صنعاء - سبأ:
ناقش إجتماع بصنعاء برئاسة وزير التعليم العالي والبحث العلمي حسين حازب، آلية تنفيذ أولويات البرنامج الحكومي الخاص بالتعليم العالي والبحث العلمي.
وفي الإجتماع الذي ضم نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عبدالله الشامي وقيادة الوزارة، أكد الوزير حازب المضي قدما في إستكمال الإصلاحات التي تنفذها الوزارة والعمل بروح الفريق الواحد لتحسين مستوى الأداء وإيجاد حلول لكافة الإشكاليات العالقة.
وقال " أتينا إلی الوزارة في ظروف غاية في التعقيد والمنصب في هذا الظرف مغرم وليس مغنم الأمر الذي يجعلنا نضع أيدينا مع أيدي قيادات الوزارة لتعزيز مبدأ النزاهة والشفافية وتحقيق العمل المؤسسي وفقا للقانون والدستور ".
ووجه الوزير حازب القطاعات المعنية بإعداد تقارير الإنجاز ومهام كل قطاع وإدارة والتأكيد علی أهمية العمل المؤسسي وفق منظومة متكاملة .. معبرا عن أمله في تحسين ما تم إنجازه خلال الفترة الماضية .
فيما اعتبر نائب وزير التعليم العالي القيادة الجديدة للوزارة قيمة مضافة تحمل المسؤولية والمشاركة في إيجاد الحلول المناسبة لكثير من التراكمات والمشكلات السابقة .
وأشار إلی أن الوزارة قطعت شوط كبير من الإنجازات والإصلاحات المالية والإدارية وتحسين مستويات الأداء وترسيخ العمل المؤسسي وتفعيل القطاعات المختلفة حسب المهام والإختصاصات بالإضافة إلی تفعيل القوانين واللوائح المنظمة للإشراف والمتابعة ومراجعة سياسة الإبتعاث في الخارج.
وأكد الدكتور الشامي أن الوزارة نفذت عدد من الإجراءات والضوابط في مسألة المعادلات والمصادقات والتقييم والمتابعة لبرامج الوزارة والسعي لأتمتة وحوسبة أنشطتها وخدماتها .. مبينا نجاحات الوزارة في توزيع المقاعد المجانية علی 11 فئة من شرائح المجتمع في الجامعات الحكومية والأهلية التي كان يتم التلاعب والسمسرة فيها خلال الفترة الماضية .
واستعرض التحديات التي تواجه الوزارة وخاصة مسالة المنح الخارجية ومشاكل الملحقيات الثقافية والمالية في الخارج والحلول والمعالجات المقترحة .
ناقش إجتماع بصنعاء برئاسة وزير التعليم العالي والبحث العلمي حسين حازب، آلية تنفيذ أولويات البرنامج الحكومي الخاص بالتعليم العالي والبحث العلمي.
وفي الإجتماع الذي ضم نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عبدالله الشامي وقيادة الوزارة، أكد الوزير حازب المضي قدما في إستكمال الإصلاحات التي تنفذها الوزارة والعمل بروح الفريق الواحد لتحسين مستوى الأداء وإيجاد حلول لكافة الإشكاليات العالقة.
وقال " أتينا إلی الوزارة في ظروف غاية في التعقيد والمنصب في هذا الظرف مغرم وليس مغنم الأمر الذي يجعلنا نضع أيدينا مع أيدي قيادات الوزارة لتعزيز مبدأ النزاهة والشفافية وتحقيق العمل المؤسسي وفقا للقانون والدستور ".
ووجه الوزير حازب القطاعات المعنية بإعداد تقارير الإنجاز ومهام كل قطاع وإدارة والتأكيد علی أهمية العمل المؤسسي وفق منظومة متكاملة .. معبرا عن أمله في تحسين ما تم إنجازه خلال الفترة الماضية .
فيما اعتبر نائب وزير التعليم العالي القيادة الجديدة للوزارة قيمة مضافة تحمل المسؤولية والمشاركة في إيجاد الحلول المناسبة لكثير من التراكمات والمشكلات السابقة .
وأشار إلی أن الوزارة قطعت شوط كبير من الإنجازات والإصلاحات المالية والإدارية وتحسين مستويات الأداء وترسيخ العمل المؤسسي وتفعيل القطاعات المختلفة حسب المهام والإختصاصات بالإضافة إلی تفعيل القوانين واللوائح المنظمة للإشراف والمتابعة ومراجعة سياسة الإبتعاث في الخارج.
وأكد الدكتور الشامي أن الوزارة نفذت عدد من الإجراءات والضوابط في مسألة المعادلات والمصادقات والتقييم والمتابعة لبرامج الوزارة والسعي لأتمتة وحوسبة أنشطتها وخدماتها .. مبينا نجاحات الوزارة في توزيع المقاعد المجانية علی 11 فئة من شرائح المجتمع في الجامعات الحكومية والأهلية التي كان يتم التلاعب والسمسرة فيها خلال الفترة الماضية .
واستعرض التحديات التي تواجه الوزارة وخاصة مسالة المنح الخارجية ومشاكل الملحقيات الثقافية والمالية في الخارج والحلول والمعالجات المقترحة .
سبأ
