بغداد – سبأ :
أعلن الجيش العراقي اليوم الثلاثاء تمكنه من إستعادة السيطرة على نحو 20 قرية بالقرب من مدينة الموصل خلال الساعات الـ 24 الأولى من عملية استعادة المدينة الواقعة شمال العراق من تنظيم (داعش).
وقال رئيس أركان الجيش العراقي عثمان الغانمي في تصريح نقلته وسائل الاعلام العراقية إن القوات المشتركة تواصل تقدمها من ثلاثة محاور في المعركة وفق ما خطط له .. مؤكداً أن المعركة تسير بشكل سريع بسبب انهيار دفاعات (داعش).
واوضح الغانمي خلال تواجده مع قوات الفرقة التاسعة في المحور الجنوبي الشرقي للموصل، إن قسماً من هذه القوات طوق منطقة الحمدانية وقسم آخر مستمر بالتقدم من المحاور الأخرى.
وأضاف الغانمي أن "قوات التحالف الدولي تقدم الإسناد الجوي لنا والكل راض عن الأداء حيث ساند كل القوات المشتركة سواء قوات البيشمركة أم جهاز مكافحة الاٍرهاب وقيادة الشرطة الاتحادية بكل متطلبات المعركة من أسلحة وذخيرة".
ويهاجم الجيش العراقي الموصل من الجبهتين الجنوبية والجنوبية الشرقية في حين تشن قوات البيشمركة هجومها على الجبهة الشرقية.
واوضحت وسائل الاعلام ان القوات العراقية اقتربت من المدينة بينما تصاعد الدخان الأسود فوق موقع لتنظيم (داعش) الذي يسيطر عليها، نتيجة لحرائق أشعلها في محاولة لإعاقة توغل القوات وجعل الضربات الجوية أكثر صعوبة.
وتشير التقارير الى أن القوات العراقية المشتركة في المعركة تتضمن نحو 30 ألف مقاتل من الجيش العراقي وقوات البيشمركة الكردية والعشائر التي تعيش في محافظة نينوى الواقعة فيها مدينة الموصل، فيما يتحصن من اربعة الى ثمانية آلاف مسلح من (داعش) في المدينة.
أعلن الجيش العراقي اليوم الثلاثاء تمكنه من إستعادة السيطرة على نحو 20 قرية بالقرب من مدينة الموصل خلال الساعات الـ 24 الأولى من عملية استعادة المدينة الواقعة شمال العراق من تنظيم (داعش).
وقال رئيس أركان الجيش العراقي عثمان الغانمي في تصريح نقلته وسائل الاعلام العراقية إن القوات المشتركة تواصل تقدمها من ثلاثة محاور في المعركة وفق ما خطط له .. مؤكداً أن المعركة تسير بشكل سريع بسبب انهيار دفاعات (داعش).
واوضح الغانمي خلال تواجده مع قوات الفرقة التاسعة في المحور الجنوبي الشرقي للموصل، إن قسماً من هذه القوات طوق منطقة الحمدانية وقسم آخر مستمر بالتقدم من المحاور الأخرى.
وأضاف الغانمي أن "قوات التحالف الدولي تقدم الإسناد الجوي لنا والكل راض عن الأداء حيث ساند كل القوات المشتركة سواء قوات البيشمركة أم جهاز مكافحة الاٍرهاب وقيادة الشرطة الاتحادية بكل متطلبات المعركة من أسلحة وذخيرة".
ويهاجم الجيش العراقي الموصل من الجبهتين الجنوبية والجنوبية الشرقية في حين تشن قوات البيشمركة هجومها على الجبهة الشرقية.
واوضحت وسائل الاعلام ان القوات العراقية اقتربت من المدينة بينما تصاعد الدخان الأسود فوق موقع لتنظيم (داعش) الذي يسيطر عليها، نتيجة لحرائق أشعلها في محاولة لإعاقة توغل القوات وجعل الضربات الجوية أكثر صعوبة.
وتشير التقارير الى أن القوات العراقية المشتركة في المعركة تتضمن نحو 30 ألف مقاتل من الجيش العراقي وقوات البيشمركة الكردية والعشائر التي تعيش في محافظة نينوى الواقعة فيها مدينة الموصل، فيما يتحصن من اربعة الى ثمانية آلاف مسلح من (داعش) في المدينة.
سبأ