الحديدة - سبأ :
نظم مكتب الأوقاف والإرشاد بمحافظة الحديدة اليوم بمدرسة خولة بنت الأزور بقرية الحداديه مديرية المغلاف لقاءً موسعاً لعلماء وخطباء وأئمة مساجد المديرية تحت عنوان " أشداء على الكفار".
وأشار نائب مدير مكتب الأوقاف فيصل الهطفي ومدير التوجيه والإرشاد بالمكتب سليمان الفقيه إلى أهمية اللقاء لتعريف الخطباء والمرشدين بما يخطط له العدوان من مؤامرات ضد اليمن وكذا ما يرتكبه من مجازر بحق الانسان والمكتسبات والارض، مستغلا وسائل الإعلام في التحريض ضد أبناء الشعب اليمني وزرع بذور الفتنة بين أبناء الأمة الاسلامية الواحدة.
وأكد أهمية دور الخطباء والعلماء في دحض كل الإفتراءات التي يروج لها تحالف دول العدوان بقيادة السعودية وفضح كل دعواتهم الهادفة إلى تمزيق الأمة الإسلامية، والتذكير أن اليمنيين هم أهل المدد ومناصري الإسلام ولن يكونوا يوما في صف المنافقين ودعاة الفرقة.
ووأوضح الهطفي والفقيه أن اللقاء يأتي ضمن سلسلة لقاءات وندوات للتعريف بالمخططات الإجرامية الهادفة لتمزيق وحدة الأمة وإشاعة الفتن بين أبنائها وخاصة في ظل ما يتعرض له اليمن من عدوان وحصار من قبل تحالف العدوان بقيادة السعودية.
فيما أكد خطيب جامع الإمام وخطيب جامع الذره بالمديرية، حاجة الأمة إلى العودة الصادقة إلى كتاب الله عز وجل والسنة النبوية المطهرة لإستلهام الدروس والعبر منها في توحيد الصفوف وجمع الكلمة لمواجهة التحديات الراهنة.
وأشار إلى ما يتعرض له الشعب اليمني من عدوان سافر وحصار ظالم من قبل دول العدوان السعودي الأمريكي الذي يرتكب أبشع الجرائم بحق الأطفال والنساء وتدمير البنية التحتية للشعب اليمني في ظل صمت دولي مخزي.
ودعا العلماء وخطباء المساجد اليمنيين إلى تكاتف الجهود في مواجهة العدوان وآلاته المضللة، وتعزيز التراحم والتعاون وخاصة واليمن يمر بظروف تستدعي تعزيز التكافل الإجتماعي بين أبنائه لتجاوز التحديات والمخاطر.
نظم مكتب الأوقاف والإرشاد بمحافظة الحديدة اليوم بمدرسة خولة بنت الأزور بقرية الحداديه مديرية المغلاف لقاءً موسعاً لعلماء وخطباء وأئمة مساجد المديرية تحت عنوان " أشداء على الكفار".
وأشار نائب مدير مكتب الأوقاف فيصل الهطفي ومدير التوجيه والإرشاد بالمكتب سليمان الفقيه إلى أهمية اللقاء لتعريف الخطباء والمرشدين بما يخطط له العدوان من مؤامرات ضد اليمن وكذا ما يرتكبه من مجازر بحق الانسان والمكتسبات والارض، مستغلا وسائل الإعلام في التحريض ضد أبناء الشعب اليمني وزرع بذور الفتنة بين أبناء الأمة الاسلامية الواحدة.
وأكد أهمية دور الخطباء والعلماء في دحض كل الإفتراءات التي يروج لها تحالف دول العدوان بقيادة السعودية وفضح كل دعواتهم الهادفة إلى تمزيق الأمة الإسلامية، والتذكير أن اليمنيين هم أهل المدد ومناصري الإسلام ولن يكونوا يوما في صف المنافقين ودعاة الفرقة.
ووأوضح الهطفي والفقيه أن اللقاء يأتي ضمن سلسلة لقاءات وندوات للتعريف بالمخططات الإجرامية الهادفة لتمزيق وحدة الأمة وإشاعة الفتن بين أبنائها وخاصة في ظل ما يتعرض له اليمن من عدوان وحصار من قبل تحالف العدوان بقيادة السعودية.
فيما أكد خطيب جامع الإمام وخطيب جامع الذره بالمديرية، حاجة الأمة إلى العودة الصادقة إلى كتاب الله عز وجل والسنة النبوية المطهرة لإستلهام الدروس والعبر منها في توحيد الصفوف وجمع الكلمة لمواجهة التحديات الراهنة.
وأشار إلى ما يتعرض له الشعب اليمني من عدوان سافر وحصار ظالم من قبل دول العدوان السعودي الأمريكي الذي يرتكب أبشع الجرائم بحق الأطفال والنساء وتدمير البنية التحتية للشعب اليمني في ظل صمت دولي مخزي.
ودعا العلماء وخطباء المساجد اليمنيين إلى تكاتف الجهود في مواجهة العدوان وآلاته المضللة، وتعزيز التراحم والتعاون وخاصة واليمن يمر بظروف تستدعي تعزيز التكافل الإجتماعي بين أبنائه لتجاوز التحديات والمخاطر.
سبـأ