صنعاء - سبأ :
التقى وزير الصحة العامة والسكان الدكتور محمد سالم بن حفيظ اليوم أعضاء إتحاد المستشفيات الخاصة بصنعاء.
ناقش اللقاء الأوضاع الصحية باليمن والتحديات التي تواجهها جراء العدوان السعودي الأمريكي وحصاره الجائر وآثاره في إنعدام الأدوية والمحاليل الطبية والطاقة الكهربائية.
واستعرض اللقاء الصعوبات التي تواجه المستشفيات الخاصة وتأثرها جراء العدوان والحصار وخاصة ما يتعلق بمنع دخول الأدوية لليمن وإستهداف المرافق الصحية وانقطاع الكهرباء والمحروقات وصولا إلى هجرة الكادر الأجنبي ومغادرة الكوادر المحلية للعمل في دول أخرى وإزدياد الإحتياج وقلة الموارد المالية.
وتطرق اللقاء إلى ما يعانيه القطاع الصحي بشكل عام والمستشفيات الخاصة جراء إستمرار العدوان والحصار الذي أحدث فجوة تمويلية هائلة أعاقت مسألة شراء وتأمين الأدوية الضرورية والمحاليل الطبية.
كما ناقش اللقاء الجوانب المتعلقة بمساهمة المستشفيات الخاصة في إحتواء الكوارث والطوارئ والأحداث الناتجة جراء العدوان وتقديمها لخدمات الإسعاف واستقبال حالات الإصابات الناتجة عنها وكذا مساهمتها في معالجة جرحى العدوان والنازحين.
وشدد الإجتماع على ضرورة التنسيق بين وزارة الصحة وإتحاد المستشفيات الخاصة والمنظمات والجهات ذات العلاقة لتوفير واستيراد الأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية، وقطع الغيار للأجهزة الطبية غير المتوفرة في السوق المحلي.
وأشاد وزير الصحة العامة بدور المستشفيات الخاصة خلال الفترة الماضية ومساهمتها في تخفيف الضغط على المستشفيات الحكومية وإنقاذ جرحى العدوان وخاصة خلال المرحلة الراهنة التي تمر بها البلاد جراء إستمرار العدوان وحصاره الجائر على البلاد.
وأكد استعداد الوزارة تسهيل كافة الصعوبات التي تعيق عمل المستشفيات الخاصة .. مشيرا إلى أهمية تعزيز الشراكة بين الوزارة وإتحاد المستشفيات الخاصة في تقديم خدمات أفضل للمرضى ومراعاة ظروف المواطنين جراء العدوان والحصار.
التقى وزير الصحة العامة والسكان الدكتور محمد سالم بن حفيظ اليوم أعضاء إتحاد المستشفيات الخاصة بصنعاء.
ناقش اللقاء الأوضاع الصحية باليمن والتحديات التي تواجهها جراء العدوان السعودي الأمريكي وحصاره الجائر وآثاره في إنعدام الأدوية والمحاليل الطبية والطاقة الكهربائية.
واستعرض اللقاء الصعوبات التي تواجه المستشفيات الخاصة وتأثرها جراء العدوان والحصار وخاصة ما يتعلق بمنع دخول الأدوية لليمن وإستهداف المرافق الصحية وانقطاع الكهرباء والمحروقات وصولا إلى هجرة الكادر الأجنبي ومغادرة الكوادر المحلية للعمل في دول أخرى وإزدياد الإحتياج وقلة الموارد المالية.
وتطرق اللقاء إلى ما يعانيه القطاع الصحي بشكل عام والمستشفيات الخاصة جراء إستمرار العدوان والحصار الذي أحدث فجوة تمويلية هائلة أعاقت مسألة شراء وتأمين الأدوية الضرورية والمحاليل الطبية.
كما ناقش اللقاء الجوانب المتعلقة بمساهمة المستشفيات الخاصة في إحتواء الكوارث والطوارئ والأحداث الناتجة جراء العدوان وتقديمها لخدمات الإسعاف واستقبال حالات الإصابات الناتجة عنها وكذا مساهمتها في معالجة جرحى العدوان والنازحين.
وشدد الإجتماع على ضرورة التنسيق بين وزارة الصحة وإتحاد المستشفيات الخاصة والمنظمات والجهات ذات العلاقة لتوفير واستيراد الأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية، وقطع الغيار للأجهزة الطبية غير المتوفرة في السوق المحلي.
وأشاد وزير الصحة العامة بدور المستشفيات الخاصة خلال الفترة الماضية ومساهمتها في تخفيف الضغط على المستشفيات الحكومية وإنقاذ جرحى العدوان وخاصة خلال المرحلة الراهنة التي تمر بها البلاد جراء إستمرار العدوان وحصاره الجائر على البلاد.
وأكد استعداد الوزارة تسهيل كافة الصعوبات التي تعيق عمل المستشفيات الخاصة .. مشيرا إلى أهمية تعزيز الشراكة بين الوزارة وإتحاد المستشفيات الخاصة في تقديم خدمات أفضل للمرضى ومراعاة ظروف المواطنين جراء العدوان والحصار.
سبـأ
