ذمار - سبأ:
نظم مكتب الأوقاف والإرشاد بمحافظة ذمار اليوم، اللقاء الموسع الثاني للعلماء والخطباء والمرشدين بالمحافظة، لمناقشة خطر التضليل لوسائل إعلام العدوان وسبل مواجهتها.
وفي إفتتاح اللقاء الذي حضره وكيل المحافظة محمد محمد عبدالرزاق، شدد وكيل وزارة الأوقاف لقطاع الإرشاد العزي راجح ضرورة إضطلاع العلماء والخطباء والمرشدين بدورهم في توعية المجتمع بمخاطر ما تبثه وسائل إعلام العدوان من أكاذيب وتضليل الحقائق وكذا مخاطر الإنسياق وراء شائعاتها.
وأكد أهمية هذا اللقاء المكرس لبحث سبل مواجهة التضليل الإعلامي لوسائل إعلام دول العدوان على اليمن .. لافتا إلى أن رسالة المسجد، جامعة لكل ما يهم الناس في السلم والحرب من خلال المنابر والمحاضرات والدروس التوعوية المختلفة.
فيما أوضح مدير مكتب الأوقاف والإرشاد بالمحافظة عبدالله الجرموزي ، أن اللقاء يأتي في ظل هجمة إعلامية شرسة تشنها وسائل إعلام العدوان على الشعب اليمني، للنيل من عزيمة وصمود الشعب اليمني .
وحث العلماء والخطباء والمرشدين على التصدي لهذه الحملات المنظمة وفضحها وتعريتها ودعوة الناس لمقاطعتها وتحذيرهم مما تبثه من سموم تسعى للنيل من روح التحدي والصمود لدى اليمنيين .
بدوره، أثنى القاضي أحمد المجاهد على الكلمة الإعلامية الصادقة في مواجهة تضليل الحقائق وتدليسها من قبل وسائل إعلام العدوان .. معتبرا هذه الكلمة الصادقة والأمينة، جزء لا يتجزأ من معارك الدفاع عن الوطن وسيادته.
وقال في كلمة العلماء " إن المعركة الاعلامية التي يخوضها إعلاميو الوطن الشرفاء أمام الهجمة الإعلامية التي يتعرض لها شعبن اليوم، هي أيضا معركة مهمة من معارك الصمود والتحدي في وجه هذا العدوان الغاشم ".
وأكد أهمية دور الإعلاميين المدافعين عن أرضهم وعرضهم كونهم يشكلون جبهة متماسكة في وجه العدوان إعلاميا وسياسيا وإقتصاديا.
وأكد بيان صادر عن اللقاء أهمية التعاطي الحذر مع الإعلام المعادي بكل أشكاله ويستخدم في سبيل ذلك آلة إعلامية ضخمة مهمتها تزييف وعي الناس وتحريف الحقائق.
وشدد على ضرورة التعامل بمستوى عال من الوعي مع النشاط الإعلامي المضاد لإعلام دول العدوان، يحكمه ضوابط و يوجهه إستراتيجيات محددة تخدم أهداف إيجابية واضحة المعالم.
حضر اللقاء نائب مدير مكتب الأوقاف بالمحافظة صالح الجبر.
نظم مكتب الأوقاف والإرشاد بمحافظة ذمار اليوم، اللقاء الموسع الثاني للعلماء والخطباء والمرشدين بالمحافظة، لمناقشة خطر التضليل لوسائل إعلام العدوان وسبل مواجهتها.
وفي إفتتاح اللقاء الذي حضره وكيل المحافظة محمد محمد عبدالرزاق، شدد وكيل وزارة الأوقاف لقطاع الإرشاد العزي راجح ضرورة إضطلاع العلماء والخطباء والمرشدين بدورهم في توعية المجتمع بمخاطر ما تبثه وسائل إعلام العدوان من أكاذيب وتضليل الحقائق وكذا مخاطر الإنسياق وراء شائعاتها.
وأكد أهمية هذا اللقاء المكرس لبحث سبل مواجهة التضليل الإعلامي لوسائل إعلام دول العدوان على اليمن .. لافتا إلى أن رسالة المسجد، جامعة لكل ما يهم الناس في السلم والحرب من خلال المنابر والمحاضرات والدروس التوعوية المختلفة.
فيما أوضح مدير مكتب الأوقاف والإرشاد بالمحافظة عبدالله الجرموزي ، أن اللقاء يأتي في ظل هجمة إعلامية شرسة تشنها وسائل إعلام العدوان على الشعب اليمني، للنيل من عزيمة وصمود الشعب اليمني .
وحث العلماء والخطباء والمرشدين على التصدي لهذه الحملات المنظمة وفضحها وتعريتها ودعوة الناس لمقاطعتها وتحذيرهم مما تبثه من سموم تسعى للنيل من روح التحدي والصمود لدى اليمنيين .
بدوره، أثنى القاضي أحمد المجاهد على الكلمة الإعلامية الصادقة في مواجهة تضليل الحقائق وتدليسها من قبل وسائل إعلام العدوان .. معتبرا هذه الكلمة الصادقة والأمينة، جزء لا يتجزأ من معارك الدفاع عن الوطن وسيادته.
وقال في كلمة العلماء " إن المعركة الاعلامية التي يخوضها إعلاميو الوطن الشرفاء أمام الهجمة الإعلامية التي يتعرض لها شعبن اليوم، هي أيضا معركة مهمة من معارك الصمود والتحدي في وجه هذا العدوان الغاشم ".
وأكد أهمية دور الإعلاميين المدافعين عن أرضهم وعرضهم كونهم يشكلون جبهة متماسكة في وجه العدوان إعلاميا وسياسيا وإقتصاديا.
وأكد بيان صادر عن اللقاء أهمية التعاطي الحذر مع الإعلام المعادي بكل أشكاله ويستخدم في سبيل ذلك آلة إعلامية ضخمة مهمتها تزييف وعي الناس وتحريف الحقائق.
وشدد على ضرورة التعامل بمستوى عال من الوعي مع النشاط الإعلامي المضاد لإعلام دول العدوان، يحكمه ضوابط و يوجهه إستراتيجيات محددة تخدم أهداف إيجابية واضحة المعالم.
حضر اللقاء نائب مدير مكتب الأوقاف بالمحافظة صالح الجبر.
سبأ
