صنعاء - سبأ:
ناقش إجتماع بصنعاء اليوم برئاسة وزير التعليم العالي والبحث العلمي حسين حازب وضم قيادات وموظفي الوزارة والمراكز التابعة لها، المواضيع المتعلقة بمستوى الأداء والصعوبات التي تواجه سير العمل.
وتطرق الإجتماع بحضور نائب وزير التعليم العالي الدكتور عبدالله الشامي ووكلاء الوزارة ومدراء العموم إلى الإصلاحات المتخذة في مختلف القطاعات لترسيخ العمل المؤسسي وتحسين مستوى الأداء والإلتزام بمبادئ الحوكمة وتعزيز النزاهة والشفافية في عمل الوزارة.
واستمع الإجتماع إلى هموم الموظفين والمطالب الحقوقية المتمثلة في صرف الرواتب والحوافز وقضايا المتعاونين والتزاماتهم تجاه الوزارة وحقوقهم المالية المتوقفة منذ خمسة أشهر ، والحلول المقترحة في هذا الجانب.
وفي الإجتماع أكد وزير التعليم العالي عزم الوزارة إيجاد حلول ومعالجات لكافة الإشكاليات وفقاً للقانون واللوائح .. مشيراً إلى أهمية اللقاء مع موظفي الوزارة لتلمس همومهم ومعرفة الصعوبات التي يواجهونها في مختلف القطاعات وإيجاد الحلول لتلك المشاكل .
وأشار إلى حرص الوزارة على تطبيق اللوائح والأنظمة في التدوير الوظيفي ومراعاة الإلتزام بالكفاءات والخبرة والنزاهة والشفافية والمساواة في تشكيل اللجان المختصة خلال الفترة القادمة والتأكيد على أهمية احترام الجميع للتسلسل الإداري.
ووجه الوزير حازب القطاعات المعنية بسرعة رفع تقارير عن مستوى الإنجاز والخطط المستقبلية لمعرفة جوانب القصور والعمل على تلافيها خلال الفترة القادمة، وإلزام الجامعات الأهلية برفع خططها للأعوام القادمة ليتسنى للوزارة تشكيل لجان تقييم ومتابعة لمعرفة مدى جاهزيتها وبنيتها التحتية لإستقبال الطلاب الجدد حسب المعايير المعتمدة .
فيما استعرض نائب وزير التعليم العالي ووكيلا الوزارة لقطاع المؤسسات التعليمية الدكتور يحيى الهادي وقطاع البعثات الدكتور عبد الكريم الروضي، الإجراءات المتخذة في تنفيذ المهام لتصحيح أوضاع مسار التعليم العالي في الجامعات الحكومية والأهلية واستعادة الوزارة لدورها الرقابي والإشرافي.
وتطرقوا إلى معايير وآلية تشكيل اللجان المختصة للنزول الميداني للرقابة والمتابعة والتقييم وكذا معايير المنح الخارجية والداخلية، وآلية متابعة وصرف مستحقات الطلاب اليمنيين المبتعثين في الخارج وإجراءات وضع آلية للمقاعد المجانية وكيفية توزيعها بناءً التنافس وتوزيعها على الفئات المختلفة مع مراعاة الإلتزام بالمعايير المعتمدة لنسب القبول.
ناقش إجتماع بصنعاء اليوم برئاسة وزير التعليم العالي والبحث العلمي حسين حازب وضم قيادات وموظفي الوزارة والمراكز التابعة لها، المواضيع المتعلقة بمستوى الأداء والصعوبات التي تواجه سير العمل.
وتطرق الإجتماع بحضور نائب وزير التعليم العالي الدكتور عبدالله الشامي ووكلاء الوزارة ومدراء العموم إلى الإصلاحات المتخذة في مختلف القطاعات لترسيخ العمل المؤسسي وتحسين مستوى الأداء والإلتزام بمبادئ الحوكمة وتعزيز النزاهة والشفافية في عمل الوزارة.
واستمع الإجتماع إلى هموم الموظفين والمطالب الحقوقية المتمثلة في صرف الرواتب والحوافز وقضايا المتعاونين والتزاماتهم تجاه الوزارة وحقوقهم المالية المتوقفة منذ خمسة أشهر ، والحلول المقترحة في هذا الجانب.
وفي الإجتماع أكد وزير التعليم العالي عزم الوزارة إيجاد حلول ومعالجات لكافة الإشكاليات وفقاً للقانون واللوائح .. مشيراً إلى أهمية اللقاء مع موظفي الوزارة لتلمس همومهم ومعرفة الصعوبات التي يواجهونها في مختلف القطاعات وإيجاد الحلول لتلك المشاكل .
وأشار إلى حرص الوزارة على تطبيق اللوائح والأنظمة في التدوير الوظيفي ومراعاة الإلتزام بالكفاءات والخبرة والنزاهة والشفافية والمساواة في تشكيل اللجان المختصة خلال الفترة القادمة والتأكيد على أهمية احترام الجميع للتسلسل الإداري.
ووجه الوزير حازب القطاعات المعنية بسرعة رفع تقارير عن مستوى الإنجاز والخطط المستقبلية لمعرفة جوانب القصور والعمل على تلافيها خلال الفترة القادمة، وإلزام الجامعات الأهلية برفع خططها للأعوام القادمة ليتسنى للوزارة تشكيل لجان تقييم ومتابعة لمعرفة مدى جاهزيتها وبنيتها التحتية لإستقبال الطلاب الجدد حسب المعايير المعتمدة .
فيما استعرض نائب وزير التعليم العالي ووكيلا الوزارة لقطاع المؤسسات التعليمية الدكتور يحيى الهادي وقطاع البعثات الدكتور عبد الكريم الروضي، الإجراءات المتخذة في تنفيذ المهام لتصحيح أوضاع مسار التعليم العالي في الجامعات الحكومية والأهلية واستعادة الوزارة لدورها الرقابي والإشرافي.
وتطرقوا إلى معايير وآلية تشكيل اللجان المختصة للنزول الميداني للرقابة والمتابعة والتقييم وكذا معايير المنح الخارجية والداخلية، وآلية متابعة وصرف مستحقات الطلاب اليمنيين المبتعثين في الخارج وإجراءات وضع آلية للمقاعد المجانية وكيفية توزيعها بناءً التنافس وتوزيعها على الفئات المختلفة مع مراعاة الإلتزام بالمعايير المعتمدة لنسب القبول.
سبأ
