سول – سبأ :
أجرت القوات البحرية الكورية الجنوبية اليوم الأربعاء تدريبات بحرية لحماية أراضيها جزر دوكدو في أقصى شرق البلاد في البحر الشرقي، وفقا لما ذكره مسئولون، لوكالة “يونهاب” في الوقت الذي ظلت اليابان تصر فيه على مزاعمها بملكيتها لهذه الجزر.
وانطلقت القوات البحرية في تدريبات عسكرية تقام بعد كل عامين لحماية جزر دوكدو من التسلل غير الشرعي من قبل سفن حربية وطائرات دورية بحرية، وذكرت القوات البحرية أنها ستنفذ تدريبات الإنزال في الجزر إذا سمحت أحوال الطقس بذلك.
ومنذ عام 1986، ظلت القوات البحرية وخفر السواحل في كوريا الجنوبية تجريان تدريبات عسكرية لمرتين في كل عام في المياه القريبة من الجزر التي تبعد عن جزيرة أولونغ 87 كيلومترا وتقع أقرب إلى كوريا من اليابان، وقد قدمت اليابان احتجاجا على تحرك سيئول.
وظلت اليابان تطالب بالسيادة على دوكدو ، ولذلك تعتبر قضية دوكدو هي إحدى القضايا الدبلوماسية الشائكة بين الدولتين الجارتين. واستعمرت اليابان شبه الجزيرة الكورية خلال الفترة من 1910-1945.
وكانت القوات البحرية قد خططت منذ الشهر الماضي لإجراء تدريب للدفاع عن الجزر عندما بدأت التدريبات البحرية غير أنها قررت تأجيلها. وظهرت شكوك تشير إلى أن تأجيل التدريبات جاء حتى لا تتزامن مع موعد توقيع اتفاقية تقاسم المعلومات العسكرية الموقعة بين سيئول وطوكيو.
أجرت القوات البحرية الكورية الجنوبية اليوم الأربعاء تدريبات بحرية لحماية أراضيها جزر دوكدو في أقصى شرق البلاد في البحر الشرقي، وفقا لما ذكره مسئولون، لوكالة “يونهاب” في الوقت الذي ظلت اليابان تصر فيه على مزاعمها بملكيتها لهذه الجزر.
وانطلقت القوات البحرية في تدريبات عسكرية تقام بعد كل عامين لحماية جزر دوكدو من التسلل غير الشرعي من قبل سفن حربية وطائرات دورية بحرية، وذكرت القوات البحرية أنها ستنفذ تدريبات الإنزال في الجزر إذا سمحت أحوال الطقس بذلك.
ومنذ عام 1986، ظلت القوات البحرية وخفر السواحل في كوريا الجنوبية تجريان تدريبات عسكرية لمرتين في كل عام في المياه القريبة من الجزر التي تبعد عن جزيرة أولونغ 87 كيلومترا وتقع أقرب إلى كوريا من اليابان، وقد قدمت اليابان احتجاجا على تحرك سيئول.
وظلت اليابان تطالب بالسيادة على دوكدو ، ولذلك تعتبر قضية دوكدو هي إحدى القضايا الدبلوماسية الشائكة بين الدولتين الجارتين. واستعمرت اليابان شبه الجزيرة الكورية خلال الفترة من 1910-1945.
وكانت القوات البحرية قد خططت منذ الشهر الماضي لإجراء تدريب للدفاع عن الجزر عندما بدأت التدريبات البحرية غير أنها قررت تأجيلها. وظهرت شكوك تشير إلى أن تأجيل التدريبات جاء حتى لا تتزامن مع موعد توقيع اتفاقية تقاسم المعلومات العسكرية الموقعة بين سيئول وطوكيو.
سبأ
