حجة - سبأ:
نظمت المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بمحافظة حجة اليوم ورشة عمل للخطباء والمرشدين بعنوان " يدا بيد لإستمرار خدمة المياه"، ضمن برنامج التوعية الذي تنفذه المؤسسة.
وفي الورشة التي حضرها وكيل المحافظة الدكتور طه الحمزي، أكد وكيل وزارة المياه والبيئة عبد الغني المداني، أهمية الدور الذي يضطلع به الخطباء والمرشدين في التوعية بالصعوبات التي تواجه سير العمل بقطاع المياه والبيئة واستمرار تقديم الخدمات للمواطنين وضرورة تعاون المجتمع مع المؤسسة بتسديد فواتير المياه لاستدامة تقديم تلك الخدمات.
فيما أشار مدير المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بالمحافظة المهندس أمين المغلس إلى أن خدمة المياه في ظل ما هو حاصل حاليا سيؤدي توقف خدمة المياه عن المواطنين بشكل كامل خلال فترة وشيكة نتيجة قلة الإيرادات التشغيلية واستمرار إحجام غالبية المشتركين عن تسديد الفواتير الشهرية.
هدفت الورشة إلى تفعيل دور الخطباء والمرشدين في إيصال الرسالة التوعوية للمجتمع بأهمية تسديد ما عليهم من مديونية مستحقة للمؤسسة لإستمرار خدماتها لكافة المواطنين.
وتناولت الورشة أهم الصعوبات التي تواجهها المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي جراء عدم وجود السيولة اللازمة لشراء مادة الديزل والتي تحتاج المؤسسة منها إلى أكثر من 120 ألف لتر شهريا لضخ المياه للمواطنين إضافة إلى نفقات الصيانة والتشغيل لمحطات المعالجة والضخ.
سبأ
نظمت المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بمحافظة حجة اليوم ورشة عمل للخطباء والمرشدين بعنوان " يدا بيد لإستمرار خدمة المياه"، ضمن برنامج التوعية الذي تنفذه المؤسسة.
وفي الورشة التي حضرها وكيل المحافظة الدكتور طه الحمزي، أكد وكيل وزارة المياه والبيئة عبد الغني المداني، أهمية الدور الذي يضطلع به الخطباء والمرشدين في التوعية بالصعوبات التي تواجه سير العمل بقطاع المياه والبيئة واستمرار تقديم الخدمات للمواطنين وضرورة تعاون المجتمع مع المؤسسة بتسديد فواتير المياه لاستدامة تقديم تلك الخدمات.
فيما أشار مدير المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بالمحافظة المهندس أمين المغلس إلى أن خدمة المياه في ظل ما هو حاصل حاليا سيؤدي توقف خدمة المياه عن المواطنين بشكل كامل خلال فترة وشيكة نتيجة قلة الإيرادات التشغيلية واستمرار إحجام غالبية المشتركين عن تسديد الفواتير الشهرية.
هدفت الورشة إلى تفعيل دور الخطباء والمرشدين في إيصال الرسالة التوعوية للمجتمع بأهمية تسديد ما عليهم من مديونية مستحقة للمؤسسة لإستمرار خدماتها لكافة المواطنين.
وتناولت الورشة أهم الصعوبات التي تواجهها المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي جراء عدم وجود السيولة اللازمة لشراء مادة الديزل والتي تحتاج المؤسسة منها إلى أكثر من 120 ألف لتر شهريا لضخ المياه للمواطنين إضافة إلى نفقات الصيانة والتشغيل لمحطات المعالجة والضخ.
سبأ
