفنية المشكلة على مستوى العزل دعم ومساندة المشروع والعناية في إختيار المستفيدين من النازحين الأشد ضررا والمستهدفين في الأنشطة الغذائية والزراعية.
فيما أشار وكيل محافظة إب عبدالرحمن الزكري إلى أن المحافظة تعيش في أجواء من الأمان والسلام بجهود جميع أبنائها وتكاتفهم إلى جانب السلطة المحلية .. لافتا أن محافظة إب ستظل مرحبة بالنازحين والمتضررين جراء الأوضاع الراهنة.
وثمن الدور الإنساني والغذائي والتنموي الذي تقدمة مؤسسة خديجة على مستوى مديريات المحافظة.
بدوره استعرض مدير عام مديرية السياني وائل أبو راس الأعباء جراء النزوح للمديرية ومنها تأثر العملية التعليمية نتيجة إتخاذها مقرات للنازحين .. مشيرا إلى أن السلطة المحلية بالمديرية عملت على استضافة النازحين بمنازل أبناء المديرية.
في حين استعرض مدير المشروع عبد الرحيم العقاب دور مؤسسة خديجة للتنمية في الجانب الإغاثي والتنموي والزراعي .. مؤكدا أن المشروع يستهدف الأمن الغذائي لأكثر من40 أسرة مستضيفة للنازحين والتى تمتلك أراضي قابلة لعمل حدائق منزلية للإستفادة منها بالتعاون مع مكتب الزراعة.
وبين أنه سيتم دعم النساء بالبذور والسماد والشتلات في تكوين حدائق منزلية ورعايتها، كما سيقوم المشروع بتدريب 15 متدربة في مجال مكافحة سوء التغذية لدى الأطفال، كما سينفذن حلقات تدريب أسبوعية للمستفيدات خلال فترة المشروع التى تستمر أكثر من ستة أشهر .
سبأ
