برلين – سبأ :
توصلت شركة فولكس فاغن الألمانية لصناعة السيارات إلى اتفاق مع السلطات الأمريكية لتقديم تعويضات تتعلق بنحو 80 ألف سيارة تنتجها الشركة من طراز أودي وبورش سعة ثلاث لترات والتي تضررت من قضية “انبعاثات العوادم”.
وذكرت “بي بي سي” أن هذه الاتفاقية تمثل خطوة أخرى تسمح للشركة الألمانية بتجاوز فضيحة الغش في الانبعاثات في سياراتها، والتي ألحقت ضررا كبيرا بسمعة الشركة على مستوى العالم.
واعتبرت المتحدثة باسم فولكس فاغن جينين جينيفان أن الاتفاق الجديد يمثل “خطوة أخرى مهمة للأمام في جهودنا لإعادة الأمور إلى نصابها مع عملائنا”.
وكانت الشركة أقرت في سبتمبر عام 2015 بتركيب برنامج سري في 475 ألف سيارة في السوق الأمريكية تعمل بمحرك ديزل سعة لترين من أجل الغش في اختبارات انبعاثات العادم، وإظهار أنها أكثر نقاء مما كانت عليه بالفعل. وأصدرت الانبعاثات مستويات من التلوث تجاوزت 40 مرة المستويات المسموح بها قانونا.
ووافقت فولكس فاغن في يونيو الماضي على دفع تعويضات بقيمة 15 مليار دولار تتعلق بـ475 ألف سيارة أخرى طالتها فضيحة الانبعاثات.
توصلت شركة فولكس فاغن الألمانية لصناعة السيارات إلى اتفاق مع السلطات الأمريكية لتقديم تعويضات تتعلق بنحو 80 ألف سيارة تنتجها الشركة من طراز أودي وبورش سعة ثلاث لترات والتي تضررت من قضية “انبعاثات العوادم”.
وذكرت “بي بي سي” أن هذه الاتفاقية تمثل خطوة أخرى تسمح للشركة الألمانية بتجاوز فضيحة الغش في الانبعاثات في سياراتها، والتي ألحقت ضررا كبيرا بسمعة الشركة على مستوى العالم.
واعتبرت المتحدثة باسم فولكس فاغن جينين جينيفان أن الاتفاق الجديد يمثل “خطوة أخرى مهمة للأمام في جهودنا لإعادة الأمور إلى نصابها مع عملائنا”.
وكانت الشركة أقرت في سبتمبر عام 2015 بتركيب برنامج سري في 475 ألف سيارة في السوق الأمريكية تعمل بمحرك ديزل سعة لترين من أجل الغش في اختبارات انبعاثات العادم، وإظهار أنها أكثر نقاء مما كانت عليه بالفعل. وأصدرت الانبعاثات مستويات من التلوث تجاوزت 40 مرة المستويات المسموح بها قانونا.
ووافقت فولكس فاغن في يونيو الماضي على دفع تعويضات بقيمة 15 مليار دولار تتعلق بـ475 ألف سيارة أخرى طالتها فضيحة الانبعاثات.
سبأ