صنعاء – سبأ :
اطمأن وزير الثقافة عبد الله أحمد الكبسي، اليوم، على صحة الشاعر والمناضل الكبير أحمد قاسم دماج رئيس اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين السابق و أحد أبرز مناضلي الجمهورية والوحدة، والذي يرقد حالياً في العناية المركزة بمركز القلب بالمستشفى العسكري نتيجة تعرضه لهبوط في وظائف الرئتين.
واستمع الوزير، خلال زيارته لدماج في مركز القلب بالمستشفى العسكري، إلى شرح من المعنيين عن حالته الصحية منذ أُدخل المستشفى بتاريخ 29 ديسمبر الماضي.
وأكد وزير الثقافة، خلال الزيارة ومعه نائب الوزير هدى أبلان، متابعة الوزارة التامة الدائمة لصحة المناضل أحمد قاسم دماج واستعدادها عمل كل ما من شأنه تجاوز حالته الراهنة وتماثله للشفاء ولو استدعى الأمر نقله للخارج.
وأشاد وزير الثقافة بمسيرة أحمد قاسم دماج في خدمة الثورة والجمهورية ومسيرة الابداع والتنوير في اليمن.
وقال الوزير: يُعد دماج إحدى منارات التحديث في البلاد، وتمثل تجربته والنضالية والشعرية، لأكثر من نصف قرن، مدرسة في الابداع النقي والتضحية الصادقة والايثار والتفاني في خدمة الانسان والوطن.
ونوه الكبسي بأهمية ما قدمه دماج لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين قبل وخلال وبعد رئاسته له، وكذا ما قدمه للوطن باعتباره نموذج فريد في الإنسانية والابداع والوطنية النقية من أي مصالح أو شوائب، إذ لم ينحاز لأي طرف باستثناء الوطن والجمهورية والفعل الانساني.
وأكد حرص الوزارة على الاهتمام بالمبدعين والابداع وفق ما يتاح من إمكانات وعلى الرغم من الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
سبأ
اطمأن وزير الثقافة عبد الله أحمد الكبسي، اليوم، على صحة الشاعر والمناضل الكبير أحمد قاسم دماج رئيس اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين السابق و أحد أبرز مناضلي الجمهورية والوحدة، والذي يرقد حالياً في العناية المركزة بمركز القلب بالمستشفى العسكري نتيجة تعرضه لهبوط في وظائف الرئتين.
واستمع الوزير، خلال زيارته لدماج في مركز القلب بالمستشفى العسكري، إلى شرح من المعنيين عن حالته الصحية منذ أُدخل المستشفى بتاريخ 29 ديسمبر الماضي.
وأكد وزير الثقافة، خلال الزيارة ومعه نائب الوزير هدى أبلان، متابعة الوزارة التامة الدائمة لصحة المناضل أحمد قاسم دماج واستعدادها عمل كل ما من شأنه تجاوز حالته الراهنة وتماثله للشفاء ولو استدعى الأمر نقله للخارج.
وأشاد وزير الثقافة بمسيرة أحمد قاسم دماج في خدمة الثورة والجمهورية ومسيرة الابداع والتنوير في اليمن.
وقال الوزير: يُعد دماج إحدى منارات التحديث في البلاد، وتمثل تجربته والنضالية والشعرية، لأكثر من نصف قرن، مدرسة في الابداع النقي والتضحية الصادقة والايثار والتفاني في خدمة الانسان والوطن.
ونوه الكبسي بأهمية ما قدمه دماج لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين قبل وخلال وبعد رئاسته له، وكذا ما قدمه للوطن باعتباره نموذج فريد في الإنسانية والابداع والوطنية النقية من أي مصالح أو شوائب، إذ لم ينحاز لأي طرف باستثناء الوطن والجمهورية والفعل الانساني.
وأكد حرص الوزارة على الاهتمام بالمبدعين والابداع وفق ما يتاح من إمكانات وعلى الرغم من الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
سبأ
