يانجون - سبأ:
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أن الاضطرابات في شمال غرب ميانمار تلحق "ضررا بالغا" بالأطفال داعية إلى إتاحة دخول المساعدات الإنسانية لمختلف أجزاء ولاية راخين ذات الأغلبية المسلمة.
وقالت يونيسيف في بيان صدر في نيويورك الثلاثاء "بينما تم إيصال بعض المساعدات في الأيام القليلة الماضية فإن يونيسيف تدعو للاستئناف الكامل للخدمات الأساسية والرفع السريع لكل القيود على حركة العاملين بالقطاع الصحي وغيرهم من المهنيين حتى يتسنى لهم الوصول إلى الأطفال والعائلات بسلام."
وقال برنامج الأغذية العالمي الثلاثاء إنه بدأ توصيل أول دفعات من المساعدات الغذائية في منطقة مونجداو في أكثر من شهر ونجح في الوصول إلى نحو 6500 شخص في أربع قرى تأثرت بالعنف.
وكانت المساعدات الغذائية وأشكال أخرى من المساعدات التي تقدمها وكالات دولية قد انقطعت الي سكان المنطقة منذ 9 أكتوبر.
ومعظم سكان المنطقة من أقلية الروهينجا المسلمة التي يبلغ قوامها نحو 1.1 مليون نسمة في راخين ويواجهون قيودا على تحركاتهم والحصول على الخدمات.
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أن الاضطرابات في شمال غرب ميانمار تلحق "ضررا بالغا" بالأطفال داعية إلى إتاحة دخول المساعدات الإنسانية لمختلف أجزاء ولاية راخين ذات الأغلبية المسلمة.
وقالت يونيسيف في بيان صدر في نيويورك الثلاثاء "بينما تم إيصال بعض المساعدات في الأيام القليلة الماضية فإن يونيسيف تدعو للاستئناف الكامل للخدمات الأساسية والرفع السريع لكل القيود على حركة العاملين بالقطاع الصحي وغيرهم من المهنيين حتى يتسنى لهم الوصول إلى الأطفال والعائلات بسلام."
وقال برنامج الأغذية العالمي الثلاثاء إنه بدأ توصيل أول دفعات من المساعدات الغذائية في منطقة مونجداو في أكثر من شهر ونجح في الوصول إلى نحو 6500 شخص في أربع قرى تأثرت بالعنف.
وكانت المساعدات الغذائية وأشكال أخرى من المساعدات التي تقدمها وكالات دولية قد انقطعت الي سكان المنطقة منذ 9 أكتوبر.
ومعظم سكان المنطقة من أقلية الروهينجا المسلمة التي يبلغ قوامها نحو 1.1 مليون نسمة في راخين ويواجهون قيودا على تحركاتهم والحصول على الخدمات.
سبأ
