صنعاء - سبأ:
نظمت الدائرة الإقتصادية لحزب شباب العدالة والتنمية والمركز الأكاديمي للدراسات الإستراتيجية ودعم القرار بالتنسيق مع الجانب الحكومي اليوم بأمانة العاصمة ندوة بعنوان "أزمة السيولة النقدية ونقل البنك المركزي في اليمن .. الأسباب والتداعيات المعالجات" .
وفي إفتتاح الندوة أشار المستشار الإقتصادي للمجلس السياسي الأعلى الدكتور عبدالعزيز الترب إلى الوضع الإقتصادي الذي تمر به البلاد والأسباب والتداعيات جراء القرار العبثي الخاص بنقل البنك المركزي اليمني.
ولفت إلى التحديات والصعوبات التي تواجه الشعب اليمني جراء نقل البنك المركزي والذي فشلت دول تحالف العدوان السعودي في سعيها لتحقيق أهدافها ومخططاتها الإجرامية.
ودعا الدكتور الترب رجال المال والأعمال إلى دعم الجهود الهادفة لتجاوز الوضع الإقتصادي الحاصل والمبادرة بتوريد إيراداتهم من المبيعات إلى البنوك وعدم إكتنازها في البيوت.
فيما أشار أمين عام حزب شباب العدالة والتنمية بكيل الحميني إلى أهمية الندوة والتي ستليها ورشة عمل بعد مناقشة هذه الندوة وما تخرج به من توصيات .. لافتا إلى معاناة الشعب اليمني جراء العدوان والحصار .
ولفت إلى أزمة السيولة النقدية جراء قرار نقل البنك المركزي تنفيذا لأجندة دول العدوان .
في حين أشارت المدير التنفيذي للمركز الأكاديمي للدراسات الإستراتيجية ودعم القرار أمل فايع إلى أهمية الندوة لمناقشة الوضع الإقتصادي في البلاد وخاصة في ظل الأوضاع الصعبة التي تمر بها البلاد جراء العدوان ومنها الوضع الاقتصادي جراء نقل البنك المركزي.
وكانت الندوة قد ناقشت ثلاث أوراق عمل، تناولت الورقة الأولى التي قدمها الباحث وليد المعافة التوصيف العام لأزمة السيولة، فيما استعرضت الورقة الثانية التي قدمها الباحث عبدالله الحماني أسباب الأزمة والمناخ المصاحب.
وتطرقت الورقة الثالثة إلى السيناريوهات المحتملة والمعالجات والتي قدمها الباحث خالد الحداء .
أثيرت الندوة التي حضرها عدد من قيادات الأحزاب المناهضة للعدوان والباحثين والخبراء الإقتصاديين، بالنقاشات والمقترحات حول الأوراق المقدمة للندوة من قبل المشاركين.
نظمت الدائرة الإقتصادية لحزب شباب العدالة والتنمية والمركز الأكاديمي للدراسات الإستراتيجية ودعم القرار بالتنسيق مع الجانب الحكومي اليوم بأمانة العاصمة ندوة بعنوان "أزمة السيولة النقدية ونقل البنك المركزي في اليمن .. الأسباب والتداعيات المعالجات" .
وفي إفتتاح الندوة أشار المستشار الإقتصادي للمجلس السياسي الأعلى الدكتور عبدالعزيز الترب إلى الوضع الإقتصادي الذي تمر به البلاد والأسباب والتداعيات جراء القرار العبثي الخاص بنقل البنك المركزي اليمني.
ولفت إلى التحديات والصعوبات التي تواجه الشعب اليمني جراء نقل البنك المركزي والذي فشلت دول تحالف العدوان السعودي في سعيها لتحقيق أهدافها ومخططاتها الإجرامية.
ودعا الدكتور الترب رجال المال والأعمال إلى دعم الجهود الهادفة لتجاوز الوضع الإقتصادي الحاصل والمبادرة بتوريد إيراداتهم من المبيعات إلى البنوك وعدم إكتنازها في البيوت.
فيما أشار أمين عام حزب شباب العدالة والتنمية بكيل الحميني إلى أهمية الندوة والتي ستليها ورشة عمل بعد مناقشة هذه الندوة وما تخرج به من توصيات .. لافتا إلى معاناة الشعب اليمني جراء العدوان والحصار .
ولفت إلى أزمة السيولة النقدية جراء قرار نقل البنك المركزي تنفيذا لأجندة دول العدوان .
في حين أشارت المدير التنفيذي للمركز الأكاديمي للدراسات الإستراتيجية ودعم القرار أمل فايع إلى أهمية الندوة لمناقشة الوضع الإقتصادي في البلاد وخاصة في ظل الأوضاع الصعبة التي تمر بها البلاد جراء العدوان ومنها الوضع الاقتصادي جراء نقل البنك المركزي.
وكانت الندوة قد ناقشت ثلاث أوراق عمل، تناولت الورقة الأولى التي قدمها الباحث وليد المعافة التوصيف العام لأزمة السيولة، فيما استعرضت الورقة الثانية التي قدمها الباحث عبدالله الحماني أسباب الأزمة والمناخ المصاحب.
وتطرقت الورقة الثالثة إلى السيناريوهات المحتملة والمعالجات والتي قدمها الباحث خالد الحداء .
أثيرت الندوة التي حضرها عدد من قيادات الأحزاب المناهضة للعدوان والباحثين والخبراء الإقتصاديين، بالنقاشات والمقترحات حول الأوراق المقدمة للندوة من قبل المشاركين.
سبأ
